المصدر - شارك تعليم ينبع ممثلا في مشرفة اللغة العربية تهاني المعبدي، في ملتقى رؤساء أقسام اللغة العربية ( بنين ـ بنات ) ، والذي ينفذ خلال الفترة 20ـ22 /3 /1441هـ في المدينة المنورة تحت عنوان " مهارات وأدوات رفع المستوى التحصيلي في مقررات اللغة العربية " بمشاركة " 96 " رئيس ورئيسة قسم للغة العربية على مستوى الإدارات التعليمية بالمملكة .
وأفادت "المعبدي" أن ورقة العمل المقدمة ( خطط علاجية مبتكرة لرفع مستوى الفهم القرائي بمحاكاة اختبارات بيرلز الدولية وتوظيف مهارات القرن الحادي والعشرون في بناء شخصية الطالبة) تهدف إلى رفع المستوى التحصيلي للطالبات وذلك بتوظيف مهارات المستقبل "الحادي والعشرون" واختبارات بيرلز الدولية في التدريبات الإثرائية من خلال التركيز على مهارات الفهم القرائي في المرحلة الابتدائية للصفوف العليا، ومعالجة ظاهرة انتشار الضعف القرائي وأثره في انخفاض المستوى التحصيلي للطالبات نتيجة عدم تحقيق الفهم القرائي من خلال مستويات القراءة المختلفة .
وحددت "المعبدي" أسباب انتشار ظاهرة الضعف القرائي وعدم فهم المقروء لدى الطالبات ، وضع آلية جديدة تحاكي المهارات الأساسية للفهم القرائي ، توظيف مهارات القرن الحادي والعشرون في الأنشطة التدريبية والألعاب التربوية للتطوير من آلية الخطط العلاجية لتقوية المهارات الأساسية ، تطبيق آلية الاختبارات الورقية مثل بيرلز على الاختبارات المرحلية ( القبلية والبعدية) .
وناقشت "المعبدي" المنهج الاستنتاجي القائم على دور الطالب كركيزة أساسية تتمحور حوله العملية التعليمية وتحليل النصوص وابتكار الأسئلة بمختلف مستوياتها ومن ثم الاستنتاج المعتمد على دراسة العديد من التصرفات والملاحظات على مدى فصل دراسي كامل ، واختبار الفرضيات والحلول المقدمة على العينة المختارة والوصول للاستنتاج عن طريق أدوات التحليل المحددة وذلك بقياس الأثر من خلال الاستبانات والاختبارات واللقاءات والمقابلات والملاحظة
وأفادت "المعبدي" أن ورقة العمل المقدمة ( خطط علاجية مبتكرة لرفع مستوى الفهم القرائي بمحاكاة اختبارات بيرلز الدولية وتوظيف مهارات القرن الحادي والعشرون في بناء شخصية الطالبة) تهدف إلى رفع المستوى التحصيلي للطالبات وذلك بتوظيف مهارات المستقبل "الحادي والعشرون" واختبارات بيرلز الدولية في التدريبات الإثرائية من خلال التركيز على مهارات الفهم القرائي في المرحلة الابتدائية للصفوف العليا، ومعالجة ظاهرة انتشار الضعف القرائي وأثره في انخفاض المستوى التحصيلي للطالبات نتيجة عدم تحقيق الفهم القرائي من خلال مستويات القراءة المختلفة .
وحددت "المعبدي" أسباب انتشار ظاهرة الضعف القرائي وعدم فهم المقروء لدى الطالبات ، وضع آلية جديدة تحاكي المهارات الأساسية للفهم القرائي ، توظيف مهارات القرن الحادي والعشرون في الأنشطة التدريبية والألعاب التربوية للتطوير من آلية الخطط العلاجية لتقوية المهارات الأساسية ، تطبيق آلية الاختبارات الورقية مثل بيرلز على الاختبارات المرحلية ( القبلية والبعدية) .
وناقشت "المعبدي" المنهج الاستنتاجي القائم على دور الطالب كركيزة أساسية تتمحور حوله العملية التعليمية وتحليل النصوص وابتكار الأسئلة بمختلف مستوياتها ومن ثم الاستنتاج المعتمد على دراسة العديد من التصرفات والملاحظات على مدى فصل دراسي كامل ، واختبار الفرضيات والحلول المقدمة على العينة المختارة والوصول للاستنتاج عن طريق أدوات التحليل المحددة وذلك بقياس الأثر من خلال الاستبانات والاختبارات واللقاءات والمقابلات والملاحظة