المصدر -
أكد محرر صحيفة عرب نيوز روس أندرسن في جلسة “الحرب على الأخبار المضللة” بمنتدى الإعلام السعودي , أهمية المبادرات لدعم نوعية الصحافة وتخليص المهنة من الممارسات غير الأخلاقية التي تساهم بنشرها عبر الإنترنت.
من جهته اعتبر مراسل scmp لشؤون أوروبا ستيورت لاو، أن التهديد الآخر الذي يواجه الأخبار اليوم لا يأتي فقط من المنصات الاجتماعية والأخبار المضللة، وإنما من الهجمات الإلكترونية عبر خدمات الاتصال بالإنترنت.
فيما قال كاتب ومحرر بشؤون الشرق الأوسط في دويتشه فيله، رانير هيرمان إن المنصات الاجتماعية اليوم موضع اتهام لدورها السلبي في التجييش والتلاعب بالرأي العام، عن طريق نشر الأخبار المضللة والتلاعب بمشاعر المستخدمين.
بدورها أفادت مراسلة ومنتجة أخبار لاريسا عون توسّع الشعور بانعدام الثقة بشركات مواقع التواصل الاجتماعي من قبل الجماهير، وتعاظم القلق بشأن الخصوصية من خلال الخوارزميات التي تستخدمها شركات الإنترنت، وتعتمد عليها لإعطاء أفضلية لمنشور على حساب آخر.
وفي جلسة “الإعلام وتغطية الحروب والأزمات” التي أدارها الإعلامي مفرح الشقيقي بمشاركة المحلل السياسي الكويتي الدكتور فهد الشليمي والمراسلين التلفزيونيين الذين بثوا مواد إعلامية ناجحة من قلب الحروب والأزمات ومنهم محمد العرب وحسن الطالعي لبيان كيف يكون الإعلام أداة فاعلة عندما تنشأ الخلافات والحروب وتفاصيل هذه المواد التي نشاهدها.
وأوضح المراسل محمد العرب أن الإعلام الحربي تخصص نادر يجعل الإعلامي أقرب للحدث، وخلاله يجب أن يعرف أين يقف وما نوع التضاريس والأسلحة الموجودة حوله في الموقع، لذا يجب المحافظة على الاختصاص.
وأشاد العرب بتبادل الأدوار بينه وبين زملائه في تغطية عاصفة الحزم التي دائماً نردد أنها مشروع أمة وليست حرب لتخليص شعب شقيق وجار من انقلاب مدعوم خارجياً.
وتطرق المراسل حسن الطالعي للحديث عن الجزئيات المهمة لإيصال الرسالة، وقال: “يرتكز هذا التخصص على دقة المعلومات والسرعة في إيصالها والتعاطي مع قوة الأمن الوطني.
وتناول المحلل السياسي الكويتي الدكتور فهد الشليمي , الحوارات الإعلامية في النطاق الحربي , لافتا إلى أنه من الخطأ أن تكون هادئاً بل عليك تقديم ردك بشكل قانوني وإعلامي مدعماُ بالإحصائيات والأرقام واستخدام مفردات قوية وليست دبلوماسية.
وأضاف الشليمي: أن المحطات التي لا تبحث عن الحقيقة تستضيف أشخاصاً ضعيفين في حوارهم وفكرهم لتسليط الضوء على أفكار معينة.
واختتم حديثه قائلاً: “الجمهور السعودي أقوى جمهور فعال وموثر”.
من جهته اعتبر مراسل scmp لشؤون أوروبا ستيورت لاو، أن التهديد الآخر الذي يواجه الأخبار اليوم لا يأتي فقط من المنصات الاجتماعية والأخبار المضللة، وإنما من الهجمات الإلكترونية عبر خدمات الاتصال بالإنترنت.
فيما قال كاتب ومحرر بشؤون الشرق الأوسط في دويتشه فيله، رانير هيرمان إن المنصات الاجتماعية اليوم موضع اتهام لدورها السلبي في التجييش والتلاعب بالرأي العام، عن طريق نشر الأخبار المضللة والتلاعب بمشاعر المستخدمين.
بدورها أفادت مراسلة ومنتجة أخبار لاريسا عون توسّع الشعور بانعدام الثقة بشركات مواقع التواصل الاجتماعي من قبل الجماهير، وتعاظم القلق بشأن الخصوصية من خلال الخوارزميات التي تستخدمها شركات الإنترنت، وتعتمد عليها لإعطاء أفضلية لمنشور على حساب آخر.
وفي جلسة “الإعلام وتغطية الحروب والأزمات” التي أدارها الإعلامي مفرح الشقيقي بمشاركة المحلل السياسي الكويتي الدكتور فهد الشليمي والمراسلين التلفزيونيين الذين بثوا مواد إعلامية ناجحة من قلب الحروب والأزمات ومنهم محمد العرب وحسن الطالعي لبيان كيف يكون الإعلام أداة فاعلة عندما تنشأ الخلافات والحروب وتفاصيل هذه المواد التي نشاهدها.
وأوضح المراسل محمد العرب أن الإعلام الحربي تخصص نادر يجعل الإعلامي أقرب للحدث، وخلاله يجب أن يعرف أين يقف وما نوع التضاريس والأسلحة الموجودة حوله في الموقع، لذا يجب المحافظة على الاختصاص.
وأشاد العرب بتبادل الأدوار بينه وبين زملائه في تغطية عاصفة الحزم التي دائماً نردد أنها مشروع أمة وليست حرب لتخليص شعب شقيق وجار من انقلاب مدعوم خارجياً.
وتطرق المراسل حسن الطالعي للحديث عن الجزئيات المهمة لإيصال الرسالة، وقال: “يرتكز هذا التخصص على دقة المعلومات والسرعة في إيصالها والتعاطي مع قوة الأمن الوطني.
وتناول المحلل السياسي الكويتي الدكتور فهد الشليمي , الحوارات الإعلامية في النطاق الحربي , لافتا إلى أنه من الخطأ أن تكون هادئاً بل عليك تقديم ردك بشكل قانوني وإعلامي مدعماُ بالإحصائيات والأرقام واستخدام مفردات قوية وليست دبلوماسية.
وأضاف الشليمي: أن المحطات التي لا تبحث عن الحقيقة تستضيف أشخاصاً ضعيفين في حوارهم وفكرهم لتسليط الضوء على أفكار معينة.
واختتم حديثه قائلاً: “الجمهور السعودي أقوى جمهور فعال وموثر”.