المصدر -
وصف فضيلة القاضي بالمحكمة العليا الشرعية في القدس الشريف بفلسطين الدكتور ماهر خضير استضافة 1000 حاج وحاجة من أسر وذوي شهداء فلسطين لأداء فريضة الحج هذا العام على نفقته من المكرمات الملكية المقدرة لعائلات الشهداء الذين ضحوا من أجل فلسطين والقدس، مشيراً إلى أن هذه الاستضافة أمتدادا للجود والكرم والدعم المعهود لأهل فلسطين والذي لم ينقطع يوماً من الأيام وهو ليس بغريب على المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان ــ حفظهما الله ــ، اللذين يوليان فلسطين عناية خاصة .
جاء ذلك في تصريح له بمناسبة توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - باستضافة (1000) حاج وحاجة من ذوي شهداء فلسطين لأداء فريضة الحج هذا العام لحج عام 1440هـ، ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج الذي تنفذه وتشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد سنوياً.
وأكد الدكتور ماهر خضير أن فلسطين وشعبها في كل مكان في الضفة الغربية وفي غزة والقدس يكنون كل الاحترام والتقدير والشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ــ حفظه الله ــ على كل ما يقدمه من أجل فلسطين وشعبها ومن أجل القدس.
وثمن القاضي بالمحكمة العليا في فلسكين الجهود التي تقدمها المملكة لرعاية وخدمة حجاج بيت الله الحرام والاستعدادات والخدمات التي أعدتها لاستقبال ضيوف الرحمن الذين يتوافدون على الديار المقدسة من كل أنحاء العالم، سائلاً الله أن يديم على المملكة عزها ورخائها واستقراراها.
جاء ذلك في تصريح له بمناسبة توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - باستضافة (1000) حاج وحاجة من ذوي شهداء فلسطين لأداء فريضة الحج هذا العام لحج عام 1440هـ، ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج الذي تنفذه وتشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد سنوياً.
وأكد الدكتور ماهر خضير أن فلسطين وشعبها في كل مكان في الضفة الغربية وفي غزة والقدس يكنون كل الاحترام والتقدير والشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ــ حفظه الله ــ على كل ما يقدمه من أجل فلسطين وشعبها ومن أجل القدس.
وثمن القاضي بالمحكمة العليا في فلسكين الجهود التي تقدمها المملكة لرعاية وخدمة حجاج بيت الله الحرام والاستعدادات والخدمات التي أعدتها لاستقبال ضيوف الرحمن الذين يتوافدون على الديار المقدسة من كل أنحاء العالم، سائلاً الله أن يديم على المملكة عزها ورخائها واستقراراها.