أشاد بالأثر الكبير لمخرجات المؤتمر والتي القت الضوء على عالم بارز في سلسلة علماء الدعوة ..
المصدر -
التقى صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم, بمكتبه بديوان الأمارة بمدينة بريدة, اليوم, معالي مدير جامعة القصيم الدكتور عبدالرحمن الداود, للسلام على سموه وتسليمه التقرير الختامي لمؤتمر «الشيخ العلامة عبد الرحمن السعدي آثاره العلمية والدعوية», والمقام بكلية العلوم والآداب بمحافظة عنيزة التابعة لجامعة القصيم, بحضور وكيل امارة المنطقة الدكتور عبدالرحمن الوزان, وعميد كلية العلوم والآداب بعنيزة الأستاذ الدكتور فريد الزامل.
واستمع سموه لشرح مفصل من عميد كلية العلوم والآداب بعنيزة الأستاذ الدكتور فريد الزامل عن المؤتمر والذي سلط الضوء على تراث الشيخ السعدي وأوجه التجديد في فكره وفقهه, مشيراً على أن المؤتمر اشتمل على 53 بحثًا وورقةَ عمل، قدمها 53 باحثًا وباحثة، في مختلف العلوم التي قدمها الشيخ طيلة حياته, بالإضافة إلى أن المؤتمر استعرض عبر 12 جناحاً مسيرة الشيخ ومؤلفاته, مقدماً شكره وتقديره لسمو أمير منطقة القصيم وسمو نائبه على تشجيعهم الدائم للعلم والعلماء بالمنطقة.
وأشاد سمو نائب أمير منطقة القصيم بالأثر الكبير لمخرجات المؤتمر والتي القت الضوء على شخصية فذة وعالم بارز في سلسلة علماء الدعوة الذين بذلوا جهوداً في سبيل خدمة الإسلام وعلوم الكتاب والسنة, مؤكداً سموه على ما يحظى به العلماء من حرص واهتمام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظهما الله ـ, منوهاً بالجهود التي يبذلها سمو أمير منطقة القصيم لتعزيز العلم ودور العلماء وحرصه الدائم على مواصلة عقد مثل هذه المؤتمرات العلمية التي يجتمع فيها العلماء وطلاب العلم للتركيز وتدارس ما قدمه علماء هذه الأمة من خدمة للدين وتمعن بآيات الله عز وجل, مثنياً على الجهود التي بذلتها جامعة القصيم ممثلة بكلية العلوم والآداب بمحافظة عنيزة, سائلاً المولى عز وجل أن يبارك بالجهود, وأن يوفق الجميع لكل خير.
وفي ختام اللقاء كرم سموه الداعمين والرعاة لمؤتمر «الشيخ العلامة عبد الرحمن السعدي آثاره العلمية والدعوية», وشركاء النجاح وفريق العمل المشارك في إنجاح المؤتمر.
واستمع سموه لشرح مفصل من عميد كلية العلوم والآداب بعنيزة الأستاذ الدكتور فريد الزامل عن المؤتمر والذي سلط الضوء على تراث الشيخ السعدي وأوجه التجديد في فكره وفقهه, مشيراً على أن المؤتمر اشتمل على 53 بحثًا وورقةَ عمل، قدمها 53 باحثًا وباحثة، في مختلف العلوم التي قدمها الشيخ طيلة حياته, بالإضافة إلى أن المؤتمر استعرض عبر 12 جناحاً مسيرة الشيخ ومؤلفاته, مقدماً شكره وتقديره لسمو أمير منطقة القصيم وسمو نائبه على تشجيعهم الدائم للعلم والعلماء بالمنطقة.
وأشاد سمو نائب أمير منطقة القصيم بالأثر الكبير لمخرجات المؤتمر والتي القت الضوء على شخصية فذة وعالم بارز في سلسلة علماء الدعوة الذين بذلوا جهوداً في سبيل خدمة الإسلام وعلوم الكتاب والسنة, مؤكداً سموه على ما يحظى به العلماء من حرص واهتمام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظهما الله ـ, منوهاً بالجهود التي يبذلها سمو أمير منطقة القصيم لتعزيز العلم ودور العلماء وحرصه الدائم على مواصلة عقد مثل هذه المؤتمرات العلمية التي يجتمع فيها العلماء وطلاب العلم للتركيز وتدارس ما قدمه علماء هذه الأمة من خدمة للدين وتمعن بآيات الله عز وجل, مثنياً على الجهود التي بذلتها جامعة القصيم ممثلة بكلية العلوم والآداب بمحافظة عنيزة, سائلاً المولى عز وجل أن يبارك بالجهود, وأن يوفق الجميع لكل خير.
وفي ختام اللقاء كرم سموه الداعمين والرعاة لمؤتمر «الشيخ العلامة عبد الرحمن السعدي آثاره العلمية والدعوية», وشركاء النجاح وفريق العمل المشارك في إنجاح المؤتمر.