المصدر - شهد الأسبوع الثاني من برامج التدريب الصيفي بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة حضور 1837 متدربة من كافة مناطق المملكة، حيث تم رصد إقبال يفوق الأسبوع الأول بنسبة ١٠٠٪ وسط تسهيلات التسجيل والحوافز المقدمة لمسجلات في برامج التدريب الصيفي من إدارة تعليم مكة.
وقد بلغ عدد المستفيدات من برامج التدريب الصيفي المنقعدة في تدريب تعليم مكة للبنات في أسبوعه الثاني حضور 1837 متدربة مما يعطي مؤشرات جيدة لأن تكون الأسابيع القادمة أكثر إقبالا.
كما بلغت برامج الأسبوع الثاني 58 برنامجاً تنوعت بين : برامج القيادة التربوية والمناهج وطرق التدريس، إلى جانب برامج التوجيه والارشاد والموهبة واللغة الانجليزية والتعلم الالكتروني، وصولاً لبرامج الحاسب الآلي والتربية الخاصة وتعليم الكبار، فضلاً عن سلسلة من برامج التطوير المهني والمتضمنة *إدارة المخاطر والأزمات في بيئة العمل وبناء نظم الجودة والفصول الافتراضية والتطبيقات الرقمية وغيرها من البرامج النوعية في رفع الكفاءة الإنتاجية ودمج مهارات التفكير في التدريس وبناء نظم الجودة وذلك في 10 مراكز تدريب تابعه لإدارة التدريب والابتعاث بنات للاستفادة من مشروع برامج التطوير المهني التعليمي الصيفية لمواكبة رؤية المملكة العربية السعودية 2030، وتحقيقا لاسثمار الأوقات الهادئة خلال الإجازة الصيفية، وفق أفضل الممارسات العالمية التي تتيح فرصة التطوير المهني التعليمي في مثل هذه الأوقات.
وقد بلغ عدد المستفيدات من برامج التدريب الصيفي المنقعدة في تدريب تعليم مكة للبنات في أسبوعه الثاني حضور 1837 متدربة مما يعطي مؤشرات جيدة لأن تكون الأسابيع القادمة أكثر إقبالا.
كما بلغت برامج الأسبوع الثاني 58 برنامجاً تنوعت بين : برامج القيادة التربوية والمناهج وطرق التدريس، إلى جانب برامج التوجيه والارشاد والموهبة واللغة الانجليزية والتعلم الالكتروني، وصولاً لبرامج الحاسب الآلي والتربية الخاصة وتعليم الكبار، فضلاً عن سلسلة من برامج التطوير المهني والمتضمنة *إدارة المخاطر والأزمات في بيئة العمل وبناء نظم الجودة والفصول الافتراضية والتطبيقات الرقمية وغيرها من البرامج النوعية في رفع الكفاءة الإنتاجية ودمج مهارات التفكير في التدريس وبناء نظم الجودة وذلك في 10 مراكز تدريب تابعه لإدارة التدريب والابتعاث بنات للاستفادة من مشروع برامج التطوير المهني التعليمي الصيفية لمواكبة رؤية المملكة العربية السعودية 2030، وتحقيقا لاسثمار الأوقات الهادئة خلال الإجازة الصيفية، وفق أفضل الممارسات العالمية التي تتيح فرصة التطوير المهني التعليمي في مثل هذه الأوقات.