المصدر - عقدت دارة الملك عبدالعزيز ممثلة في مركز تاريخ مكة مساء اللقاء العلمي عن وادي مر الظهران (وادي فاطمة ) وعقد اللقاء بمركز التنمية الاجتماعية بوادي فاطمة -بدأ اللقاء بالقرآن الكريم - فالسلام الملكي - بعدها ألقى معالي المستشار بالديوان الملكي الأمين العام لدارة الملك عبدالعزيز المكلف الدكتور فهد بن عبدالله السماري كلمة رحب فيها بالحضور - وأكد على أهمية هذا اللقاء من النواحي العلمية والتاريخية والجغرافية، والارث العلمي لهذه المحافظة
وأشار لأهمية التراث والمحافظة عليه، كما أنه يأتي متواكبا مع رؤية 2030
بعدها ألقيت كلمة محافظ الجموم الأستاذ /عمران بن حسن الزهراني -رحب بمعالي الدكتور فهد بن عبدالله السماري المستشار في الديوان الملكي والأمين العام لدارة الملك عبدالعزيز - وبسعادة مدير مركز تاريخ مكة المكرمة الدكتور فواز الدهاس - وبأصحاب المعالي والفضيلة والسعادة الضيوف الكرام والإخوة والأخوات الكرام
نقل تحيات وتقدير واعتزاز صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة وسمو نائبه الكريم صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز على إقامة هذا اللقاء العلمي عن وادي مر الظهران (وادي فاطمة )
وقال يسرني ونيابة عن جميع الاخوة مدراء الدوائر الحكومية ومشائخ وأعيان وأهالي محافظة الجموم -
وقال أرحب بكم أجمل ترحيب في محافظة حباها الله بارث تاريخي وجغرافي وحضاري، فكونها البوابة الشمالية لاطهر وأعظم بقعة على وجه المعمورة، وكونها تقع على طريق هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم، وفيها الكثير من المعالم التاريخية التي هي مدار اللقاء العلمي الذي وجهت به واعدت له مشكورة دارة الملك عبدالعزيز ممثلة في مركز تاريخ مكة المكرمة ولما عرف عن دارة الملك عبدالعزيز من سجل حافلفي خدمة تاريخ المملكة وجغرافيتها وأثارها الفكرية والعمرانية
وأضاف المحافظ قائلا : وفي هذه المحافظة نتطلع أن يكون هذا اللقاء وما سيخرج به من توصيات تعود بالفائدة المرجوة لخدمة تاريخ وآثار وجغرافية هذه المحافظة
وأعرب عن شكره لمعالي الدكتور فهد السماري - على هذه اللفتة الكريمة باختيار الجموم لهذا اللقاء العلمي وتواجده وحضوره شخصيا ليكون معنا في هذا المساء التاريخي الجميل، والشكر كذلك للدكتور فواز الدهاس والذي كان على تواصل مستمر وزيارات متكررة للمحافظة من أجل نجاح هذا اللقاء العلمي،
وكذلك للإخوة أصحاب السعادة رؤساء الجلسات وللاخوة الباحثين والباحثات -
ورحب بالحضور
ودعا الله أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظ لنا قائد مسيرتنا وباني نهضتنا ملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين -حفظهما الله -
صاحب الرؤية وقائد التحول الوطني
بعدها ألقيت كلمة أهالي محافظة الجموم ألقاها الشريف هيزع بن علي الحسيني -وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد المكلف (سابقا) رحب بالحضور - وتحدث عن الأهمية الكبيرة التاريخية للمحافظة حيث مر بها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في هجرته من مكة المكرمة إلي المدينة المنورة وفي عودته لفتح مكة - فنال الوادي شرفا عظيما، وامتزج بهذا الشرف عمقه التاريخي ،فتجسدت له قيمة علمية في كل الجوانب ليست التاريخية فحسب بل الاقتصادية والاجتماعية والأدبية والأثرية والحضارية وغيرها، فتعددت أسماؤه ولكل إسم مدلوله التاريخي
