رغم المشاكل والأعطال الميكانيكية
المصدر -
كانت نتيجة شبه متوقعة رغم الإثارة الممتدة التي لم تتوقف طيلة مراحل سباق رالي العلا نيوم ولم تخلو من المخاطر والحوادث والانسحابات من السباق،حصد المركز الأول في سباق رالي العلا نيوم بطل الراليات السعودي يزيد الراجحي على سيارته ال(هايلوكس تيوتا)برفقة ملاحه الروسي الذي أثار جدلا ب(بذلته!)رغم تعرض السيارة لعطل كبير في(الباور ستيرنج).
بينما جاء أسطورة السباقات الإسباني فرناندو ألونسو في المركز الثاني،والسعودي ياسر بن سعيدان في المركز الثالث.
يزيد الراجحي كان أيضا في هذا السباق كعادته اينما أطل النجم المشع الجاذب لعدسات المصورين منذ إطلالته الأولى في المؤتمر الصحفي على أرض العلا نقطة انطلاق رالي العلا نيوم الذي وصفه ب(المؤتمر العالمي الطابع)،وأكمل طيلة مراحل السباق مسار الجذب للاهتمام الإعلامي في موازاة تفوقه خلال مسارات السباق حيث اصطادت عدسة الكاميرات المصاحبة للسباق صورة قفزة النمر المدهشة في رالي العلا نيوم.كما اصطادت أكثر اللقطات المثيرة والممتعة معه وكأنه وهو على الأرض وبين الكثبان وبطون الأودية وممرات الجبال الوعرة الصقر الذي يستجيب بفتنة لصقارية في كل حومة لها في فضاءات تحليقه.ورغم ذلك لم تكن كل الصور فاتنة بل كان بعضها مرعبا لتعرض سيارته لحوادث مرعبة.
بطل الراليات السعودي يزيد الراجحي وبعد سلسلة من المصاعب التي تعرض لها وكانت كفيلة بتحطيم سيارته وإخراجه نهائيا من السباق بل وتعرض حياته وحياة مساعده الروسي لمخاطر لاتحمد عقباها لاسمح الله بالنظر لمشاهد الحوادث العنيفة التي تعرض لها بعد 3 أعطاب في إطارات سيارته لأسباب متعددة بالتأكيد من أهمها وعورة الطريق والطبيعة الصخرية لمسار السباق في أكثر من منطقة،استطاع مع تعطل(الباور السترينغ)لأكثر من 10 كيلومترات متواصلة،ورغم تأخره لدقيقة و14ثانية عن الأول قبل الانطلاق أن ينهي الرالي متصدرا المركز الأول بفارق دقيقتين و9 ثوان من فضل الله وبمشيئته.
وفي سياق متصل أعرب بعض المختصين بهذا النوع من السباقات عن استغرابهم ودهشتهم حول عدم ارتداء الملاح الروسي لبذلته الحاملة للعلم الروسي الأمر الذي أخذت بعض التكهنات غير المطلعة أصحابها على حقيقة الأمر في التفسيرات والتأويلات عبر وسائل التواصل كل بما يحلو له.
ولكن بعد البحث والاستقصاء اتضح من مصدر مقرب مطلع على حقيقة الأمر في ملابسات هذا المشهد لفريق الراجحي.
وقال المصدر:بحكم قربي ومعرفتي بكل شاردة وواردة،الملاح الروسي كونستانتين زيلتسوف جديد على فريق يزيد الراجحي وللتو قادم من البرتغال بعد ان أنهى مرافقته للسائق الروسي فلاديمير فاسيلييف في بطولة العالم ولم يكن الوقت ليسعفه لتفصيل بذلة مساعد كما تقتضي طبيعة السباق بالذات عند التتويج فمنحه يزيد بذلته الثانية لذلك ظهر على البوديوم بدون الاسم والعلم الروسي.
وفي ذات الصدد قرر صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان العبدالله الفيصل،ومنذ وقت مبكر،تكريم الإعلاميين والإعلاميات المشاركين في التغطيات الإعلامية لإعجابه بحجم وكيفية وقيمة هذه التغطيات الإعلامية المواكبة على مدار الساعة لرالي العلا نيوم حيث صرح في أكثر من إطلالة إعلامية وخلال أحاديثه البينة الخاصة عن إعجابه بالإعلام السعودي الذي وصفه صراحة بأنه شريك رئيس في هذا النجاح للسباق من قبل انطلاقته من أرض العلا عاصمة التاريخ والحضارات القديمة،التي وصفها الأسطورة الإسباني ألونسو في المؤتمر الصحفي بالمدهشة والملهمة لخيال كل من يتواحد على أرض العلا.
