المصدر -
استمتع الأدباء والمثقفين والحضور والحاضرات بليله ماتعه لم يشوبها الملل في نادي ابها الأدبي ضمن حزمة برامجه الصيفيه وكان اللقاء مع الأديب والشاعر والمثقف والوجيه الدكتور عبد الله محمد صالح باشراحيل الذي تنوع لقائه مابين الشعر تاره والنثر تاره وكلهما امتع من الأخر / واستمتع الحضور والحاضرات بالفلم الذي عرض لفترتين وتحدث فيه ادباء وشعراء ومثقفين عن شعر عبد الله باشراحيل وعن حوانب اخرى عن هذا المبدع ووجوده في العمل الأجتماعي وقد استهل اللقاء الذي شهد حضور نوعي ،بكلمة للدكتور احمد علي ال مريع رئيس نادي ابها الأدبي حيث رحب بالضيف والحضور وقال عن الضيف باشراحيل انه الغى سفرين من اجل هذه المحاضره وقدم من القاهر ه تلبيه لدعوة نادي ابها الأدبي.
وكان يقول في منتداه بمكه المكرمه انا اغنى اغنياء العالم واغنى من بل غيست ليس بالمال ولكن بو جود ههولاء الحضور من الأدباء والمثقفين.
ثم عرض فلم عن الضيف عبد الله محمد صالح باشراحيل
راي عدد من الأدباء في شعره ومنها قصيدته الي شعراء وادباء امريكا بعد حادثة الحادي عشر من سبتمر.
والتي رد فيها على ستين اديب وشاعر من ادباء امريكا.
ثم استهل مدير منتداها مدير حوار امسية ادبي ابها الأديب ابن الأديب مشهور بن محمد بن مريسى الحارثي تحدث عنه وقال قدم اكثر من ثلاثين ديواناً وترجم شعره الي غير العربيه وغير ذلك فهو رجل اعمأل ناجح ورجل من رواد العمل الأجتماعي.
بدا باشراحيل فشكر رئيس النادي والحضور وابدى اندهاشه من التغير العمراني في المدينه بعد ان احيى امسية سابقه قبل عشرين عاماً او اكثر مع الراحل علي ابو العلا رحمه الله
ثم اهدى ابها واهلها قصيده بهذه المناسبه مع نغم موسيقي يتناسب مع القصيده كانت محل اعجاب الجميع
ثم قصيدة من ديوانه ( قلائد الشمس ) والتى عنوانها إلي ادباء امريكا وكان الديوان قد اشاد بها اكثر زعماء العالم ومنهم الرئيس الراحل جاك شيراك.
وقد اعجب بالقصيده السفير الأمريكي في المملكه العربيه السعوديه واعتبرها انطلاق لحوار الحضارات وكان يرد بها علي 60من ادباء وشعراء امريكا بعد حادثة 11سبتمبر
ثم تحدث عن قصيدة(اهلاومرحباً بملك البلاد)وقصيدة ياملك سلمان يامغيث اليمن واخرى عن ولي العهد الأمير محمد.
وقال انه قال الشعر وعمره عشر سنوات ووقفت امام امير مكه سابقاً عبد الله بن سعود رحمه الله وكانت عن عودة الملك سعود من رحلة علاج خارجيه وقال اكتب القصائد الوطنيه من الصغر الي الكبر ببواعث حبي لوطني ولقادة هذا الوطن.
وتحدث عن ماكنب عن شعره من نقاد محليين وعرب وماكتبه الرئيس الأسبق للجزائر عبد العزيز ابو تفليقه.
وقال هي اضافات لي الف فيها نفسي والأخرين وما كتبه هولاء الكبار هو تعبير مصدقيتهم وحبهم للأدب والشعر العربي.
خاصه بعد ثورة الحداثه في الوطن العربي.
وهو التجديد وهو مالم نراه من تجديد الشعر ماقاله كعب بن زهير والمتنبي والأعشى.
وهو ماقاله اشاعر حسين عرب وحسين سرحان بانها موجه وتذهب.
ثم استكمل الفلم عن حياة الشاعر عبد الله باشراحيل.
كم تم الاستماع الي اغينيه البرق الحضاري غنها جميل محمود من شعر باشراحيل.
كما اعطى الفلم فكره عن جائزة باشراحيل وعن منتداه الاسبوعي.
وتحدث عن جائزته العالميه التي يقيمها في القاهره وقال انها اهتمام بالفكر والأدب واهله وهو واجب لا احمد عليه.
وتحدث عن منتدى والده الراحل محمد باشراحيل.
وقد بدات المداخلات من الدكتوره مشاعل العتيبي.
ومداخله من الدكتور خالد ابو حكمه.وهي عن تحفيز الموسرين في مناطق المملكه لخدمة الفكر.
وتداخل من الدكتور عبد الكريم العدوي.
سؤال من عبد الله عواض عن قصيدة الشاعر الي ادباء امريكا.
ومداخله قوية من الأديب إبراهيم طالع عندما فجأ ااضيف هل مدحت فقيراً.
