المصدر -
نيابة عن معالي أمين المنطقة الشرقية افتتح وكيل الأمين للتعمير والمشاريع المهندس عصام بن عبد اللطيف الملا، مهرجان (أيام سوق الحب) أمس الأول، تحت شعار (قديمك نديمك .. لو الجديد أغناك)، بحضور عدد من قيادات الأمانة، وعدد من مسؤولي الإدارات الحكومية في المنطقة الشرقية.
وقام المهندس عصام الملا بجولة على مختلف الأركان الشعبية والمتحف التراثي وأركان الأسر المنتجة بالمهرجان، الذي شهد في يوم الأول والثاني إقبالا كبيرا من الزوار من مختلف الأعمار والجنسيات، حيث استمتعوا بكافة الأنشطة بالمهرجان، وسط إشادة منهم بما تضمنه المهرجان من فعاليات متنوعة للتعريف بعبق الماضي وتراث المنطقة الشرقية.
ويهدف المهرجان الذي تجاوز عدد زواره في يوم الافتتاح واليوم الثاني 14 ألف زائر لإحياء موروث الأسواق الشعبية القديمة التي تجاوزت نشأتها ما يقارب 60 سنة، مستهدفا في محطته الأولى سوق الحب بمدينة الدمام، فيما سيتجول المهرجان في العديد من المواقع بمختلف المدن والمحافظات من خلال برامج هادفة متنوعة تهدف لإحياء الموروث الشعبي بين أفراد المجتمع وتعريف جيل الشباب بالحضارة والثقافة الوطنية .
وأوضح وكيل الأمين للتعمير والمشاريع في أمانة المنطقة الشرقية المهندس عصام بن عبداللطيف الملا، أن المهرجان يتضمن مجموعة من البرامج المتنوعة والفعاليات الترفيهية والاجتماعية والثقافية المتعلقة بالموروث الشعبي وبيئة المنطقة الشرقية خاصة والمملكة بشكل عام، إضافة الى عروض شعبية وفلكلورية وأسر منتجة وأصحاب مشاريع صغيرة ومسرح تفاعلي ينقل حضارة الماضي بأنشطة هادفة تستهدف الزوار من المواطنين والمقيمين.
وأكد الملا، أن مهرجان (أيام سوق الحب)، يعتبر بادرة من أجل الاحتفاء بالماضي العريق، لما لهذا السوق من أصالة واسم تاريخي، مشيراً إلى أن الفكرة بدأت من أمانة المنطقة ولجنة أصدقاء الأمانة، في حين جاءت بسرعة وببساطة، إلا أنه سيتم دراسة تطبيقها في أسواق ومناطق ومدن أخرى.
وذكر الملا، أن المهرجان يتضمّن فعاليات ثقافيّة وتراثيّة واستضافة مختصّين في تاريخ المنطقة ومدينة الدمام بالتعاون مع فرع جمعية الثقافة والفنون بالدمام والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، بالإضافة إلى عرض منتوجات تراثيّة وشعبيّة.
وحول تطبيق الفكرة في أسواق ومناطق أخرى، نوه أن لكل مدينة لها مقوّماتها وقلب نابض فيها، وهناك توجّه للأمانة وبتوجيه من إمارة المنطقة الشرقية بدراسة المنطقة المركزيّة بضرورة تفعليها وربطها بالنسيج العمراني للمنطقة ككل، وهذا التوجّه تم البدء فيه.
وأضاف: كل مدينة لها مواقع جذب تتمثّل في أماكن تراثية عريقة قديمة معروفة، وبإذن الله سيتم تفعيل هذه في أغلب مدن المنطقة.
والمح الملا، أنه تم إبلاغ القائمين على تنظيم المهرجان أن أي صاحب بسطة سابقة قبل المهرجان، بإمكانه الاستمرار بالبيع، بالإضافة إلى منحه ركن لعرض منتوجاته كي يستفيد الجميع، فالأركان مجّانية والهدف منها تأصيل التراث وتفعيل هذا المهرجان.
وقام المهندس عصام الملا بجولة على مختلف الأركان الشعبية والمتحف التراثي وأركان الأسر المنتجة بالمهرجان، الذي شهد في يوم الأول والثاني إقبالا كبيرا من الزوار من مختلف الأعمار والجنسيات، حيث استمتعوا بكافة الأنشطة بالمهرجان، وسط إشادة منهم بما تضمنه المهرجان من فعاليات متنوعة للتعريف بعبق الماضي وتراث المنطقة الشرقية.
ويهدف المهرجان الذي تجاوز عدد زواره في يوم الافتتاح واليوم الثاني 14 ألف زائر لإحياء موروث الأسواق الشعبية القديمة التي تجاوزت نشأتها ما يقارب 60 سنة، مستهدفا في محطته الأولى سوق الحب بمدينة الدمام، فيما سيتجول المهرجان في العديد من المواقع بمختلف المدن والمحافظات من خلال برامج هادفة متنوعة تهدف لإحياء الموروث الشعبي بين أفراد المجتمع وتعريف جيل الشباب بالحضارة والثقافة الوطنية .
وأوضح وكيل الأمين للتعمير والمشاريع في أمانة المنطقة الشرقية المهندس عصام بن عبداللطيف الملا، أن المهرجان يتضمن مجموعة من البرامج المتنوعة والفعاليات الترفيهية والاجتماعية والثقافية المتعلقة بالموروث الشعبي وبيئة المنطقة الشرقية خاصة والمملكة بشكل عام، إضافة الى عروض شعبية وفلكلورية وأسر منتجة وأصحاب مشاريع صغيرة ومسرح تفاعلي ينقل حضارة الماضي بأنشطة هادفة تستهدف الزوار من المواطنين والمقيمين.
وأكد الملا، أن مهرجان (أيام سوق الحب)، يعتبر بادرة من أجل الاحتفاء بالماضي العريق، لما لهذا السوق من أصالة واسم تاريخي، مشيراً إلى أن الفكرة بدأت من أمانة المنطقة ولجنة أصدقاء الأمانة، في حين جاءت بسرعة وببساطة، إلا أنه سيتم دراسة تطبيقها في أسواق ومناطق ومدن أخرى.
وذكر الملا، أن المهرجان يتضمّن فعاليات ثقافيّة وتراثيّة واستضافة مختصّين في تاريخ المنطقة ومدينة الدمام بالتعاون مع فرع جمعية الثقافة والفنون بالدمام والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، بالإضافة إلى عرض منتوجات تراثيّة وشعبيّة.
وحول تطبيق الفكرة في أسواق ومناطق أخرى، نوه أن لكل مدينة لها مقوّماتها وقلب نابض فيها، وهناك توجّه للأمانة وبتوجيه من إمارة المنطقة الشرقية بدراسة المنطقة المركزيّة بضرورة تفعليها وربطها بالنسيج العمراني للمنطقة ككل، وهذا التوجّه تم البدء فيه.
وأضاف: كل مدينة لها مواقع جذب تتمثّل في أماكن تراثية عريقة قديمة معروفة، وبإذن الله سيتم تفعيل هذه في أغلب مدن المنطقة.
والمح الملا، أنه تم إبلاغ القائمين على تنظيم المهرجان أن أي صاحب بسطة سابقة قبل المهرجان، بإمكانه الاستمرار بالبيع، بالإضافة إلى منحه ركن لعرض منتوجاته كي يستفيد الجميع، فالأركان مجّانية والهدف منها تأصيل التراث وتفعيل هذا المهرجان.