الوضع الصحي العام للمصابين مستقر ومطمئن - ولله الحمد
المصدر -
أوضح المتحدث الرسمي باسم صحة عسير عبدالعزيز آل شايع أنه وإلحاقاً للبيان الصادر عن استقبال مستشفيات المنطقة عدد من الحالات التي يشتبه بإصابتهم بتسمم غذائي .
فإننا نؤكد أن الوضع الصحي العام للمصابين مستقر ومطمئن - ولله الحمد - ، حيث بلغ إجمالي عدد الحالات التي تم استقبالها حتى آخر إحصائية عند الساعة (٦:٠٠ م ) من مساء هذا اليوم الثلاثاء (٢٦٢) حالة ، غادر منها (١٩٧) حالة ، وعدد الحالات المنومة حالياً في عدد من المستشفيات ( ٦٥ ) حالة .
ويتابع مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة عسير خالد بن عائض عسيري تنفيذ توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال أمير منطقة عسير ، وبمتابعة معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة ، بتقديم كافة الخدمات الصحية والطبية ومتابعة حالاتهم المرضية حتى خروجهم معافين بإذن الله .
كما يواصل المختصين في صحة المنطقة إجراء الفحوصات المخبرية اللازمة للوصول إلى التشخيص الطبي الدقيق بعد اكتمال ظهور النتائج المخبرية بمشيئة الله .
ونؤكد أن جميع المرضى يواصلون الاستجابة للخطط العلاجية التي وضعها الفريق الطبي المشرف على علاجهم - ولله الحمد - ، كما أن التنسيق قائم بشكل مرن وفوري بين جميع المستشفيات والمراكز الصحية عبر غرفة العمليات بصحة عسير بالتنسيق مع مركز القيادة والتحكم بصحة المنطقة
وبين متحدث صحة عسير أن «إجمال عدد الحالات التي تم استقبالها حتى آخر إحصائية ٢٦٢ حالة، غادر منها ١٩٧ حالة، وعدد الحالات المنومة حاليًا في عدد من المستشفيات ٦٥ حالة».
وبحسب البيان، يتابع مدير عامّ الشؤون الصحية بالمنطقة، خالد بن عائض عسيري، تنفيذ توجيهات أمير المنطقة تركي بن طلال، وسط متابعة من وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة.
ووجه الربيعة بتقديم كل الخدمات الصحية والطبية ومتابعة حالاتهم المرضية حتى خروجهم معافين، كما يواصل المختصين في صحة المنطقة إجراء الفحوصات المخبرية اللازمة للوصول إلى التشخيص الطبيّ الدقيق بعد اكتمال ظهور النتائج المخبرية.
وأكدت صحة عسير أن «جميع المرضى يواصلون الاستجابة للخطط العلاجية التي وضعها الفريق الطبيّ المشرف على علاجهم، وأن التنسيق قائم بشكل مرن وفوري بين جميع المستشفيات والمراكز الصحية عبر غرفة العمليات بصحة عسير بالتنسيق مع مركز القيادة والتحكم بصحة المنطقة».
وزار أمير منطقة عسير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، مستشفى محافظة محايل عسير، أمس الإثنين؛ للوقوف على الحالات المرضية الناجمة عن التسمم الغذائي في مركز بحر أبوسكينة، حيث رافقه مدير صحة المنطقة وأمين المنطقة وعدد من منسوبي القطاعين والجهات الحكومية.
وعبر أمير منطقة عسير عن أسفه الكبير لوقوع مثل هذه الحالات، مشددًا بأن التحقيقات ما زالت جارية لكشف تفاصيل الحادثة، ومن ثم اتخاذ الإجراءات النظامية والرادعة ضد المتسبب في ذلك.
ونوّه بأنه تم تشكيل لجنة عاجلة من الجهات ذات العلاقة منذ تلقّي البلاغ وازدياد أعداد المصابين بحالة التسمم، واطمأن على المرضى المنومين وحالتهم الصحية، فيما وجّه بتقديم الخدمات الصحية والطبية كافة ومتابعة حالاتهم المرضية حتى خروجهم معافين.
وكانت صحة عسير بيّنت أن القطاع الصحي في محافظة محايل استقبل 134 من الحالات التي توجهت لأحد المراكز الصحية، وتظهر عليها أعراض أولية، يُشتبه أنها ناتجة من تسمم غذائي، وتم تنويم 120 حالة في مستشفيات المنطقة بينما خرجت 14 حالة، مؤكدًا بأن الجميع يتم إعطاؤهم الرعاية الطبية الكاملة.
وكانت مصادر «عاجل»، أكدت عدم وجود وفيات بين حالات التسمم في مستشفيات محايل حتى اللحظة، وقالت إن الجهات الأمنية تحفظت على جميع العمالة الموجودة بالمطعم، فيما غادر المستشفيات والمراكز عدد من الأشخاص، بعد أن خضعوا للفحص.
