المصدر - بين جبالها وتهامة، تقع عدد من المواقع الغريبة والتي تعتبر مقصداً للمغامرين الذين يستهوون كشف ما وراء القصص الرائجة خصوصاً تلك التي تدعي حراسة موقع ما من الجن، ففي جازان تتميز تلك المواقع الغريبة بأن لها حضوراً تاريخياً ضارباً وترمز بعضها لحقبة زمنية محددة أو حضارة معينة وفي التفاصيل، تقع عدد من تلك المواقع الغريبة في محافظة العارضة شرقي منطقة جازان، ولكن أبرزها "جبل الدقم"، الذي تدور حوله القصص والأساطير القديمة، كتلك التي تدعي بأن من يتسلق الجبل يسمع نداءات الجان أو يتلبسه الجان على اعتبار أن الحكايات القديمة تقول إنه كان محاصراً من الجن ولا يمكن الوصول إليه.
وفي العارضة أيضاً، معلم مظلة عاد، وهو من أشهر المعالم الأثرية في العارضة ويعتقد بأنه يعود لحقبة زمنية طويلة، ويروي بعض من الأهالي أن تلك الصخرة المنحوتة بشكل مظلة تعود لحقبة قوم عاد، وهو موقع يزوره بعض المستكشفين وهواة المغامرة ويقع في أعالي الجبال الشرقية لمحافظة العارضة.
"ناكعة" الأسطورة
تعتبر صخرة ناكعة واحدة من الأساطير القديمة التي تندثر في شهدان ويتعارف عليها كبار السن في قرى المخلاف، وبعد تسليط الضوء عليها تكررت زيارات تلك الصخرة الواقعة في أعلى صدر جبال قرية الباب الأثرية من قبل المغامرين، ويرصدون مدى حقيقة الرواية التي تروى عنها التي لا توجد حولها دلائل، وهي تتمحور بأن الصخرة القابعة أعلى الجبل عبارة هن عجوز مصلوبة، لكنها ظلت رواية بلا سند.
"جبال القهر"
تشكيلات جبال القهر أو “زهوان” الغريبة أيضاً أصبحت مقصداً للمغامرين، يمارسون تسلق واستكشاف تلك الجبال غريبة الشكل، ويطلعون على تلك الآثار الموجودة بها، وهي جبال بشكل أسطواني متعددة وكثيرة بينها الشلالات والبحيرات وقت الأمطار وبها شلال ضخم يعرف بشلال الوهيدة.
"بئر أبو زيد الهلالي"
هذه البئر في الناحية الجنوبية من وادي شهدان في محافظة صبيا بمنطقة جازان وتدور حولها القصص المنسوجة عن بئر أبي زيد الهلالي، وقبر ابن أخته “عزيز”؛ إذ تتجاور مع الموقع الرئيس للزلازل في المنطقة، هي جبال “المكحلات” التي كانت منذ مدة طويلة مصدراً للهزات الأرضية التي رصدتها “المساحة الجيولوجية”.
ويعرف بعض الناس هذا المكان بأنه أثري وفيه جمال طبيعي وخصوصاً عند تزايد هطول المطر، ولكن يوجد مكان آخر يشابهه لدرجة كبيرة في مجرى وادي قصي بالقرب من محافظتي ضمد والعيدابي ويطلق عليه ذات الاسم وهما من المواقع الغريبة التي تستهوي المغامرين خصوصاً في هذه الأجواء.
وتتميز منطقة جازان بالعديد من المواقع الجاذبة للمغامرين وعشاق الاستكشاف في مختلف محافظاتها وتشهد هذه الفترة تزايداً في الزيارات والاستكشافات.
وفي العارضة أيضاً، معلم مظلة عاد، وهو من أشهر المعالم الأثرية في العارضة ويعتقد بأنه يعود لحقبة زمنية طويلة، ويروي بعض من الأهالي أن تلك الصخرة المنحوتة بشكل مظلة تعود لحقبة قوم عاد، وهو موقع يزوره بعض المستكشفين وهواة المغامرة ويقع في أعالي الجبال الشرقية لمحافظة العارضة.
"ناكعة" الأسطورة
تعتبر صخرة ناكعة واحدة من الأساطير القديمة التي تندثر في شهدان ويتعارف عليها كبار السن في قرى المخلاف، وبعد تسليط الضوء عليها تكررت زيارات تلك الصخرة الواقعة في أعلى صدر جبال قرية الباب الأثرية من قبل المغامرين، ويرصدون مدى حقيقة الرواية التي تروى عنها التي لا توجد حولها دلائل، وهي تتمحور بأن الصخرة القابعة أعلى الجبل عبارة هن عجوز مصلوبة، لكنها ظلت رواية بلا سند.
"جبال القهر"
تشكيلات جبال القهر أو “زهوان” الغريبة أيضاً أصبحت مقصداً للمغامرين، يمارسون تسلق واستكشاف تلك الجبال غريبة الشكل، ويطلعون على تلك الآثار الموجودة بها، وهي جبال بشكل أسطواني متعددة وكثيرة بينها الشلالات والبحيرات وقت الأمطار وبها شلال ضخم يعرف بشلال الوهيدة.
"بئر أبو زيد الهلالي"
هذه البئر في الناحية الجنوبية من وادي شهدان في محافظة صبيا بمنطقة جازان وتدور حولها القصص المنسوجة عن بئر أبي زيد الهلالي، وقبر ابن أخته “عزيز”؛ إذ تتجاور مع الموقع الرئيس للزلازل في المنطقة، هي جبال “المكحلات” التي كانت منذ مدة طويلة مصدراً للهزات الأرضية التي رصدتها “المساحة الجيولوجية”.
ويعرف بعض الناس هذا المكان بأنه أثري وفيه جمال طبيعي وخصوصاً عند تزايد هطول المطر، ولكن يوجد مكان آخر يشابهه لدرجة كبيرة في مجرى وادي قصي بالقرب من محافظتي ضمد والعيدابي ويطلق عليه ذات الاسم وهما من المواقع الغريبة التي تستهوي المغامرين خصوصاً في هذه الأجواء.
وتتميز منطقة جازان بالعديد من المواقع الجاذبة للمغامرين وعشاق الاستكشاف في مختلف محافظاتها وتشهد هذه الفترة تزايداً في الزيارات والاستكشافات.