على مستوى الوطن العربي للموهوبين والموهوبات من ذوي الإعاقة
المصدر -
اعتمدت هيئة جائزة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع في التربية الخاصة الفائزين بجائزة التميز لهذا العام على مستوى الوطن العربي للموهوبين والموهوبات من ذوي الإعاقة , وذلك بعد تحكيمها من قبل اللجنة العلمية للجائزة وفق معايير التحكيم . وقد حصل فائز وفائزة على جائزة التميز وهما : جمال محمود محمد احمد من جمهورية مصر عوق سمعي فائز في المجال العلمي (المخترعات) مشروع الكرسي الخاص بالمقعدين بالمنزل وحاصل على دبلوم فني للصم وضعاف السمع وشارك بالمسابقة الأوروبية للروبوت بتركيا وحصل على المركز الثاني عمل مدرباً في تصميم وبرمجة الروبوت لفرق الصم وضعاف السمع لأكثر من 5 سنوات محققاً دوماً مراكز متقدمة. والفائزة هيله عبدالمحسن غانم محيسن من المملكة العربية السعودية عوق حركي فائزة في المجال الفني ( الرسم ) طالبة جامعية لديها عدة دورات فنية مختلفة وانتجت ما يقارب 200 لوحة فنية حاصلة على عدة شهادات وأربع دروع كأس ذهبي ميدالية ذهبية , وتم تكريمها داخل المملكة وخارجها بدولة الكويت والإمارات .
وهنأ سعادة الدكتور ناصر بن علي الموسى المشرف العام على الجائزة الفائزين بجائزة التميز لهذا العام، مؤكدًا أن الجائزة تعتبر الأولى على مستوى الوطن العربي , وتهتم بتكريم المتميزين معتبرًا أن هذه الجوائز إضافة مهمة وقيمة في سعي الجائزة لإبراز مواهب ذوي الإعاقة وتحقيق أحد أهداف الجائزة في نشر وتأصيل وتنمية الإبداع والتفوق، ودعم الشراكة المجتمعية والتأثير والفعل الإيجابي الذي يندرج في إطار المنظومة التعليمية، والعمل الاجتماعي الشامل للتنمية المستدامة . وأضاف سعادته بأن هذه الجائزة هي استمرار للدعم والعطاء من قبل أسرة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان وعلى رأسهم الأستاذة جواهر بنت محمد بن صالح بن سلطان الرئيس العام للجائزة. وذكر سعادته بأن قيمة الجائزة لكل فائز مبلغ 10,000 ريال (عشرة آلاف ريال سعودي) بالإضافة إلى درع جائزة التميز تسلم في الحفل الختامي للجائزة المقام في المملكة العربية السعودية (الرياض) . كما صرح سعادته باستمرارية الجائزة في الأعوام القادمة والاعلان عن فتح باب قبول الترشيحات اعتباراً من بداية شهر ابريل من كل عام.
كما هنأ الأستاذ أحمد السويدان رئيس اللجنة العملية بالجائزة الفائز والفائزة قائلا: نزف البشرى للفائزين بجائزة التميز للموهوبين والموهوبات من ذوي الإعاقة على مستوى الوطن العربي. وصرح بأن المشاركات شملت الدول التالية : (المملكة العربية السعودية، جمهورية سوريا، جمهورية مصر، جمهورية تونس، المملكة الهاشمية الأردنية، جمهورية السودان، مملكة البحرين، جمهورية اليمن، جمهورية الجزائر، سلطنة عمان ) وتنوعت مشاركات المتقدمين في المجالات التالية : (القران الكريم، المجال الفني، المجال الرياضي، المجال العلمي، المجال الأدبي، المخترعات، المجال التقني، المجال المهني) .وأضاف بأن الجائزة فتحت باب المشاركة لشريحة أكبر من ذوي الإعاقة على مستوى الوطن العربي مما له أثر في مساعد الأفراد من ذوي الإعاقة على تحقيق الذات والظهور الاجتماعي، والفخر والاعتزاز.نسأل الله أن تكون هذه الجائزة دعماً لهم ، وحافزاً لغيرهم للتقدم والتميز .
وهنأ سعادة الدكتور ناصر بن علي الموسى المشرف العام على الجائزة الفائزين بجائزة التميز لهذا العام، مؤكدًا أن الجائزة تعتبر الأولى على مستوى الوطن العربي , وتهتم بتكريم المتميزين معتبرًا أن هذه الجوائز إضافة مهمة وقيمة في سعي الجائزة لإبراز مواهب ذوي الإعاقة وتحقيق أحد أهداف الجائزة في نشر وتأصيل وتنمية الإبداع والتفوق، ودعم الشراكة المجتمعية والتأثير والفعل الإيجابي الذي يندرج في إطار المنظومة التعليمية، والعمل الاجتماعي الشامل للتنمية المستدامة . وأضاف سعادته بأن هذه الجائزة هي استمرار للدعم والعطاء من قبل أسرة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان وعلى رأسهم الأستاذة جواهر بنت محمد بن صالح بن سلطان الرئيس العام للجائزة. وذكر سعادته بأن قيمة الجائزة لكل فائز مبلغ 10,000 ريال (عشرة آلاف ريال سعودي) بالإضافة إلى درع جائزة التميز تسلم في الحفل الختامي للجائزة المقام في المملكة العربية السعودية (الرياض) . كما صرح سعادته باستمرارية الجائزة في الأعوام القادمة والاعلان عن فتح باب قبول الترشيحات اعتباراً من بداية شهر ابريل من كل عام.
كما هنأ الأستاذ أحمد السويدان رئيس اللجنة العملية بالجائزة الفائز والفائزة قائلا: نزف البشرى للفائزين بجائزة التميز للموهوبين والموهوبات من ذوي الإعاقة على مستوى الوطن العربي. وصرح بأن المشاركات شملت الدول التالية : (المملكة العربية السعودية، جمهورية سوريا، جمهورية مصر، جمهورية تونس، المملكة الهاشمية الأردنية، جمهورية السودان، مملكة البحرين، جمهورية اليمن، جمهورية الجزائر، سلطنة عمان ) وتنوعت مشاركات المتقدمين في المجالات التالية : (القران الكريم، المجال الفني، المجال الرياضي، المجال العلمي، المجال الأدبي، المخترعات، المجال التقني، المجال المهني) .وأضاف بأن الجائزة فتحت باب المشاركة لشريحة أكبر من ذوي الإعاقة على مستوى الوطن العربي مما له أثر في مساعد الأفراد من ذوي الإعاقة على تحقيق الذات والظهور الاجتماعي، والفخر والاعتزاز.نسأل الله أن تكون هذه الجائزة دعماً لهم ، وحافزاً لغيرهم للتقدم والتميز .