المصدر - قالت صحيفة “أفريكا تايمز الإلكترونية، اليوم الجمعة، إن إثيوبيا باتت اليوم على حافة الهاوية، نتيجة الصراعات العرقية والتعامل الحكومي مع العرقيات المختلفة داخل الدولة.
وأوضحت الصحيفة أن “إثيوبيا باتت مرة أخرى على حافة الهاوية، ولا يوجد سبب يدعو إلى الدهشة، سواء في الداخل، أو في المجتمع الدولي، فعلى الرغم من التفاؤل الذي جاء مع تولي آبي أحمد، رئاسة الحكومة، والتزامه بسن إصلاحات ديمقراطية في البلاد،
كان هناك دوما محللون يحذرون من أن التوترات العرقية في البلاد لن تزول، ناهيك عن التنبؤات المشؤومة بأن العقائد والعرقيات المتشابكة في إثيوبيا، أكثر تعقيدا بكثير من أفكار آبي أحمد الإصلاحية.
ولفتت الصحيفة إلى أن آبي أحمد نفسه عاني من هذا الصراع، فمنذ توليه المنصب عقب استقالة هيلي مريام ديسالين، في إبريل 2018، نجا آبي من تفجير ميدان مسكل بعد شهرين فقط من بدء ولايته،
وكان يعامل كمحاولة اغتيال. وبكى في جنازة رسمية في يونيو بعد انقلاب إقليمي فاشل في أمهرة.
وأوضحت الصحيفة أن “إثيوبيا باتت مرة أخرى على حافة الهاوية، ولا يوجد سبب يدعو إلى الدهشة، سواء في الداخل، أو في المجتمع الدولي، فعلى الرغم من التفاؤل الذي جاء مع تولي آبي أحمد، رئاسة الحكومة، والتزامه بسن إصلاحات ديمقراطية في البلاد،
كان هناك دوما محللون يحذرون من أن التوترات العرقية في البلاد لن تزول، ناهيك عن التنبؤات المشؤومة بأن العقائد والعرقيات المتشابكة في إثيوبيا، أكثر تعقيدا بكثير من أفكار آبي أحمد الإصلاحية.
ولفتت الصحيفة إلى أن آبي أحمد نفسه عاني من هذا الصراع، فمنذ توليه المنصب عقب استقالة هيلي مريام ديسالين، في إبريل 2018، نجا آبي من تفجير ميدان مسكل بعد شهرين فقط من بدء ولايته،
وكان يعامل كمحاولة اغتيال. وبكى في جنازة رسمية في يونيو بعد انقلاب إقليمي فاشل في أمهرة.