المصدر - أثارت مسميات الأعاصير المختلفة مثل “كيار ” و”مها ” وغيرهما في منطقة بحر العرب التساؤل حول السبب وراء تلك الأسماء ومصادرها .
وكشف خبراء الأرصاد الجوية أن عالم الأرصاد الأسترالي “كليمنت راج ” هو أول من ابتكر تسمية الأعاصير منعاً للخلط والإلتباس ، ثم تطور الأمر إلى تسمية الأعاصير بأسماء الزوجات والحبيبات .
وفي البداية وضعت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية قائمة بأسماء أعاصير في 10 مناطق مدارية حول العالم بينها البحر الكاريبي ، وخليج المكسيك ، ومنطقة شمال الأطلسي وغيرها .
وبعد ذلك قام آخرون بتسمية الأعاصير بأسماء قديسين مثل إعصار “هرقل ” و”سانت بول ” ، و”سانت لويز ” ، وغيرها .
ثم نشرت القوات الجوية والبحرية الأمريكة فكرة إطلاق أسماء زوجاتهم على الأعاصير وانتشرت تسمية الأعاصير بأسماء النساء ، وتطور الأمر إلى تسمية السنة التي تنتهي بعدد زوجي بأسماء رجال والتي تنتهي بعدد فردي بأسماء نساء .
الجدير بالذكر أن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية اتفقت على 6 لوائح كل لائحة تضم 21 اسم تتكرر كل 6 سنوات بإستثناء أسماء الأعاصير المدمرة .
وكشف خبراء الأرصاد الجوية أن عالم الأرصاد الأسترالي “كليمنت راج ” هو أول من ابتكر تسمية الأعاصير منعاً للخلط والإلتباس ، ثم تطور الأمر إلى تسمية الأعاصير بأسماء الزوجات والحبيبات .
وفي البداية وضعت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية قائمة بأسماء أعاصير في 10 مناطق مدارية حول العالم بينها البحر الكاريبي ، وخليج المكسيك ، ومنطقة شمال الأطلسي وغيرها .
وبعد ذلك قام آخرون بتسمية الأعاصير بأسماء قديسين مثل إعصار “هرقل ” و”سانت بول ” ، و”سانت لويز ” ، وغيرها .
ثم نشرت القوات الجوية والبحرية الأمريكة فكرة إطلاق أسماء زوجاتهم على الأعاصير وانتشرت تسمية الأعاصير بأسماء النساء ، وتطور الأمر إلى تسمية السنة التي تنتهي بعدد زوجي بأسماء رجال والتي تنتهي بعدد فردي بأسماء نساء .
الجدير بالذكر أن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية اتفقت على 6 لوائح كل لائحة تضم 21 اسم تتكرر كل 6 سنوات بإستثناء أسماء الأعاصير المدمرة .