المصدر -
حذر الخبراء من أن الثقب الأسود الفائق في مركز درب التبانة يمكن أن "يسير في الطريق" ويلتهم الأرض.
ومع تقدم الثقوب السوداء على مدى مليارات السنين ، تنمو كتلتها مع استهلاكها للكواكب والنجوم من حولها.
ولاتختلف الأشياء عن الثقب الأسود في وسط درب التبانة ، القوس A *. الثقب الأسود كبير جدًا ، ويبلغ كتلة كتلته 4.1 مليون مرة كتلة شمسنا - ويعتقد خبير فضاء أنه ربما يلتهم مجرة درب التبانة ويلتهم الأرض في النهاية.
على الرغم من أن الفرص ضئيلة ، إلا أنه يمكن أن يحدث ، وفقًا لعالم الفيزياء الفلكية هيذر كاسبر.
كتبت السيدة كاسبر على موقع Q + A Quora: "الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يفسد بها الثقب الأسود ويدمر النجوم تدور حوله إذا كانت هناك بعض التغييرات الكبيرة بشكل لا يصدق.
دعنا نقول شيء تغير. سوف ينمو الثقب الأسود ويزيد من مدارات النجوم القريبة منه ، ويزداد حجمها وأكبرها.
"سوف يسافر ، ويدمر المجرة حتى تجولت في الفضاء الخالي واستسلم في النهاية إلى هوكينج راديشن في بضعة مليارات من السنين.
وإذا حدث هذا المسار من الأحداث ، فهناك فرصة صغيرة جدًا جدًا أن تقع الأرض ، نظامنا الشمسي ، فريسة لهياج الثقب الأسود. فرصة لانهائية.
نعم. قد تحصل. لكنها حقا ، ربما لن. وبالتأكيد لن يحدث ذلك في أي وقت قريب. "
Hawking Radiation ، التي سميت على اسم مكتشفها ، Stephen Hawking ، هي العملية التي عندما لا يتبقى فيها أي شيء لتلتهم الثقوب السوداء ، فإنها تبدأ في إصدار الإشعاع.
وتقترح النظرية أن الجسيمات يمكنها أن تسلب ثقوبًا سوداء من طاقتها ، مما يجعلها تختفي بمعدل ضئيل لأنها تطلق كل ما كانت قد ابتلعته في غبار من الغبار.
A 26000 سنة ضوئية تقريبًا ، أصبحت الأرض آمنة للغاية من الثقب الأسود الوحشي في المستقبل المنظور.
على هذا النحو ، فإن الجدول الزمني للثقب الأسود الذي يصل في النهاية إلى الأرض سيكون على بعد مليارات السنين ، وفي الوقت الذي من المحتمل أن تكون الشمس قد احترقت فيه ، وأخذت الأرض معه.
وهناك بعض الطرق التي يمكن أن تتشكل بها ثقب أسود.
ويعتقد العلماء أن المثال الأكثر شيوعًا هو أن ينهار نجم ، بحجم آلاف المرات من الشمس ، على نفسه عندما يموت - المعروف باسم
المستعر الأعظم.
ومع تقدم الثقوب السوداء على مدى مليارات السنين ، تنمو كتلتها مع استهلاكها للكواكب والنجوم من حولها.
ولاتختلف الأشياء عن الثقب الأسود في وسط درب التبانة ، القوس A *. الثقب الأسود كبير جدًا ، ويبلغ كتلة كتلته 4.1 مليون مرة كتلة شمسنا - ويعتقد خبير فضاء أنه ربما يلتهم مجرة درب التبانة ويلتهم الأرض في النهاية.
على الرغم من أن الفرص ضئيلة ، إلا أنه يمكن أن يحدث ، وفقًا لعالم الفيزياء الفلكية هيذر كاسبر.
كتبت السيدة كاسبر على موقع Q + A Quora: "الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يفسد بها الثقب الأسود ويدمر النجوم تدور حوله إذا كانت هناك بعض التغييرات الكبيرة بشكل لا يصدق.
دعنا نقول شيء تغير. سوف ينمو الثقب الأسود ويزيد من مدارات النجوم القريبة منه ، ويزداد حجمها وأكبرها.
"سوف يسافر ، ويدمر المجرة حتى تجولت في الفضاء الخالي واستسلم في النهاية إلى هوكينج راديشن في بضعة مليارات من السنين.
وإذا حدث هذا المسار من الأحداث ، فهناك فرصة صغيرة جدًا جدًا أن تقع الأرض ، نظامنا الشمسي ، فريسة لهياج الثقب الأسود. فرصة لانهائية.
نعم. قد تحصل. لكنها حقا ، ربما لن. وبالتأكيد لن يحدث ذلك في أي وقت قريب. "
Hawking Radiation ، التي سميت على اسم مكتشفها ، Stephen Hawking ، هي العملية التي عندما لا يتبقى فيها أي شيء لتلتهم الثقوب السوداء ، فإنها تبدأ في إصدار الإشعاع.
وتقترح النظرية أن الجسيمات يمكنها أن تسلب ثقوبًا سوداء من طاقتها ، مما يجعلها تختفي بمعدل ضئيل لأنها تطلق كل ما كانت قد ابتلعته في غبار من الغبار.
A 26000 سنة ضوئية تقريبًا ، أصبحت الأرض آمنة للغاية من الثقب الأسود الوحشي في المستقبل المنظور.
على هذا النحو ، فإن الجدول الزمني للثقب الأسود الذي يصل في النهاية إلى الأرض سيكون على بعد مليارات السنين ، وفي الوقت الذي من المحتمل أن تكون الشمس قد احترقت فيه ، وأخذت الأرض معه.
وهناك بعض الطرق التي يمكن أن تتشكل بها ثقب أسود.
ويعتقد العلماء أن المثال الأكثر شيوعًا هو أن ينهار نجم ، بحجم آلاف المرات من الشمس ، على نفسه عندما يموت - المعروف باسم
المستعر الأعظم.