وأشار بأنه تم اختيار الجموم مدينة صحية فكانت اول مدينة صحية على مستوى منطقة مكة المكرمة وثالثها على مستوى المملكة، وبعد تحقيقها لأعلى نسبة من معايير منظمة الصحة العالمية حصلت على شهادة الإعتماد الصحي من منظمة الصحة العالمية وسلمت هذه الشهادة من سمو مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وبحضور معالي وزير الصحة وسلمت لسعادة محافظ الجموم، كما فازت بالمركز الأول في جائزة التميز الذهبي في مبادرة المدن الصحية، وجائزة التميز البيئي في مسابقة جائزة منطقة مكة المكرمة، وما ذلك إلا بفضل الدعم اللامحدود من سمو أمير المنطقة وسمو نائبه،
ويعتز أهالي الوادي بأن أيدي العطاء والخير لهذه القيادة الكريمة امتدت لهم من عهد المؤسس الملك عبدالعزيز
طيب الله ثراه، واستمر الرخاء والوفاء في عهد أبنائه البررة حتى هذا العهد الزاهر الميمون
عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - وشكر دارة الملك عبدالعزيز ومركز تاريخ مكة وسعادة المحافظ ولسعادة مدير مركز التنمية الاجتماعية بالمحافظة الأستاذ فايز العتيبي وزملائه لعقد هذا اللقاء العلمي لأهمية المحافظة وتسخير الامكانيات لاحتضان اللقاء، كما قدم إقتراحين من أجل خدمة المحافظة وأهلها
ثم ألقى الدكتور عبدالله بن سعيد الغامدي - كلمة الباحثين - بعدها بدأت الجلسة العلمية الأولي - أدار الجلسة سعادة السفير محمد أحمد طيب -
شارك في الجلسة كل من :-
الدكتور عبدالله بن عويض العتيبي -
والأستاذ بدر ستير اللحياني -
والدكتور محمد البارودي -
والدكتورة فاطمة بنت محمد الباركي
بينما أدار الجلسة العلمية الثانية الدكتور هاشم بن بكر حريري - وكيل جامعة أم القرى (سابقا )
وشارك في الجلسة الثانية كل من :-
الأستاذ بدر اللحياني -
الدكتورة حنان بنت عبيد الجدعاني -
الأستاذ مهدي بن نفاع القرشي - المهندس فهد بن بندر الشريف - ثم فتح باب الحوار والمناقشات -بعدها صدرت التوصيات -حضر اللقاء عدد كبير من الباحثين وأعضاء هيئة التدريس بجامعة أم القرى ورجال العلم والفكر والأدب -ورجال الصحافة والإعلام -وسيدات المجتمع النسائي
وكان معالي الدكتور فهد السماري أفتتح قبل اللقاء المعرض المصاحب للقاء.
وأشار لأهمية التراث والمحافظة عليه، كما أنه يأتي متواكبا مع رؤية 2030
بعدها ألقيت كلمة محافظ الجموم الأستاذ /عمران بن حسن الزهراني -رحب بمعالي الدكتور فهد بن عبدالله السماري المستشار في الديوان الملكي والأمين العام لدارة الملك عبدالعزيز - وبسعادة مدير مركز تاريخ مكة المكرمة الدكتور فواز الدهاس - وبأصحاب المعالي والفضيلة والسعادة الضيوف الكرام والإخوة والأخوات الكرام
نقل تحيات وتقدير واعتزاز صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة وسمو نائبه الكريم صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز على إقامة هذا اللقاء العلمي عن وادي مر الظهران (وادي فاطمة )
وقال يسرني ونيابة عن جميع الاخوة مدراء الدوائر الحكومية ومشائخ وأعيان وأهالي محافظة الجموم -
وقال أرحب بكم أجمل ترحيب في محافظة حباها الله بارث تاريخي وجغرافي وحضاري، فكونها البوابة الشمالية لاطهر وأعظم بقعة على وجه المعمورة، وكونها تقع على طريق هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم، وفيها الكثير من المعالم التاريخية التي هي مدار اللقاء العلمي الذي وجهت به واعدت له مشكورة دارة الملك عبدالعزيز ممثلة في مركز تاريخ مكة المكرمة ولما عرف عن دارة الملك عبدالعزيز من سجل حافلفي خدمة تاريخ المملكة وجغرافيتها وأثارها الفكرية والعمرانية
وأضاف المحافظ قائلا : وفي هذه المحافظة نتطلع أن يكون هذا اللقاء وما سيخرج به من توصيات تعود بالفائدة المرجوة لخدمة تاريخ وآثار وجغرافية هذه المحافظة
