المصدر -
كشف رئيس اللجنة الطبية التابعة للندوة العالمية للشباب الإسلامي، استشاري جراحة العيون الدكتور سمير المنصوري، أن عدد القوافل الطبية التي سيرتها الندوة خلال العام الجاري (2019)
بلغت 13 قافلة، استفاد منها أكثر من 11 ألف مريض ومريضة في البلدان الأفريقية المستهدفة، التي تأتي بتوجيهات من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله- .
وذكر المنصوري أن القوافل الطبية تنوعت ما بين "الجراحة العامة، والتجميل، والناسور البولي، والنساء والتوليد، وجراحة الأطفال، وجراحة العيون"، وتمت بالتنسيق مع مكاتب الندوة الخارجية وسفارات المملكة، في العديد من البلدان وضمت نُخبةً مميزة من الأطباء السعوديين ذوي الكفاءة العالية.
وأوضح أن القوافل الطبية نجحت في تقديم الرعاية الطبية من خلال 4,400 عملية جراحية متنوعة، ومعاينة 6,787 مريضًا ومريضة يمثلون كافة الشرائح العمرية.
من جهته، أشار الأمين العام للندوة العالمية، الدكتور صالح الوهيبي أن الندوة كونها منظمة عالمية مستقلة لا تألو جهدًا في تعزيز رسالة الإسلام التي تدعو إلى الطمأنينة والتعايش، من خلال قوافلها الطبية وحرصها على خدمة الإنسان، مهما كانت جنسيته أو لونه أوعقيدته، مبينًا أن هذه القوافل تعد أنموذجًا إنسانيًا يزيد من لُحمة الترابط مع الثقافات المختلفة، ويحقق الأهداف المباشرة وغير المباشرة لمستهدفات برامج رؤية 2030 التنفيذية ذات العلاقة.
يذكر أن الندوة نجحت العام الماضي (2018)، في تقديم الرعاية الطبية لأكثر من 6 آلاف مريض ومريضة بعدد من البلدان الأفريقية، من خلال 6 قوافل طبية متنوعة.
بلغت 13 قافلة، استفاد منها أكثر من 11 ألف مريض ومريضة في البلدان الأفريقية المستهدفة، التي تأتي بتوجيهات من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله- .
وذكر المنصوري أن القوافل الطبية تنوعت ما بين "الجراحة العامة، والتجميل، والناسور البولي، والنساء والتوليد، وجراحة الأطفال، وجراحة العيون"، وتمت بالتنسيق مع مكاتب الندوة الخارجية وسفارات المملكة، في العديد من البلدان وضمت نُخبةً مميزة من الأطباء السعوديين ذوي الكفاءة العالية.
وأوضح أن القوافل الطبية نجحت في تقديم الرعاية الطبية من خلال 4,400 عملية جراحية متنوعة، ومعاينة 6,787 مريضًا ومريضة يمثلون كافة الشرائح العمرية.
من جهته، أشار الأمين العام للندوة العالمية، الدكتور صالح الوهيبي أن الندوة كونها منظمة عالمية مستقلة لا تألو جهدًا في تعزيز رسالة الإسلام التي تدعو إلى الطمأنينة والتعايش، من خلال قوافلها الطبية وحرصها على خدمة الإنسان، مهما كانت جنسيته أو لونه أوعقيدته، مبينًا أن هذه القوافل تعد أنموذجًا إنسانيًا يزيد من لُحمة الترابط مع الثقافات المختلفة، ويحقق الأهداف المباشرة وغير المباشرة لمستهدفات برامج رؤية 2030 التنفيذية ذات العلاقة.
يذكر أن الندوة نجحت العام الماضي (2018)، في تقديم الرعاية الطبية لأكثر من 6 آلاف مريض ومريضة بعدد من البلدان الأفريقية، من خلال 6 قوافل طبية متنوعة.