المصدر - أطلقت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلةً في مركز الحي المتعلم الرابع فعاليات الاحتفاء باليوم الوطني (٨٩) تحت شعار "حبك نبض قلبي يا وطني" يوم الأربعاء الموافق ٢٦ / ١ / ١٤٤١هـ، نفذته منسوبات المركز تحت إشراف قائدة المركز الأستاذة أميرة سروري .
هدف الاحتفاء إلى تفعيل الوطني للمملكة العربية السعودية (٨٩) والتعبير عن الهوية الوطنية في نفوس منسوبات مركز الحي المتعلم الرابع وعرض ما يقدمه مركز الحي المتعلم الرابع للوطن من إسهام في بناء سواعد وطنية مؤهلة لسوق العمل والاطلاع على أهم منجزات المركز .
هذا وقد استهل الاحتفاء بتلاوة عطرة من الذكر الحكيم ، تلاه السلام الملكي ، عقبها كلمة مساعد الشؤون التعليمية آمنة محمد صالح الغامدي والتي هنأت من خلالها حكومة المملكة وشعبها بذكرى اليوم الوطني السعودي (٨٩) ، مبينةً أن اليوم الوطني ذكرى للأجيال بتجديد وتعزيز الولاء والبيعة لقيادة هذا الوطن والتأكيد على وحدة الصف واللُحمة الوطنيةِ والترابط الاجتماعي ، متقدمةً جزيل الشكر لمنسوبات المركز وعلى رأسهن القائدة أميرة سروري على هذا الحفل البهيج ، متمنيةً دوام التقدم والنجاح للجميع .
فيما باركت مديرة إدارة الإشراف التربوي لمياء بشاوري لمنسوبات الحي بتلك المناسبة العزيزة على نفوسنا والتي تتكرر كُل عام لتذكرنا بما فعل الملك المؤسس – رحمه الله - ومن بعده من أبناء بررة ومن كان معهم من أبطال أوفياء لتوحيد هذا الكيان تحت راية واحدة والمضي به في طريقِ النموِ والتطورِ والبناء ، ولكنها في الوقت نفسه ذكرى تعمل على تحفيز جيل الحاضر والمستقبل للمحافظة على تلك المكتسبات والثروات والإمكانات لمتابعة تلك النهضة العملاقة والتي عرفها الوطن ويعيشها في العديد من المجالات حتى غدت المملكة وفي زمن قياسي في مصاف الدولِ المتقدمة ، راجيةً من الله عزوجل لجميع الشعب السعودي التوفيق والسداد.
وبدورها عبرت قائدة مركز الحي المتعلم الرابع
أميرة سروري عن بالغ سعادتها بهذه المناسبة الجديرة بالذكر ، مؤكدةً أن الاحتفال بهذه المناسبة الوطنية تستهدف هذه السنة الفخر بالوطن ومنجزات ابناءه وعلينا أن نباهي بها أمام العالم ، وهي تعد فرصة أرفع من خلالها أصدق الأماني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رعاه االله ونعاهدهم بإذن الله على تحقيق رؤية هذه البلاد التي رسموها لمستقبل زاهر ومشرق.
توالت بعد ذاك فقرات الاحتفاء التي شملت عرض أهم منحزات المركز وفقرات متنوعة تزخر بالعبارات والمشاعر الوطنية.
عقب ذلك تجول الحضور حول الأركان ، والذي يتحدث كل ركن فيها عن نفسه ويعبر عن وطنيته.
هدف الاحتفاء إلى تفعيل الوطني للمملكة العربية السعودية (٨٩) والتعبير عن الهوية الوطنية في نفوس منسوبات مركز الحي المتعلم الرابع وعرض ما يقدمه مركز الحي المتعلم الرابع للوطن من إسهام في بناء سواعد وطنية مؤهلة لسوق العمل والاطلاع على أهم منجزات المركز .
هذا وقد استهل الاحتفاء بتلاوة عطرة من الذكر الحكيم ، تلاه السلام الملكي ، عقبها كلمة مساعد الشؤون التعليمية آمنة محمد صالح الغامدي والتي هنأت من خلالها حكومة المملكة وشعبها بذكرى اليوم الوطني السعودي (٨٩) ، مبينةً أن اليوم الوطني ذكرى للأجيال بتجديد وتعزيز الولاء والبيعة لقيادة هذا الوطن والتأكيد على وحدة الصف واللُحمة الوطنيةِ والترابط الاجتماعي ، متقدمةً جزيل الشكر لمنسوبات المركز وعلى رأسهن القائدة أميرة سروري على هذا الحفل البهيج ، متمنيةً دوام التقدم والنجاح للجميع .
فيما باركت مديرة إدارة الإشراف التربوي لمياء بشاوري لمنسوبات الحي بتلك المناسبة العزيزة على نفوسنا والتي تتكرر كُل عام لتذكرنا بما فعل الملك المؤسس – رحمه الله - ومن بعده من أبناء بررة ومن كان معهم من أبطال أوفياء لتوحيد هذا الكيان تحت راية واحدة والمضي به في طريقِ النموِ والتطورِ والبناء ، ولكنها في الوقت نفسه ذكرى تعمل على تحفيز جيل الحاضر والمستقبل للمحافظة على تلك المكتسبات والثروات والإمكانات لمتابعة تلك النهضة العملاقة والتي عرفها الوطن ويعيشها في العديد من المجالات حتى غدت المملكة وفي زمن قياسي في مصاف الدولِ المتقدمة ، راجيةً من الله عزوجل لجميع الشعب السعودي التوفيق والسداد.
وبدورها عبرت قائدة مركز الحي المتعلم الرابع
أميرة سروري عن بالغ سعادتها بهذه المناسبة الجديرة بالذكر ، مؤكدةً أن الاحتفال بهذه المناسبة الوطنية تستهدف هذه السنة الفخر بالوطن ومنجزات ابناءه وعلينا أن نباهي بها أمام العالم ، وهي تعد فرصة أرفع من خلالها أصدق الأماني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رعاه االله ونعاهدهم بإذن الله على تحقيق رؤية هذه البلاد التي رسموها لمستقبل زاهر ومشرق.
توالت بعد ذاك فقرات الاحتفاء التي شملت عرض أهم منحزات المركز وفقرات متنوعة تزخر بالعبارات والمشاعر الوطنية.
عقب ذلك تجول الحضور حول الأركان ، والذي يتحدث كل ركن فيها عن نفسه ويعبر عن وطنيته.