وختم المحاضر الدكتور عبد الله باشراحيل اني كنت سعيد باللقاء بكم في هذا المساء واتشرف بأن استضيفكم في منتدى باشراحيل في مكه واصر بقوه على حضور عدد كبير من عسير الي منتداه في مكه.
ثم شكره رئيس ادبي ابها الدكتور احمد ال مريع ومدير الحوار مشهور الحارثي .
ثم دعى الشاعر علي مهدي الي تقديم درعا النادي للمحاضر عبد الله باشراحيل ومدير الحوار مشهور بن مريسي.
وكان يقول في منتداه بمكه المكرمه انا اغنى اغنياء العالم واغنى من بل غيست ليس بالمال ولكن بو جود ههولاء الحضور من الأدباء والمثقفين.
ثم عرض فلم عن الضيف عبد الله محمد صالح باشراحيل
راي عدد من الأدباء في شعره ومنها قصيدته الي شعراء وادباء امريكا بعد حادثة الحادي عشر من سبتمر.
والتي رد فيها على ستين اديب وشاعر من ادباء امريكا.
ثم استهل مدير منتداها مدير حوار امسية ادبي ابها الأديب ابن الأديب مشهور بن محمد بن مريسى الحارثي تحدث عنه وقال قدم اكثر من ثلاثين ديواناً وترجم شعره الي غير العربيه وغير ذلك فهو رجل اعمأل ناجح ورجل من رواد العمل الأجتماعي.
بدا باشراحيل فشكر رئيس النادي والحضور وابدى اندهاشه من التغير العمراني في المدينه بعد ان احيى امسية سابقه قبل عشرين عاماً او اكثر مع الراحل علي ابو العلا رحمه الله
ثم اهدى ابها واهلها قصيده بهذه المناسبه مع نغم موسيقي يتناسب مع القصيده كانت محل اعجاب الجميع
ثم قصيدة من ديوانه ( قلائد الشمس ) والتى عنوانها إلي ادباء امريكا وكان الديوان قد اشاد بها اكثر زعماء العالم ومنهم الرئيس الراحل جاك شيراك.
وقد اعجب بالقصيده السفير الأمريكي في المملكه العربيه السعوديه واعتبرها انطلاق لحوار الحضارات وكان يرد بها علي 60من ادباء وشعراء امريكا بعد حادثة 11سبتمبر
ثم تحدث عن قصيدة(اهلاومرحباً بملك البلاد)وقصيدة ياملك سلمان يامغيث اليمن واخرى عن ولي العهد الأمير محمد.
وقال انه قال الشعر وعمره عشر سنوات ووقفت امام امير مكه سابقاً عبد الله بن سعود رحمه الله وكانت عن عودة الملك سعود من رحلة علاج خارجيه وقال اكتب القصائد الوطنيه من الصغر الي الكبر ببواعث حبي لوطني ولقادة هذا الوطن.
وتحدث عن ماكنب عن شعره من نقاد محليين وعرب وماكتبه الرئيس الأسبق للجزائر عبد العزيز ابو تفليقه.
وقال هي اضافات لي الف فيها نفسي والأخرين وما كتبه هولاء الكبار هو تعبير مصدقيتهم وحبهم للأدب والشعر العربي.
خاصه بعد ثورة الحداثه في الوطن العربي.
وهو التجديد وهو مالم نراه من تجديد الشعر ماقاله كعب بن زهير والمتنبي والأعشى.
وهو ماقاله اشاعر حسين عرب وحسين سرحان بانها موجه وتذهب.
ثم استكمل الفلم عن حياة الشاعر عبد الله باشراحيل.
كم تم الاستماع الي اغينيه البرق الحضاري غنها جميل محمود من شعر باشراحيل.
كما اعطى الفلم فكره عن جائزة باشراحيل وعن منتداه الاسبوعي.
وتحدث عن جائزته العالميه التي يقيمها في القاهره وقال انها اهتمام بالفكر والأدب واهله وهو واجب لا احمد عليه.
وتحدث عن منتدى والده الراحل محمد باشراحيل.
وقد بدات المداخلات من الدكتوره مشاعل العتيبي.
ومداخله من الدكتور خالد ابو حكمه.وهي عن تحفيز الموسرين في مناطق المملكه لخدمة الفكر.
وتداخل من الدكتور عبد الكريم العدوي.
سؤال من عبد الله عواض عن قصيدة الشاعر الي ادباء امريكا.
ومداخله قوية من الأديب إبراهيم طالع عندما فجأ ااضيف هل مدحت فقيراً.
وختم المحاضر الدكتور عبد الله باشراحيل اني كنت سعيد باللقاء بكم في هذا المساء واتشرف بأن استضيفكم في منتدى باشراحيل في مكه واصر بقوه على حضور عدد كبير من عسير الي منتداه في مكه.
ثم شكره رئيس ادبي ابها الدكتور احمد ال مريع ومدير الحوار مشهور الحارثي .
ثم دعى الشاعر علي مهدي الي تقديم درعا النادي للمحاضر عبد الله باشراحيل ومدير الحوار مشهور بن مريسي.