المصدر -
أكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، على أهمية توجيه الشباب والشابات لاستثمار الفرص الاقتصادية بالمنطقة وتحفيز رواد ورائدات الأعمال وتمكينهم من الاستفادة من الميّزة التنافسية والفرص الاستثمارية في المدينة المنورة ، مبدياً تطلعه في أن يُسهم مركز دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة في تحقيق ذلك.
وأشار سمو أمير المنطقة خلال لقاءه محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” المهندس صالح بن إبراهيم الرشيد، إلى ضرورة تعزيز ثقافة ممارسة الأعمال التجارية للوصول إلى أرقام نسبية مرتفعة في قطاع الأعمال الريادية ، منوهاً بدور مركز خدمات دعم المنشأت والصغيرة والمتوسطة مستقبلاً في إثراء الشباب بالأفكار الريادية التي تساعدهم على النمو والتوسّع في أعمالهم التجارية وتسهيل كافة الإجراءات لاستيعاب القطاعات الجديدة الواعدة في سوق العمل.
هذا ويستهدف مركز دعم المنشأت والصغيرة والمتوسطة الذي سيتم تدشين خدماته في المدينة المنورة خلال الربع الأول من العام المُقبل 2020م، الي دعم المشاريع التجارية القائمة والناشئة لرواد ورائدات الأعمال من خلال خدمات الإرشاد والتوجيه والاستشارات والتدريب ، بالإضافة إلى ربط المنشآت الصغيرة بالمتوسطة، والصغيرة والمتوسطة بالكبيرة، وتجاوز وحل بعض التحديات التي تواجهها، وسيقدم المركز خدمات تتعلق بالتمويل عبر برامج مختلفة بالإضافة إلى تمكين المستفيدين من الحصول على الامتياز التجاري وتنشيط التجارة الالكترونية لمساعدتهم في المنافسة والنمو.
واستعرض محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” المهندس صالح الرشيد ، خلال اللقاء مجموعة من المؤشرات الإحصائية عن خدمات الهيئة على مستوى المنطقة، والخدمات والمبادرات التي تقدمها الهيئة لرواد ورائدات الأعمال في المدينة المنورة، وأشار الرشيد إلى أن “منشآت” تعمل خلال الفترة المقبلة على تمكين الشباب من الإستفادة من الفرص الاستثمارية الجاذبة التي تتمتع بها بمنطقة المدينة المنورة، ومساعدة الراغبين منهم في الدخول إلى السوق العمل بأفكار ومشاريع جديدة تحقق لهم الريادة والاستدامة.
وقدّم محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت”، شكره وتقديره لسمو أمير منطقة المدينة المنورة وسمو نائبه، على الدعم الذي تحظى به الهيئة لإنشاء مركز دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، واعداً بأن يكون المركز وجهة رئيسية تحفز رواد ورائدات الأعمال على التوسع في مشاريعهم التجارية ليكون ذلك استكمالاً للبرامج والمبادرات التي حققتها الهيئة بمنطقة المدينة المنورة.
وأشار سمو أمير المنطقة خلال لقاءه محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” المهندس صالح بن إبراهيم الرشيد، إلى ضرورة تعزيز ثقافة ممارسة الأعمال التجارية للوصول إلى أرقام نسبية مرتفعة في قطاع الأعمال الريادية ، منوهاً بدور مركز خدمات دعم المنشأت والصغيرة والمتوسطة مستقبلاً في إثراء الشباب بالأفكار الريادية التي تساعدهم على النمو والتوسّع في أعمالهم التجارية وتسهيل كافة الإجراءات لاستيعاب القطاعات الجديدة الواعدة في سوق العمل.
هذا ويستهدف مركز دعم المنشأت والصغيرة والمتوسطة الذي سيتم تدشين خدماته في المدينة المنورة خلال الربع الأول من العام المُقبل 2020م، الي دعم المشاريع التجارية القائمة والناشئة لرواد ورائدات الأعمال من خلال خدمات الإرشاد والتوجيه والاستشارات والتدريب ، بالإضافة إلى ربط المنشآت الصغيرة بالمتوسطة، والصغيرة والمتوسطة بالكبيرة، وتجاوز وحل بعض التحديات التي تواجهها، وسيقدم المركز خدمات تتعلق بالتمويل عبر برامج مختلفة بالإضافة إلى تمكين المستفيدين من الحصول على الامتياز التجاري وتنشيط التجارة الالكترونية لمساعدتهم في المنافسة والنمو.
واستعرض محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” المهندس صالح الرشيد ، خلال اللقاء مجموعة من المؤشرات الإحصائية عن خدمات الهيئة على مستوى المنطقة، والخدمات والمبادرات التي تقدمها الهيئة لرواد ورائدات الأعمال في المدينة المنورة، وأشار الرشيد إلى أن “منشآت” تعمل خلال الفترة المقبلة على تمكين الشباب من الإستفادة من الفرص الاستثمارية الجاذبة التي تتمتع بها بمنطقة المدينة المنورة، ومساعدة الراغبين منهم في الدخول إلى السوق العمل بأفكار ومشاريع جديدة تحقق لهم الريادة والاستدامة.
وقدّم محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت”، شكره وتقديره لسمو أمير منطقة المدينة المنورة وسمو نائبه، على الدعم الذي تحظى به الهيئة لإنشاء مركز دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، واعداً بأن يكون المركز وجهة رئيسية تحفز رواد ورائدات الأعمال على التوسع في مشاريعهم التجارية ليكون ذلك استكمالاً للبرامج والمبادرات التي حققتها الهيئة بمنطقة المدينة المنورة.