المصدر -
ضمن فعاليات رواق السرد المقامة في نادي جدة الأدبي, أقيمت أمسية للقصة القصيرة مساء الأربعاء الماضي شارك فيها كل من القاص حسين الغامدي والقاص محمد مدخلي، وأدارها الدكتور خليل الشريف، حضرها نخبة من الأدباء والمثقفين.
قدم خلالها المشاركان مجموعة من القصص القصيرة، حيث قرأ مدخلي من مجموعته القصصية "كان له أمل" في حين قرأ الغامدي من مجموعته "مدينة ليس عليها صلاة".
تخلل الأمسية حوار مع ضيفيها، دار حول تجربتهما في كتابة القصة، وطقوسهما الكتابية، كذلك رؤيتهما للعالم من خلال النصوص التي أبدعاها.
تداخل الحضور في نهاية الأمسية حيث رأى الدكتور عالي القرشي أن قدرة الضيفين الإبداعية تبشّر بالخير بالنسبة للساحة القصصية السعودية، وتلمّسهما أزمات المجتمع وانفعالاته، دليل حضورهما القوي.
في حين تحدث الإعلامي سعد زهير عن الجو العام للأمسيات القصصية، وأهمية تلك اللقاءات ثقافيًا وأدبيًا.
القاص والصحفي بخيت طالع الزهراني تحدث عن حضور الواقعية والخيال في قصص الغامدي.
وفي نهاية الأمسية قدّم النادي شهادات شكر وتقدير للضيفين، سلمها بالنيابة الأستاذ عالي القرشي والإعلامي سعد زهير.
قدم خلالها المشاركان مجموعة من القصص القصيرة، حيث قرأ مدخلي من مجموعته القصصية "كان له أمل" في حين قرأ الغامدي من مجموعته "مدينة ليس عليها صلاة".
تخلل الأمسية حوار مع ضيفيها، دار حول تجربتهما في كتابة القصة، وطقوسهما الكتابية، كذلك رؤيتهما للعالم من خلال النصوص التي أبدعاها.
تداخل الحضور في نهاية الأمسية حيث رأى الدكتور عالي القرشي أن قدرة الضيفين الإبداعية تبشّر بالخير بالنسبة للساحة القصصية السعودية، وتلمّسهما أزمات المجتمع وانفعالاته، دليل حضورهما القوي.
في حين تحدث الإعلامي سعد زهير عن الجو العام للأمسيات القصصية، وأهمية تلك اللقاءات ثقافيًا وأدبيًا.
القاص والصحفي بخيت طالع الزهراني تحدث عن حضور الواقعية والخيال في قصص الغامدي.
وفي نهاية الأمسية قدّم النادي شهادات شكر وتقدير للضيفين، سلمها بالنيابة الأستاذ عالي القرشي والإعلامي سعد زهير.