بدأت اليوم الأحد وتستمر لـ 45 يوماً
المصدر -
بدأت وزارة البيئة والمياه والزراعة اليوم الأحد تدريب عددا من النساء والفتيات في مجال تربية النحل ومنتجاته، بمنطقتي الرياض وجازان تستمر لـ 45 يوماً، وذلك بهدف المساهمة في دعم المرأة في هذا المجال من خلال برامج علمية وعملية تساعدهم للتأهيل في سوق العمل.
من جهته أوضح مدير عام إدارة المناحل وإنتاج العسل بالوزارة المهندس عبد الله الحوتان، أن الدورة تهدف لزيادة عدد ممارسي المهنة في المملكة من كلا الجنسين وتحسين أدائهم وتشجيعهم وتحفيزهم، إضافة إلى دعم المرأة في مجال تربية النحل ومنتجاته، وذلك من خلال برامج علمية وعملية تأهلهم لسوق العمل.
وبيَّن الحوتان أن برنامج الدورة يشتمل على أهم المعارف والمهارات حول أنواع النحل وسلالاته المختلفة، وأدوات النحالة الحديثة والعمليات النحلية والمنتجات المختلفة التي تنتجها النحلة (العسل، حبوب اللقاح، سم النحل، صمغ النحل، غذاء الملكات، شمع النحل، الطرود، الحضنه)، إضافة إلى طرق التربية التقليدية والحديثة والصناعات المرتبطة غير المباشرة، والمعارف والمهارات حول تربية الملكات وإنتاج الطرود، وكذلك التلقيح الصناعي لملكات النحل، وتشخيص أمراض وآفات النحل وعلاجها، وأخيراً تسويق وإنتاج الأدوات وتقديم الاستشارات النحلية.
وأشار المهندس الحوتان إلى أن النجاح الذي تحقق في مجال تربية النحل وإنتاج العسل جاء من خلال التوجيهات والتشجيع الدائم الذي يلقاه مربو النحل والمهتمون بهذا القطاع من حكومتنا الرشيدة، والمتابعة المستمرة من معالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن الفضلي. متطلعاً لزيادتها عن طريق تسليط الضوء على الفرص الاستثمارية في مجال (طرود النحل، وحبوب اللقاح، وسم النحل، وصمغ النحل، وغذاء الملكات، وشمع النحل، وأدوات النحل والخلايا الخشبية)، خصوصاً أن العسل المُنتج في السعودية يتصدر المراتب الأولى عالمياً في مسابقات خاصة بعسل النحل، نظراً لجودته وجدوى الاستثمار فيه.
من جهته أوضح مدير عام إدارة المناحل وإنتاج العسل بالوزارة المهندس عبد الله الحوتان، أن الدورة تهدف لزيادة عدد ممارسي المهنة في المملكة من كلا الجنسين وتحسين أدائهم وتشجيعهم وتحفيزهم، إضافة إلى دعم المرأة في مجال تربية النحل ومنتجاته، وذلك من خلال برامج علمية وعملية تأهلهم لسوق العمل.
وبيَّن الحوتان أن برنامج الدورة يشتمل على أهم المعارف والمهارات حول أنواع النحل وسلالاته المختلفة، وأدوات النحالة الحديثة والعمليات النحلية والمنتجات المختلفة التي تنتجها النحلة (العسل، حبوب اللقاح، سم النحل، صمغ النحل، غذاء الملكات، شمع النحل، الطرود، الحضنه)، إضافة إلى طرق التربية التقليدية والحديثة والصناعات المرتبطة غير المباشرة، والمعارف والمهارات حول تربية الملكات وإنتاج الطرود، وكذلك التلقيح الصناعي لملكات النحل، وتشخيص أمراض وآفات النحل وعلاجها، وأخيراً تسويق وإنتاج الأدوات وتقديم الاستشارات النحلية.
وأشار المهندس الحوتان إلى أن النجاح الذي تحقق في مجال تربية النحل وإنتاج العسل جاء من خلال التوجيهات والتشجيع الدائم الذي يلقاه مربو النحل والمهتمون بهذا القطاع من حكومتنا الرشيدة، والمتابعة المستمرة من معالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن الفضلي. متطلعاً لزيادتها عن طريق تسليط الضوء على الفرص الاستثمارية في مجال (طرود النحل، وحبوب اللقاح، وسم النحل، وصمغ النحل، وغذاء الملكات، وشمع النحل، وأدوات النحل والخلايا الخشبية)، خصوصاً أن العسل المُنتج في السعودية يتصدر المراتب الأولى عالمياً في مسابقات خاصة بعسل النحل، نظراً لجودته وجدوى الاستثمار فيه.