المصدر -
عَقَد مركز المبادرات في مؤسسة محمد بن سلمان الخيرية «مسك الخيرية» -ممثلا في مبادرة الزمالة والتدريب- في العاصمة الأمريكية واشنطن ملتقىً تحضيرياً لبرنامج «زمالة مسك للمرحلة الجامعية»، الذي يقدم حزمة من أدوات الدعم والإسناد الأكاديمي للطلبة والطالبات السعوديين المقبولين في نخبة الجامعات العالمية.
واختتمت أعمال الملتقى اليوم بعد أن استمرت لمدة 4 أيام بالتزامن مع تدشين برنامج «زمالة مسك للمرحلة الجامعية» لعام 2019، بحضور الدكتور محمد العيسى الملحق الثقافي السعودي في الولايات المتحدة الأمريكية.
وشهدت أعمال الملتقى سلسلة من برامج التدريب وجلسات الحوار المفتوح مع «زملاء مسك» الحاصلين على قبول في واحدة من أقوى 15 جامعة بالعالم في مجالاتهم بهدف تقديم الدعم اللازم لبدء رحلة جامعية ناجحة وتمكينهم من الانخراط الفعّال والاندماج الإيجابي في المجتمع الأكاديمي العالمي.
ويقدِّم برنامج «زمالة مسك للمرحلة الجامعية» بالتعاون مع وزارة التعليم منحة دراسية للطلاب والطالبات السعوديين الحاصلين على قبول في إحدى الجامعات المصنفة في المراتب الـ15 الأولى عالميا، إضافة إلى الدعم الأكاديمي الشامل خلال سنوات الدراسة الجامعية؛ الذي يتضمن النصح والإرشاد الأكاديمي والاجتماعي، والإرشاد الوظيفي، والتدريب الداخلي والخارجي، والعثور على الفرص الوظيفية بعد التخرج.
كما ينتظر «زملاء مسك» فرصة الانضمام إلى شبكة خريجي «زمالة مسك» بعد إنهاء سنواتهم الدراسية ليحظوا باستمرارية الدعم من مبادرة «مسك للزمالة والتدريب».
يذكر أن عدد المقبولين في برنامج «زمالة مسك للمرحلة الجامعية» لعام 2019 بلغ نحو 100 زميل، 50 % منهم يدرسون في نخبة من الجامعات المرموقة على مستوى الولايات المتحدة والعالم، مثل ستانفورد وكولومبيا، وجونز هوبكينز، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.
ويُعَد برنامج «زمالة مسك للمرحلة الجامعية» واحدا من برامج مبادرة «مسك للزمالة والتدريب»، التي أطلقها مركز «مبادرات مسك» لتهيئة الطلاب والطالبات للمستقبل، وتمكينهم من الانخراط في برنامج التنمية الشاملة للمملكة العربية السعودية، عبر إكسابهم أحدث المعارف والمهارات وعلى ضوء أهداف رؤية السعودية 2030.
وتتمتع مبادرة «مسك للزمالة والتدريب» بشراكات مع جامعات ومعاهد ومنظمات دولية ومحلية، لتقديم برامج تأهيلية في شتى المجالات، استفاد منها حتى الآن ما يزيد عن تسعة آلاف شاب وشابة في المملكة حتى نهاية عام 2018.
وتندرج «مسك للزمالة والتدريب» ضمن باكورة مركز «مبادرات مسك الخيرية»، الذي يُعنى بالمبادرات الهادفة لبناء القدرات ورعاية الطاقات والمواهب السعودية، و تمكين الشباب وتهيئة الفرص أمامهم للتطور والابتكار، بما يخدم المجتمع ويحقق قيمة مضافة لمستقبل المملكة.
واختتمت أعمال الملتقى اليوم بعد أن استمرت لمدة 4 أيام بالتزامن مع تدشين برنامج «زمالة مسك للمرحلة الجامعية» لعام 2019، بحضور الدكتور محمد العيسى الملحق الثقافي السعودي في الولايات المتحدة الأمريكية.
وشهدت أعمال الملتقى سلسلة من برامج التدريب وجلسات الحوار المفتوح مع «زملاء مسك» الحاصلين على قبول في واحدة من أقوى 15 جامعة بالعالم في مجالاتهم بهدف تقديم الدعم اللازم لبدء رحلة جامعية ناجحة وتمكينهم من الانخراط الفعّال والاندماج الإيجابي في المجتمع الأكاديمي العالمي.
ويقدِّم برنامج «زمالة مسك للمرحلة الجامعية» بالتعاون مع وزارة التعليم منحة دراسية للطلاب والطالبات السعوديين الحاصلين على قبول في إحدى الجامعات المصنفة في المراتب الـ15 الأولى عالميا، إضافة إلى الدعم الأكاديمي الشامل خلال سنوات الدراسة الجامعية؛ الذي يتضمن النصح والإرشاد الأكاديمي والاجتماعي، والإرشاد الوظيفي، والتدريب الداخلي والخارجي، والعثور على الفرص الوظيفية بعد التخرج.
كما ينتظر «زملاء مسك» فرصة الانضمام إلى شبكة خريجي «زمالة مسك» بعد إنهاء سنواتهم الدراسية ليحظوا باستمرارية الدعم من مبادرة «مسك للزمالة والتدريب».
يذكر أن عدد المقبولين في برنامج «زمالة مسك للمرحلة الجامعية» لعام 2019 بلغ نحو 100 زميل، 50 % منهم يدرسون في نخبة من الجامعات المرموقة على مستوى الولايات المتحدة والعالم، مثل ستانفورد وكولومبيا، وجونز هوبكينز، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.
ويُعَد برنامج «زمالة مسك للمرحلة الجامعية» واحدا من برامج مبادرة «مسك للزمالة والتدريب»، التي أطلقها مركز «مبادرات مسك» لتهيئة الطلاب والطالبات للمستقبل، وتمكينهم من الانخراط في برنامج التنمية الشاملة للمملكة العربية السعودية، عبر إكسابهم أحدث المعارف والمهارات وعلى ضوء أهداف رؤية السعودية 2030.
وتتمتع مبادرة «مسك للزمالة والتدريب» بشراكات مع جامعات ومعاهد ومنظمات دولية ومحلية، لتقديم برامج تأهيلية في شتى المجالات، استفاد منها حتى الآن ما يزيد عن تسعة آلاف شاب وشابة في المملكة حتى نهاية عام 2018.
وتندرج «مسك للزمالة والتدريب» ضمن باكورة مركز «مبادرات مسك الخيرية»، الذي يُعنى بالمبادرات الهادفة لبناء القدرات ورعاية الطاقات والمواهب السعودية، و تمكين الشباب وتهيئة الفرص أمامهم للتطور والابتكار، بما يخدم المجتمع ويحقق قيمة مضافة لمستقبل المملكة.