المصدر - ضمن فعاليات إجازتي ٤ وعبر المسار الترفيهي
نفذ نادي حي العزيزية بالابتدائية الواحدة بعد المائة بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة برنامج الوقت أجمل مع تطبيقاتي اليوم الاثنين الموافق 26/ 11 / 1440هـ، نفذته المشرفة سميرة خنكار بقيادة قائدة النادي رفعة الغامدي.
استهدف البرنامج 44 مستفيدة وذلك بهدف استخدام التطبيقات المفيدة للمرأه في حياتها العامة والتعرف على عشرة تطبيقات مفيدة وعملية في حياة المرأة وتشجيع المشاركات على استخدام التطبيقات في مجال الحياة العامة وبما أننا في عصر التطور والتكنولوجيا أصبحت التطبيقات مهمة في حياتنا.
وضمن المسار التطوعي نفذت المشرفة رقية هارون برنامج ( كن عوناً ) والذي استهدف 32 مستفيدة وذلك بهدف العمل على حب العمل التطوعي وزيادة الانتماء للوطن ورقي المجتمع والعمل على غرس حب النجاح في نفوس المشتركات وتشجيعهن على الوصول إلى تحقيق الإنجازات وزيادة الثقة في أنفسهن والعمل على زيادة انتماء المشتركات لوطنهم من خلال توعيتهن وتعرفهن على القضايا المختلفة بالوطن، فذلك سيساهم بشكل كبير في تكوين شخصية واعية ومثقفة والعمل التطوعي يعمل على رقي المجتمع وتنميته، وذلك من خلال الخدمات التطوعية التي يقدمها تستهدف التحسين والتغيير وزيادة العلاقات الجديدة مما يساعد ذلك على تكوين المزيد من الصداقات.
نفذ نادي حي العزيزية بالابتدائية الواحدة بعد المائة بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة برنامج الوقت أجمل مع تطبيقاتي اليوم الاثنين الموافق 26/ 11 / 1440هـ، نفذته المشرفة سميرة خنكار بقيادة قائدة النادي رفعة الغامدي.
استهدف البرنامج 44 مستفيدة وذلك بهدف استخدام التطبيقات المفيدة للمرأه في حياتها العامة والتعرف على عشرة تطبيقات مفيدة وعملية في حياة المرأة وتشجيع المشاركات على استخدام التطبيقات في مجال الحياة العامة وبما أننا في عصر التطور والتكنولوجيا أصبحت التطبيقات مهمة في حياتنا.
وضمن المسار التطوعي نفذت المشرفة رقية هارون برنامج ( كن عوناً ) والذي استهدف 32 مستفيدة وذلك بهدف العمل على حب العمل التطوعي وزيادة الانتماء للوطن ورقي المجتمع والعمل على غرس حب النجاح في نفوس المشتركات وتشجيعهن على الوصول إلى تحقيق الإنجازات وزيادة الثقة في أنفسهن والعمل على زيادة انتماء المشتركات لوطنهم من خلال توعيتهن وتعرفهن على القضايا المختلفة بالوطن، فذلك سيساهم بشكل كبير في تكوين شخصية واعية ومثقفة والعمل التطوعي يعمل على رقي المجتمع وتنميته، وذلك من خلال الخدمات التطوعية التي يقدمها تستهدف التحسين والتغيير وزيادة العلاقات الجديدة مما يساعد ذلك على تكوين المزيد من الصداقات.