المصدر - دشن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، صباح اليوم (الأربعاء) مبنى الجامعة العربية المفتوحة الجديد بالمنطقة الشرقية، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز رئيس مجلس الأمناء، وذلك بمقر الجامعة بالدمام.
ونوه سمو أمير المنطقة الشرقية بما يحظى به قطاع التعليم من دعمٍ واهتمام من لدن القيادة الرشيدة –أيدها الله-، الذي أسهم في تطوير هذا القطاع، ومنافسة الجامعات السعودية على المستوى الإقليمي والعالمي، مبيناً سموه أن بناء الإنسان السعودي يبدأ بنظام تعليمي يحرص على الجودة، ومواكبة التطورات، ويعزز من الفكر الإبداعي ويوازن بين احتياجات سوق العمل، وتطلعات المجتمع، مؤكداً سموه أن الجامعة وبالنهج الذي بدأته أسهمت في نقل التجربة التعليمية إلى مرحلة جديدة، تكون فيها فئات المجتمع المختلفة قادرة على الالتحاق بالتعليم العالي، وتمكنهم من اكتساب مهارات ومعارف جديدة، مباركاً سموه إطلاق الجامعة لمنحة تدريبية للطلبة ذوي الإعاقة السمعية، مشيداً بهذه الخطوة التي تساهم في تحقيق مفهوم “التعليم للجميع”، متمنياً سموه للجامعة ومنسوبيها التوفيق.
من جانبه بين صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز رئيس مجلس أمناء الجامعة، أن دعم ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، كان خلف إنشاء هذا الصرح التعليمي في المنطقة، كما ذلل العقبات أمام الجامعة في التوسع في خدماتها وبرامجها، مؤكداً أن الدعم الكريم من سموه هو امتداد لما توليه قيادة المملكة من دعم واهتمام لقطاع التعليم، وحرص على أن يكون مساهماً فاعلاً في رؤية المملكة 2030.
ولدى وصول سموه إلى مقر الجامعة، تجول على عدد من مشروعات الطلاب، واستمع إلى موجز عنها، ثم انتقل لموقع الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة والذي بدأ بالسلام الملكي، ثم آيات من القرآن الكريم، تلا ذلك عرض مرئي شاهده الحضور عن مسيرة الجامعة، ثم ألقى مدير الجامعة في الوطن العربي الدكتور محمد الزكري كلمةً بين فيها ما تحظى به الجامعة من دعم من القيادة الرشيدة ومجلس الأمناء، وتناول في كلمته عدد من قصص النجاح لطلاب وطالبات الجامعة، ثم ألقى مدير الجامعة الدكتور علي الشهراني كلمةً تناول فيها منجزات الجامعة، وطموحاتها، مثمناً دعم سمو أمير المنطقة الشرقية للجامعة، والذي نقف اليوم في واحدة من ثمرات هذا الدعم.
بعد ذلك تفضل سموه بتدشين مقر الجامعة، ثم كرم سموه الداعمين.
ونوه سمو أمير المنطقة الشرقية بما يحظى به قطاع التعليم من دعمٍ واهتمام من لدن القيادة الرشيدة –أيدها الله-، الذي أسهم في تطوير هذا القطاع، ومنافسة الجامعات السعودية على المستوى الإقليمي والعالمي، مبيناً سموه أن بناء الإنسان السعودي يبدأ بنظام تعليمي يحرص على الجودة، ومواكبة التطورات، ويعزز من الفكر الإبداعي ويوازن بين احتياجات سوق العمل، وتطلعات المجتمع، مؤكداً سموه أن الجامعة وبالنهج الذي بدأته أسهمت في نقل التجربة التعليمية إلى مرحلة جديدة، تكون فيها فئات المجتمع المختلفة قادرة على الالتحاق بالتعليم العالي، وتمكنهم من اكتساب مهارات ومعارف جديدة، مباركاً سموه إطلاق الجامعة لمنحة تدريبية للطلبة ذوي الإعاقة السمعية، مشيداً بهذه الخطوة التي تساهم في تحقيق مفهوم “التعليم للجميع”، متمنياً سموه للجامعة ومنسوبيها التوفيق.
من جانبه بين صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز رئيس مجلس أمناء الجامعة، أن دعم ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، كان خلف إنشاء هذا الصرح التعليمي في المنطقة، كما ذلل العقبات أمام الجامعة في التوسع في خدماتها وبرامجها، مؤكداً أن الدعم الكريم من سموه هو امتداد لما توليه قيادة المملكة من دعم واهتمام لقطاع التعليم، وحرص على أن يكون مساهماً فاعلاً في رؤية المملكة 2030.
ولدى وصول سموه إلى مقر الجامعة، تجول على عدد من مشروعات الطلاب، واستمع إلى موجز عنها، ثم انتقل لموقع الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة والذي بدأ بالسلام الملكي، ثم آيات من القرآن الكريم، تلا ذلك عرض مرئي شاهده الحضور عن مسيرة الجامعة، ثم ألقى مدير الجامعة في الوطن العربي الدكتور محمد الزكري كلمةً بين فيها ما تحظى به الجامعة من دعم من القيادة الرشيدة ومجلس الأمناء، وتناول في كلمته عدد من قصص النجاح لطلاب وطالبات الجامعة، ثم ألقى مدير الجامعة الدكتور علي الشهراني كلمةً تناول فيها منجزات الجامعة، وطموحاتها، مثمناً دعم سمو أمير المنطقة الشرقية للجامعة، والذي نقف اليوم في واحدة من ثمرات هذا الدعم.
بعد ذلك تفضل سموه بتدشين مقر الجامعة، ثم كرم سموه الداعمين.