وأعرب عن شكره لمعالي الدكتور فهد السماري - على هذه اللفتة الكريمة باختيار الجموم لهذا اللقاء العلمي وتواجده وحضوره شخصيا ليكون معنا في هذا المساء التاريخي الجميل، والشكر كذلك للدكتور فواز الدهاس والذي كان على تواصل مستمر وزيارات متكررة للمحافظة من أجل نجاح هذا اللقاء العلمي،
وكذلك للإخوة أصحاب السعادة رؤساء الجلسات وللاخوة الباحثين والباحثات -
ورحب بالحضور
ودعا الله أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظ لنا قائد مسيرتنا وباني نهضتنا ملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين -حفظهما الله -
صاحب الرؤية وقائد التحول الوطني
بعدها ألقيت كلمة أهالي محافظة الجموم ألقاها الشريف هيزع بن علي الحسيني -وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد المكلف (سابقا) رحب بالحضور - وتحدث عن الأهمية الكبيرة التاريخية للمحافظة حيث مر بها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في هجرته من مكة المكرمة إلي المدينة المنورة وفي عودته لفتح مكة - فنال الوادي شرفا عظيما، وامتزج بهذا الشرف عمقه التاريخي ،فتجسدت له قيمة علمية في كل الجوانب ليست التاريخية فحسب بل الاقتصادية والاجتماعية والأدبية والأثرية والحضارية وغيرها، فتعددت أسماؤه ولكل إسم مدلوله التاريخي
وأشار بأنه تم اختيار الجموم مدينة صحية فكانت اول مدينة صحية على مستوى منطقة مكة المكرمة وثالثها على مستوى المملكة، وبعد تحقيقها لأعلى نسبة من معايير منظمة الصحة العالمية حصلت على شهادة الإعتماد الصحي من منظمة الصحة العالمية وسلمت هذه الشهادة من سمو مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وبحضور معالي وزير الصحة وسلمت لسعادة محافظ الجموم، كما فازت بالمركز الأول في جائزة التميز الذهبي في مبادرة المدن الصحية، وجائزة التميز البيئي في مسابقة جائزة منطقة مكة المكرمة، وما ذلك إلا بفضل الدعم اللامحدود من سمو أمير المنطقة وسمو نائبه،
ويعتز أهالي الوادي بأن أيدي العطاء والخير لهذه القيادة الكريمة امتدت لهم من عهد المؤسس الملك عبدالعزيز
طيب الله ثراه، واستمر الرخاء والوفاء في عهد أبنائه البررة حتى هذا العهد الزاهر الميمون
عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - وشكر دارة الملك عبدالعزيز ومركز تاريخ مكة وسعادة المحافظ ولسعادة مدير مركز التنمية الاجتماعية بالمحافظة الأستاذ فايز العتيبي وزملائه لعقد هذا اللقاء العلمي لأهمية المحافظة وتسخير الامكانيات لاحتضان اللقاء، كما قدم إقتراحين من أجل خدمة المحافظة وأهلها
ثم ألقى الدكتور عبدالله بن سعيد الغامدي - كلمة الباحثين - بعدها بدأت الجلسة العلمية الأولي - أدار الجلسة سعادة السفير محمد أحمد طيب -
شارك في الجلسة كل من :-
الدكتور عبدالله بن عويض العتيبي -
والأستاذ بدر ستير اللحياني -
والدكتور محمد البارودي -
والدكتورة فاطمة بنت محمد الباركي
بينما أدار الجلسة العلمية الثانية الدكتور هاشم بن بكر حريري - وكيل جامعة أم القرى (سابقا )
وشارك في الجلسة الثانية كل من :-
الأستاذ بدر اللحياني -
الدكتورة حنان بنت عبيد الجدعاني -
الأستاذ مهدي بن نفاع القرشي - المهندس فهد بن بندر الشريف - ثم فتح باب الحوار والمناقشات -بعدها صدرت التوصيات -حضر اللقاء عدد كبير من الباحثين وأعضاء هيئة التدريس بجامعة أم القرى ورجال العلم والفكر والأدب -ورجال الصحافة والإعلام -وسيدات المجتمع النسائي
وكان معالي الدكتور فهد السماري أفتتح قبل اللقاء المعرض المصاحب للقاء.