ويذكر بأن جميع الإعلاميين والإعلاميات المساهمين من العلا في التغطيات الإعلامية من المتطوعين والمتطوعات بالمجان رغم إمكانياتهم المحدودة دائما مايقدمون كل مدهش ومثير للإعجاب بشهادة المنصفين في كل المناسبات ومنها مؤخرا سباق رالي العلا نيوم،الذي انطلق من العلا منطقة التاريخ والآثار(منطقة الماضي العريق) وانتهت مراسمه الختامية واحتفال تتويج أبطاله في منطقة نيوم(منطقة المستقبل.
بينما جاء أسطورة السباقات الإسباني فرناندو ألونسو في المركز الثاني،والسعودي ياسر بن سعيدان في المركز الثالث.
يزيد الراجحي كان أيضا في هذا السباق كعادته اينما أطل النجم المشع الجاذب لعدسات المصورين منذ إطلالته الأولى في المؤتمر الصحفي على أرض العلا نقطة انطلاق رالي العلا نيوم الذي وصفه ب(المؤتمر العالمي الطابع)،وأكمل طيلة مراحل السباق مسار الجذب للاهتمام الإعلامي في موازاة تفوقه خلال مسارات السباق حيث اصطادت عدسة الكاميرات المصاحبة للسباق صورة قفزة النمر المدهشة في رالي العلا نيوم.كما اصطادت أكثر اللقطات المثيرة والممتعة معه وكأنه وهو على الأرض وبين الكثبان وبطون الأودية وممرات الجبال الوعرة الصقر الذي يستجيب بفتنة لصقارية في كل حومة لها في فضاءات تحليقه.ورغم ذلك لم تكن كل الصور فاتنة بل كان بعضها مرعبا لتعرض سيارته لحوادث مرعبة.
بطل الراليات السعودي يزيد الراجحي وبعد سلسلة من المصاعب التي تعرض لها وكانت كفيلة بتحطيم سيارته وإخراجه نهائيا من السباق بل وتعرض حياته وحياة مساعده الروسي لمخاطر لاتحمد عقباها لاسمح الله بالنظر لمشاهد الحوادث العنيفة التي تعرض لها بعد 3 أعطاب في إطارات سيارته لأسباب متعددة بالتأكيد من أهمها وعورة الطريق والطبيعة الصخرية لمسار السباق في أكثر من منطقة،استطاع مع تعطل(الباور السترينغ)لأكثر من 10 كيلومترات متواصلة،ورغم تأخره لدقيقة و14ثانية عن الأول قبل الانطلاق أن ينهي الرالي متصدرا المركز الأول بفارق دقيقتين و9 ثوان من فضل الله وبمشيئته.
وفي سياق متصل أعرب بعض المختصين بهذا النوع من السباقات عن استغرابهم ودهشتهم حول عدم ارتداء الملاح الروسي لبذلته الحاملة للعلم الروسي الأمر الذي أخذت بعض التكهنات غير المطلعة أصحابها على حقيقة الأمر في التفسيرات والتأويلات عبر وسائل التواصل كل بما يحلو له.
ولكن بعد البحث والاستقصاء اتضح من مصدر مقرب مطلع على حقيقة الأمر في ملابسات هذا المشهد لفريق الراجحي.
وقال المصدر:بحكم قربي ومعرفتي بكل شاردة وواردة،الملاح الروسي كونستانتين زيلتسوف جديد على فريق يزيد الراجحي وللتو قادم من البرتغال بعد ان أنهى مرافقته للسائق الروسي فلاديمير فاسيلييف في بطولة العالم ولم يكن الوقت ليسعفه لتفصيل بذلة مساعد كما تقتضي طبيعة السباق بالذات عند التتويج فمنحه يزيد بذلته الثانية لذلك ظهر على البوديوم بدون الاسم والعلم الروسي.
وفي ذات الصدد قرر صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان العبدالله الفيصل،ومنذ وقت مبكر،تكريم الإعلاميين والإعلاميات المشاركين في التغطيات الإعلامية لإعجابه بحجم وكيفية وقيمة هذه التغطيات الإعلامية المواكبة على مدار الساعة لرالي العلا نيوم حيث صرح في أكثر من إطلالة إعلامية وخلال أحاديثه البينة الخاصة عن إعجابه بالإعلام السعودي الذي وصفه صراحة بأنه شريك رئيس في هذا النجاح للسباق من قبل انطلاقته من أرض العلا عاصمة التاريخ والحضارات القديمة،التي وصفها الأسطورة الإسباني ألونسو في المؤتمر الصحفي بالمدهشة والملهمة لخيال كل من يتواحد على أرض العلا.
ويذكر بأن جميع الإعلاميين والإعلاميات المساهمين من العلا في التغطيات الإعلامية من المتطوعين والمتطوعات بالمجان رغم إمكانياتهم المحدودة دائما مايقدمون كل مدهش ومثير للإعجاب بشهادة المنصفين في كل المناسبات ومنها مؤخرا سباق رالي العلا نيوم،الذي انطلق من العلا منطقة التاريخ والآثار(منطقة الماضي العريق) وانتهت مراسمه الختامية واحتفال تتويج أبطاله في منطقة نيوم(منطقة المستقبل.