المصدر - غرب ـ متابعات
سلّطت وسائل الإعلام الكورية الجنوبية الضوء على الزيارة المرتقبة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان لسيول خلال الأيام القليلة المقبلة، وذلك قبل التوجه لحضور قمة مجموعة العشرين في مدينة أوساكا اليابانية.
وتناولت وسائل الإعلام في سيول النتائج المتوقعة من الزيارة المرتقبة، والتي تمثل أهمية كبيرة بالنسبة للعلاقات بين المملكة وكوريا الجنوبية على مستوى مختلف المجالات.
سيد كل شيء
ووصف موقع Pulse News الكوري الجنوبي، ولي العهد خلال تقريره بـ”Mr.Everything” أي “سيد كل شيء”، وذلك نظرًا لكونه واضع الاستراتيجية المستقبلية للمملكة، وصاحب القرارات المؤثرة في عملية الانتقال الاقتصادي التي تشهدها البلاد خلال الأعوام الثلاثة الماضية.
وأشار الموقع إلى أن ولي العهد كان ينوي زيارة كوريا الجنوبية في فبراير الماضي، إلا أن ذلك تأجل لتصبح قبل بدء قمة مجموعة العشرين المرتقبة خلال يومي 28 و29 يونيو الجاري.
الشركات الكورية
وحسب موقع Pulse News، فإن الزيارة ستكون شاملة العديد من اللقاءات الهامة، سواء على المستوى السياسي أو الاقتصادي.
ووفقًا للمصادر التابعة للموقع، طلبت الحكومة السعودية من نظيرتها الكورية الترتيب لعقد اجتماعات بين وفدها الاقتصادي المرافق لولي العهد وقادة الشركات الكورية.
وقال الموقع أن البيت الأزرق “مقر الرئاسة الكورية الجنوبية، يستعد لإقامة حفل استقبال ضخم لولي العهد والوفود المرافق له، حيث ستتم دعوة رؤساء الشركات الكبرى في كوريا الجنوبية، بما في ذلك سامسونج وهيونداي وإل جي.
فرص اقتصادية
وخلال زيارته إلى سيول، من المتوقع أيضًا أن يحضر ولي العهد ، حفلًا بمناسبة بإنجاز منشأة ترقية مخلفات S Oil، والتي تعد ثالث أكبر مصفاة نفط في كوريا وتملكها بالكامل شركة أرامكو الوطنية.
وتتوقع مصادر دائرة الأعمال الكورية أن توفر زيارة الأمير محمد بن سلمان، لسيول العديد من الفرص لزيادة توسيع العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين، خاصة وأن ولي العهد هو مهندس عملية الانتقال الاقتصادي للمملكة في خطتها لإنهاء الاعتماد على الإيرادات النفطية.
وتناولت وسائل الإعلام في سيول النتائج المتوقعة من الزيارة المرتقبة، والتي تمثل أهمية كبيرة بالنسبة للعلاقات بين المملكة وكوريا الجنوبية على مستوى مختلف المجالات.
سيد كل شيء
ووصف موقع Pulse News الكوري الجنوبي، ولي العهد خلال تقريره بـ”Mr.Everything” أي “سيد كل شيء”، وذلك نظرًا لكونه واضع الاستراتيجية المستقبلية للمملكة، وصاحب القرارات المؤثرة في عملية الانتقال الاقتصادي التي تشهدها البلاد خلال الأعوام الثلاثة الماضية.
وأشار الموقع إلى أن ولي العهد كان ينوي زيارة كوريا الجنوبية في فبراير الماضي، إلا أن ذلك تأجل لتصبح قبل بدء قمة مجموعة العشرين المرتقبة خلال يومي 28 و29 يونيو الجاري.
الشركات الكورية
وحسب موقع Pulse News، فإن الزيارة ستكون شاملة العديد من اللقاءات الهامة، سواء على المستوى السياسي أو الاقتصادي.
ووفقًا للمصادر التابعة للموقع، طلبت الحكومة السعودية من نظيرتها الكورية الترتيب لعقد اجتماعات بين وفدها الاقتصادي المرافق لولي العهد وقادة الشركات الكورية.
وقال الموقع أن البيت الأزرق “مقر الرئاسة الكورية الجنوبية، يستعد لإقامة حفل استقبال ضخم لولي العهد والوفود المرافق له، حيث ستتم دعوة رؤساء الشركات الكبرى في كوريا الجنوبية، بما في ذلك سامسونج وهيونداي وإل جي.
فرص اقتصادية
وخلال زيارته إلى سيول، من المتوقع أيضًا أن يحضر ولي العهد ، حفلًا بمناسبة بإنجاز منشأة ترقية مخلفات S Oil، والتي تعد ثالث أكبر مصفاة نفط في كوريا وتملكها بالكامل شركة أرامكو الوطنية.
وتتوقع مصادر دائرة الأعمال الكورية أن توفر زيارة الأمير محمد بن سلمان، لسيول العديد من الفرص لزيادة توسيع العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين، خاصة وأن ولي العهد هو مهندس عملية الانتقال الاقتصادي للمملكة في خطتها لإنهاء الاعتماد على الإيرادات النفطية.