وأرجعت المصادر سبب ارتفاع الأعداد التي استقبلتها المستشفيات في المنطقة والمحافظات المجاورة، إلى أن هناك أشخاصًا راجعوا المراكز احترازيًّا بعد معرفتهم بتسمم عدد من الأشخاص.
فإننا نؤكد أن الوضع الصحي العام للمصابين مستقر ومطمئن - ولله الحمد - ، حيث بلغ إجمالي عدد الحالات التي تم استقبالها حتى آخر إحصائية عند الساعة (٦:٠٠ م ) من مساء هذا اليوم الثلاثاء (٢٦٢) حالة ، غادر منها (١٩٧) حالة ، وعدد الحالات المنومة حالياً في عدد من المستشفيات ( ٦٥ ) حالة .
ويتابع مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة عسير خالد بن عائض عسيري تنفيذ توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال أمير منطقة عسير ، وبمتابعة معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة ، بتقديم كافة الخدمات الصحية والطبية ومتابعة حالاتهم المرضية حتى خروجهم معافين بإذن الله .
كما يواصل المختصين في صحة المنطقة إجراء الفحوصات المخبرية اللازمة للوصول إلى التشخيص الطبي الدقيق بعد اكتمال ظهور النتائج المخبرية بمشيئة الله .
ونؤكد أن جميع المرضى يواصلون الاستجابة للخطط العلاجية التي وضعها الفريق الطبي المشرف على علاجهم - ولله الحمد - ، كما أن التنسيق قائم بشكل مرن وفوري بين جميع المستشفيات والمراكز الصحية عبر غرفة العمليات بصحة عسير بالتنسيق مع مركز القيادة والتحكم بصحة المنطقة
وبين متحدث صحة عسير أن «إجمال عدد الحالات التي تم استقبالها حتى آخر إحصائية ٢٦٢ حالة، غادر منها ١٩٧ حالة، وعدد الحالات المنومة حاليًا في عدد من المستشفيات ٦٥ حالة».
وبحسب البيان، يتابع مدير عامّ الشؤون الصحية بالمنطقة، خالد بن عائض عسيري، تنفيذ توجيهات أمير المنطقة تركي بن طلال، وسط متابعة من وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة.
ووجه الربيعة بتقديم كل الخدمات الصحية والطبية ومتابعة حالاتهم المرضية حتى خروجهم معافين، كما يواصل المختصين في صحة المنطقة إجراء الفحوصات المخبرية اللازمة للوصول إلى التشخيص الطبيّ الدقيق بعد اكتمال ظهور النتائج المخبرية.
وأكدت صحة عسير أن «جميع المرضى يواصلون الاستجابة للخطط العلاجية التي وضعها الفريق الطبيّ المشرف على علاجهم، وأن التنسيق قائم بشكل مرن وفوري بين جميع المستشفيات والمراكز الصحية عبر غرفة العمليات بصحة عسير بالتنسيق مع مركز القيادة والتحكم بصحة المنطقة».
وزار أمير منطقة عسير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، مستشفى محافظة محايل عسير، أمس الإثنين؛ للوقوف على الحالات المرضية الناجمة عن التسمم الغذائي في مركز بحر أبوسكينة، حيث رافقه مدير صحة المنطقة وأمين المنطقة وعدد من منسوبي القطاعين والجهات الحكومية.
وعبر أمير منطقة عسير عن أسفه الكبير لوقوع مثل هذه الحالات، مشددًا بأن التحقيقات ما زالت جارية لكشف تفاصيل الحادثة، ومن ثم اتخاذ الإجراءات النظامية والرادعة ضد المتسبب في ذلك.
ونوّه بأنه تم تشكيل لجنة عاجلة من الجهات ذات العلاقة منذ تلقّي البلاغ وازدياد أعداد المصابين بحالة التسمم، واطمأن على المرضى المنومين وحالتهم الصحية، فيما وجّه بتقديم الخدمات الصحية والطبية كافة ومتابعة حالاتهم المرضية حتى خروجهم معافين.
وكانت صحة عسير بيّنت أن القطاع الصحي في محافظة محايل استقبل 134 من الحالات التي توجهت لأحد المراكز الصحية، وتظهر عليها أعراض أولية، يُشتبه أنها ناتجة من تسمم غذائي، وتم تنويم 120 حالة في مستشفيات المنطقة بينما خرجت 14 حالة، مؤكدًا بأن الجميع يتم إعطاؤهم الرعاية الطبية الكاملة.
وكانت مصادر «عاجل»، أكدت عدم وجود وفيات بين حالات التسمم في مستشفيات محايل حتى اللحظة، وقالت إن الجهات الأمنية تحفظت على جميع العمالة الموجودة بالمطعم، فيما غادر المستشفيات والمراكز عدد من الأشخاص، بعد أن خضعوا للفحص.
وأرجعت المصادر سبب ارتفاع الأعداد التي استقبلتها المستشفيات في المنطقة والمحافظات المجاورة، إلى أن هناك أشخاصًا راجعوا المراكز احترازيًّا بعد معرفتهم بتسمم عدد من الأشخاص.