المصدر - بعد تفعيل دور نمط السياحة الريفية في المدينة المنورة من قبل الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني ومجموعه من المستثمرين المحليين بالتعاون مع الجهات ذات الإختصاص، أصبحت زيارة المزارع جزء مهم من البرنامج السياحي لزوار المدينة.
هذا وشهدت مزارع المدينة المنورة نشاطاً سياحياً مكثقاً من زوار الداخل والخارج، ولوحظ مجموعة من الأفواج السياحية وهم يتوافدون على المزارع الريفية ويطلبون التعرف على الأكلات الشعبية المدينية.
من جهته أعرب فيصل الهاجوج أحد المستثمرين في السياحة الريفية سعادته الكبيرة في ذلك وقال:
كنت أحلم بهذا المشروع منذ زمن وبفضل الله سبحانه وتعالى تحقق لنا هذا وأشكر الجهات الحكومية التي ساعدتنا في إتمام مشروع مزرعة روابي السهلة.
وعن أكثر الجنسيات التي تزور المزرعة قال:
هناك مجموعة من الجنسيات التي تزورنا من دول آسيا كأندونيسيا وماليزيا وباكستان وغيرها ونُخطط لإستهداف جميع الدول الإسلامية في آسيا وسنكثف النشاط التسويقي عبر الإعلام الجديد، وقريباً سيكون لدينا نُزل ريفي في المزرعه يستطيع الزوار من خلاله الإقامه والإستماع أكثر بهذه الأجواء الريفية الجميلة.
والتقينا بمجموعة من زوار المزرعة من مختلف الجنسيات وبدأنا بالسيد إمام خير الله أنس من اندونيسيا الذي عبر عن سعادته الكبيرة في تواجده بمزرعة السهلة حيث قال:
حضرنا إلى السعودية بغرض العمرة وزرنا المدينة المنورة وكنا نبحث عن رؤية المزارع القديمة وكيفية الحياة الريفية الموجودة وتحقق لنا ذلك بزيارتنا لهذه المزرعة التي تُجسد نمط السياحة الريفية.
كما لم يخفِ إعجابه في الأكلات الشعبية التي تُقدم في المزرعة حيث قال:
بصراحة تذوقنا مجموعة من الأكلات الشعبية في وجبة الإفطار وأعجبتني كثيراً وهذا مانريد أن نراه خلال زيارتنا لأي مدينة في المملكة العربية السعودية.
أما السيدة وفاء الخيبري فقالت عن هذه التجربة:
احرص أن أزور المزرعة بعد الفجر مباشرة لأن الأجواء فيها تكون رائعة جداً ولطيفه، كما احرص على مشاركة أطفالي للتفاصيل الصغيرة الموجودة في المزرعة حتى يعرفوا كيف كانت الحياة الزواعية في الماضي بالمجتمع المديني.
والتقينا بالمرشد علي اليوسف الذي تحدث عن زيادة الطلب على نمط السياحة الريفية مؤخراً وقال:
زاد الطلب مؤخراً على السياحة الريفية وبدون مبالغة لاحظت أن كل المجموعات التي تزور المدينة تطلب مني إدراج زيارة المزرعة ضمن جدولهم السياحي كما يطلب البعض تناول أحد الوجبات فيها، وهذا مؤشر-والحديث- لليوسف على زيادة الطلب وشغف الزاور لمعرفة نمط الحياة الريفية والزراعية في المدينة المنورة وبالتالي هذا له منافعه الإقتصادية على المدينة المنورة وذلك بزيادة حجم الإنفاق للمستهلك السياحي كما أنه يُسهم في زيادة عدد الليالي السياحية.
هذا ويزور المدينة المنورة سنوياً قرابة 8مليون سائح وسيرتفع هذا الرقم بقدوم التأشيرة السياحية وبزيادة دور الإيواء في المنطقة.
هذا وشهدت مزارع المدينة المنورة نشاطاً سياحياً مكثقاً من زوار الداخل والخارج، ولوحظ مجموعة من الأفواج السياحية وهم يتوافدون على المزارع الريفية ويطلبون التعرف على الأكلات الشعبية المدينية.
من جهته أعرب فيصل الهاجوج أحد المستثمرين في السياحة الريفية سعادته الكبيرة في ذلك وقال:
كنت أحلم بهذا المشروع منذ زمن وبفضل الله سبحانه وتعالى تحقق لنا هذا وأشكر الجهات الحكومية التي ساعدتنا في إتمام مشروع مزرعة روابي السهلة.
وعن أكثر الجنسيات التي تزور المزرعة قال:
هناك مجموعة من الجنسيات التي تزورنا من دول آسيا كأندونيسيا وماليزيا وباكستان وغيرها ونُخطط لإستهداف جميع الدول الإسلامية في آسيا وسنكثف النشاط التسويقي عبر الإعلام الجديد، وقريباً سيكون لدينا نُزل ريفي في المزرعه يستطيع الزوار من خلاله الإقامه والإستماع أكثر بهذه الأجواء الريفية الجميلة.
والتقينا بمجموعة من زوار المزرعة من مختلف الجنسيات وبدأنا بالسيد إمام خير الله أنس من اندونيسيا الذي عبر عن سعادته الكبيرة في تواجده بمزرعة السهلة حيث قال:
حضرنا إلى السعودية بغرض العمرة وزرنا المدينة المنورة وكنا نبحث عن رؤية المزارع القديمة وكيفية الحياة الريفية الموجودة وتحقق لنا ذلك بزيارتنا لهذه المزرعة التي تُجسد نمط السياحة الريفية.
كما لم يخفِ إعجابه في الأكلات الشعبية التي تُقدم في المزرعة حيث قال:
بصراحة تذوقنا مجموعة من الأكلات الشعبية في وجبة الإفطار وأعجبتني كثيراً وهذا مانريد أن نراه خلال زيارتنا لأي مدينة في المملكة العربية السعودية.
أما السيدة وفاء الخيبري فقالت عن هذه التجربة:
احرص أن أزور المزرعة بعد الفجر مباشرة لأن الأجواء فيها تكون رائعة جداً ولطيفه، كما احرص على مشاركة أطفالي للتفاصيل الصغيرة الموجودة في المزرعة حتى يعرفوا كيف كانت الحياة الزواعية في الماضي بالمجتمع المديني.
والتقينا بالمرشد علي اليوسف الذي تحدث عن زيادة الطلب على نمط السياحة الريفية مؤخراً وقال:
زاد الطلب مؤخراً على السياحة الريفية وبدون مبالغة لاحظت أن كل المجموعات التي تزور المدينة تطلب مني إدراج زيارة المزرعة ضمن جدولهم السياحي كما يطلب البعض تناول أحد الوجبات فيها، وهذا مؤشر-والحديث- لليوسف على زيادة الطلب وشغف الزاور لمعرفة نمط الحياة الريفية والزراعية في المدينة المنورة وبالتالي هذا له منافعه الإقتصادية على المدينة المنورة وذلك بزيادة حجم الإنفاق للمستهلك السياحي كما أنه يُسهم في زيادة عدد الليالي السياحية.
هذا ويزور المدينة المنورة سنوياً قرابة 8مليون سائح وسيرتفع هذا الرقم بقدوم التأشيرة السياحية وبزيادة دور الإيواء في المنطقة.