المصدر -
نجحت سفارة خادم الحرمين الشريفين في دولة تشيلي من تحرير كل من الحكمان فيصل الدغريري وعثمان حكمي المرافقين ل المنتخب السعودي للكاراتيه المشارك في بطولة العالم الـ 11 للناشئين والشباب وتحت 21 سنة التي ستبدأ فعالياتها في الفترة من 23 إلى 28 أكتوبر 2019 في مدينة سانتياغو ، بعد أن علقا في منطقة المظاهرات وأعمال الشغب في وسط العاصمة سانتياجو.
وقد صرح سعادة رئيس البعثة الدبلوماسية للمملكة في دولة تشيلي الوزير المفوض / عبدالله بن فائز الشريف بأن جهود العاملين في السفارة المشاركين في لجنة الطوارئ التي شكلتها السفارة بعد أن تدهورت الأوضاع الأمنية في العاصمة سانتياجو نتيجة للمظاهرات التي أسفرت عن أعمال شغب وسرقة للممتلكات وسقوط عدد من القتلى على مدار الأيام الثلاثة الفائتة في تحرير كل من الأستاذ فيصل الدغريري والأستاذ عثمان حكمي من منطقة الشغب في قلب العاصمة ونقلهم بسلام إلى فندق الهوليدي أن.
وأهاب الأستاذ عبدالله الشريف في ختام تصريحه المواطنين السعوديين سواء العاملين في دولة تشيلي أو القادمين للسياحة بتوخي الحذر وأخذ الحيطة في ظل تلك الأحوال الأمنية المتدهورة وأكد على ضرورة أن يتواصل المواطنين السعوديين مع السفارة في حالة تعرضهم لأي خطر من أجل عمل التدابير اللازمة لرفع هذا الخطر عنهم .
ومن جانب آخر أعرب الأستاذ الدغريري عن خالص شكره وتقديره لكل العاملين في السفارة على جهودهم الجبارة والحثيثة في تحريره وهو زميله الأستاذ عثمان حكمي.
وقد صرح سعادة رئيس البعثة الدبلوماسية للمملكة في دولة تشيلي الوزير المفوض / عبدالله بن فائز الشريف بأن جهود العاملين في السفارة المشاركين في لجنة الطوارئ التي شكلتها السفارة بعد أن تدهورت الأوضاع الأمنية في العاصمة سانتياجو نتيجة للمظاهرات التي أسفرت عن أعمال شغب وسرقة للممتلكات وسقوط عدد من القتلى على مدار الأيام الثلاثة الفائتة في تحرير كل من الأستاذ فيصل الدغريري والأستاذ عثمان حكمي من منطقة الشغب في قلب العاصمة ونقلهم بسلام إلى فندق الهوليدي أن.
وأهاب الأستاذ عبدالله الشريف في ختام تصريحه المواطنين السعوديين سواء العاملين في دولة تشيلي أو القادمين للسياحة بتوخي الحذر وأخذ الحيطة في ظل تلك الأحوال الأمنية المتدهورة وأكد على ضرورة أن يتواصل المواطنين السعوديين مع السفارة في حالة تعرضهم لأي خطر من أجل عمل التدابير اللازمة لرفع هذا الخطر عنهم .
ومن جانب آخر أعرب الأستاذ الدغريري عن خالص شكره وتقديره لكل العاملين في السفارة على جهودهم الجبارة والحثيثة في تحريره وهو زميله الأستاذ عثمان حكمي.