المصدر - عبَّر السفير النمساوي في الرياض جورج بوستنجر، عن سعادته الغامرة بفرصة الزيارة لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور، اليوم الموافق 14 ديسمبر
مشيدًا بالجهود الكبيرة التي تقوم بها حكومة خادم الحرمين الشريفين بالمجالات كافة، وخصوصًا على صعيد الثقافة والتراث، إذ يُعدُّ الاهتمام بالإرث الثقافي المتعلق بهواية الصقور وتربيتها دليلاً قاطعًا على أصالة المجتمع وماضيه العميق، مبديًا فرحة غامرة بهذه الزيارة، التي تُعدُّ الأولى من نوعها بعد تعيينه سفيرًا في المملكة العربية السعودية منتصف العام الجاري.
وقال السفير النمساوي: "تربية الصقور مجال واسع، ويحتاج إلى خبرة ومعرفة وتمكين على أعلى المستويات، وجهود حكومة خادم الحرمين الشريفين مكنت لهذه الرياضة على مستوى السعودية، والخليج، والعالم، بعد تأسيس نادٍ خاصٍّ بالصقور بأمر ملكي، ممَّا سيكون له كبير الأثر على هذه الرياضة، التي قيل لي عنها بأنَّها هواية الملوك".
وتجوَّل السفير في موقع المهرجان في ملهم شمال العاصمة الرياض، متنقلاً بين الصقارين للتعرُّف على الصقور وأنواعها، إضافة إلى التعرُّف على المسابقات الخاصة بالصقور المشاركة في المهرجان، ملتقطًا صورًا تذكارية مع الصقور.
يُذكر أن فعاليات المهرجان مستمرة حتى الاثنين المقبل.
مشيدًا بالجهود الكبيرة التي تقوم بها حكومة خادم الحرمين الشريفين بالمجالات كافة، وخصوصًا على صعيد الثقافة والتراث، إذ يُعدُّ الاهتمام بالإرث الثقافي المتعلق بهواية الصقور وتربيتها دليلاً قاطعًا على أصالة المجتمع وماضيه العميق، مبديًا فرحة غامرة بهذه الزيارة، التي تُعدُّ الأولى من نوعها بعد تعيينه سفيرًا في المملكة العربية السعودية منتصف العام الجاري.
وقال السفير النمساوي: "تربية الصقور مجال واسع، ويحتاج إلى خبرة ومعرفة وتمكين على أعلى المستويات، وجهود حكومة خادم الحرمين الشريفين مكنت لهذه الرياضة على مستوى السعودية، والخليج، والعالم، بعد تأسيس نادٍ خاصٍّ بالصقور بأمر ملكي، ممَّا سيكون له كبير الأثر على هذه الرياضة، التي قيل لي عنها بأنَّها هواية الملوك".
وتجوَّل السفير في موقع المهرجان في ملهم شمال العاصمة الرياض، متنقلاً بين الصقارين للتعرُّف على الصقور وأنواعها، إضافة إلى التعرُّف على المسابقات الخاصة بالصقور المشاركة في المهرجان، ملتقطًا صورًا تذكارية مع الصقور.
يُذكر أن فعاليات المهرجان مستمرة حتى الاثنين المقبل.