المصدر - أطلقت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الجوف ممثلة بإدارتي التوجيه والإرشاد للبنين والبنات الأسبوع المكثف لبرنامج المدارس المعززة للسلوك الإيجابي "تعزيز"، وهو برنامج يعنى بدعم السلوك الإيجابي وتنميته من خلال بيئة محفزة وجاذبة ترتكز على استخدام أساليب علمية لتعزيز السلوك الإيجابي لتحقيق التوافق النفسي والاجتماعي والتربوي للطالب.
وأكد المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي أهمية إيجاد بيئة مدرسية تطبق فيها أساليب تعزيز السلوك الإيجابي ورعايته وإنماؤه، والعمل على خفض السلوكيات السلبية لدى الطلاب والطالبات، وملاحظتهم مبكراً للمعالجة والرعاية وإحلال سلوكيات إيجابية بديلة عنها.
كما شهدت المساعدة للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع بدء انطلاقة البرنامج في مدرسة الأولى الابتدائية بدومة الجندل، وقالت أن السلوك الإيجابي وتنميته مسؤولية جميع الكوادر المدرسية، "إلا أن التوجيه والإرشاد يتميز بانتهاج أساليب إرشادية جاذبة لخفض السلوكيات السلبية وبث القيم الإيجابية من احترام أدب واتباع الذوق العام وتعزيز التوجهات التربوية نحو تطبيقها في التعليم العام".
من جانبها، أوضحت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد "بنات" الأستاذة صباح بنت هليل الفارس أن للبرنامج خطط تنفيذية منها الأسبوع المكثف وهو الذي ينفذ حالياً، ومنها طوال العام الدراسي بفعاليات مختلفة وإشراك أولياء الأمور والمجتمع للتعريف بالبرنامج ونشر ثقافة تعزيز السلوك، وخطة تفعيل تشمل عدة مهام منها إعداد جلسات حوارية مع الطالبات وتنفيذ مسابقات تحفيزية للطالبات اللاتي يمتلكن عدد من السلوكيات الايجابية مثل المواظبة والسلوك واحترام معلماتها وزميلاتها والمشاركة في أنشطة المدرسة.
واضافت الفارس إلى "جائزة التميز السلوكي" يتم من خلالها حصر الطالبات على مستوى الفصول وتكريمهن، واختيار طالبة على مستوى المدرسة وإعداد ملف إنجاز للطالبة حسب بنود استمارة الترشيح.
وأكد المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي أهمية إيجاد بيئة مدرسية تطبق فيها أساليب تعزيز السلوك الإيجابي ورعايته وإنماؤه، والعمل على خفض السلوكيات السلبية لدى الطلاب والطالبات، وملاحظتهم مبكراً للمعالجة والرعاية وإحلال سلوكيات إيجابية بديلة عنها.
كما شهدت المساعدة للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع بدء انطلاقة البرنامج في مدرسة الأولى الابتدائية بدومة الجندل، وقالت أن السلوك الإيجابي وتنميته مسؤولية جميع الكوادر المدرسية، "إلا أن التوجيه والإرشاد يتميز بانتهاج أساليب إرشادية جاذبة لخفض السلوكيات السلبية وبث القيم الإيجابية من احترام أدب واتباع الذوق العام وتعزيز التوجهات التربوية نحو تطبيقها في التعليم العام".
من جانبها، أوضحت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد "بنات" الأستاذة صباح بنت هليل الفارس أن للبرنامج خطط تنفيذية منها الأسبوع المكثف وهو الذي ينفذ حالياً، ومنها طوال العام الدراسي بفعاليات مختلفة وإشراك أولياء الأمور والمجتمع للتعريف بالبرنامج ونشر ثقافة تعزيز السلوك، وخطة تفعيل تشمل عدة مهام منها إعداد جلسات حوارية مع الطالبات وتنفيذ مسابقات تحفيزية للطالبات اللاتي يمتلكن عدد من السلوكيات الايجابية مثل المواظبة والسلوك واحترام معلماتها وزميلاتها والمشاركة في أنشطة المدرسة.
واضافت الفارس إلى "جائزة التميز السلوكي" يتم من خلالها حصر الطالبات على مستوى الفصول وتكريمهن، واختيار طالبة على مستوى المدرسة وإعداد ملف إنجاز للطالبة حسب بنود استمارة الترشيح.