المصدر - بدأ اليوم الثلاثاء الرابع من شهر محرم 1441هـ وصول المتسابقين المشاركين في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في نسختها الواحد والأربعين التي تضم (146) متسابقا يمثلون (103) دولة وتنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة في الأمانة العامة لمسابقة القرآن الكريم الدولية والمحلية في رحاب المسجد الحرام في الفترة من الثامن وحتى الثاني عشر من الشهر الجاري برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود
ووصلت الدفعة الأولى من المتسابقين البالغ عددهم "32" متسابقاً وينتمون إلى دول النيبال ونيجيريا وغينيا وكينيا وسيراليون والصومال وغينيا كوناكري وغينيا بيساو وتنزانيا وبنين وتشادوالجابون وغامبيا وبلغاريا وألبانيا والحاكم وكان في إستقبالهم فريق من لجنة الإستقبال بالمسابقة ، وأنهت كافة الإجراءات المتعلقة بهم في المطار وتم نقلهم إلى مقر السكن
وعبر المتسابقون عن سعادتهم في المشاركة في مسابقة جائزة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في نسختها الواحد والأربعين،
منوهين بأن المشاركة في هذه المسابقة كانت أمنية لهم في يوم من الأيام وتحققت خصوصاً وهي تقام في رحاب المسجد الحرام وبجوار قبلة المسلمين الكعبة المشرفة
وقالوا إن هذه المسابقة لها فوائد كثيرة فهي تشجع على حفظ القرآن الكريم ويحصل من خلالها التعرف على المشاركين والإجتماع مع أهل القرآن الكريم الذين هم أهل الله وخاصته
مؤكدين أن الجميع يشهد على دور المملكة العربية السعودية الريادي في الإشراف على مثل هذه المسابقات وعلى ما توليه المملكة من إهتمام بكتاب الله وخدمة للإسلام والمسلمين سائلين الله سبحانه وتعالى أن يديم على هذه البلاد أمنها واستقرارها وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأن يعينهما على خدمة القرآن وأهله وأن يجزيهما خير الجزاء ويبارك في جهودهما
كما قدم المتسابقون شكرهم وتقديرهم لمعالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ على متابعته وإشرافه على هذه المسابقة المباركة سائلين الله أن يجزيه خير الجزاء على العناية بالقرآن الكريم وأهله.
ووصلت الدفعة الأولى من المتسابقين البالغ عددهم "32" متسابقاً وينتمون إلى دول النيبال ونيجيريا وغينيا وكينيا وسيراليون والصومال وغينيا كوناكري وغينيا بيساو وتنزانيا وبنين وتشادوالجابون وغامبيا وبلغاريا وألبانيا والحاكم وكان في إستقبالهم فريق من لجنة الإستقبال بالمسابقة ، وأنهت كافة الإجراءات المتعلقة بهم في المطار وتم نقلهم إلى مقر السكن
وعبر المتسابقون عن سعادتهم في المشاركة في مسابقة جائزة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في نسختها الواحد والأربعين،
منوهين بأن المشاركة في هذه المسابقة كانت أمنية لهم في يوم من الأيام وتحققت خصوصاً وهي تقام في رحاب المسجد الحرام وبجوار قبلة المسلمين الكعبة المشرفة
وقالوا إن هذه المسابقة لها فوائد كثيرة فهي تشجع على حفظ القرآن الكريم ويحصل من خلالها التعرف على المشاركين والإجتماع مع أهل القرآن الكريم الذين هم أهل الله وخاصته
مؤكدين أن الجميع يشهد على دور المملكة العربية السعودية الريادي في الإشراف على مثل هذه المسابقات وعلى ما توليه المملكة من إهتمام بكتاب الله وخدمة للإسلام والمسلمين سائلين الله سبحانه وتعالى أن يديم على هذه البلاد أمنها واستقرارها وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأن يعينهما على خدمة القرآن وأهله وأن يجزيهما خير الجزاء ويبارك في جهودهما
كما قدم المتسابقون شكرهم وتقديرهم لمعالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ على متابعته وإشرافه على هذه المسابقة المباركة سائلين الله أن يجزيه خير الجزاء على العناية بالقرآن الكريم وأهله.