المصدر - تشهد المهرجانات التي تنظمها أمانة المنطقة الشرقية وتشرف عليها بلدية محافظة القطيف في الواجهة البحرية للمحافظة وحديقة سيهات ونادي الابتسام في أم الحمام ضمن موسم العيد لهذا العام 1440هـ، حيث بلغ عدد الحضور نحو ١٠ آلاف زائر من مختلف قرى ومدن المحافظة.
واستمتع الزوار بمشاهدة الفعاليات المختلفة والمتنوعة التي انتشرت في أنحاء المهرجان، إضافة إلى الألعاب الخاصة بالأطفال، وشارك الحضور في البرامج الترفيهية والمسابقات التي وزّعت من خلالها الجوائز على المشاركين.
وشمل مهرجان "فرحة عيد" الذي يقام في الواجهة البحرية ويستمر لمدة ثلاثة أيام على فعاليات متنوعة لأفراد الأسرة كافة، بين فعاليات تراثية في البيت القطيفي بمشاركة عدد من الحرفيين، كما يقدم المهرجان مسرحية شرشبيل والسنافر للأطفال، بالإضافة إلى عدد من الأركان الصحية والثقافية، فيما تتواصل الفعاليات اليومية الترفيهية المخصصة لجميع أفراد الأسرة حيث خصصت إدارة المهرجان عددا من الجوائز اليومية سيتم توزيعها خلال أيام المهرجان، فيما شهد المهرجان مساء أمس الأول فقرة عازف الكمان: حسين عبد الله، وتحت عنوان "سمرات أدبية" استضيف الدكتور علي الدرورة للحديث عن التراث الأدبي وأدار اللقاء رئيس ديوانية الشعر الشعبي خالد الخالدي.
وأوضح رئيس بلدية القطيف المهندس محمد عبد المحسن الحسيني خلال زيارته للفعاليات المقامة في كل من القطيف وأم الحمام وسيهات بأن المهرجانات التي تقام حاليا تشمل العديد من الفعاليات المتنوعة الموجه للعائلات والشباب والأطفال، وتحظى بمشاركة من الهيئة العامة للترفيه، مؤكدا حرص البلدية على إقامة فعاليات مجتمعية ترفيهية توعوية تناسب أذواق جميع شرائح المجتمع، إذ تم تسخير كافة الإمكانيات والموارد لإنجاح الفعاليات المقامة في المحافظة.
وشدد على أن تنظيم مثل هذه المهرجانات والفعاليات يأتي انطلاقًا من سعي بلدية محافظة القطيف إلى تعزيز دورها المجتمعي ومشاركة أفراده في المناسبات التي في مقدمتها الأعياد، مؤكدًا أن الفعاليات تأتي ضمن أهداف البلدية الرامية إلى تعزيز الجانب الترفيهي والخدمي والسياحي للمنطقة، ووجّه بأن دخول الأطفال لركن الألعاب الهوائية مجاناً.
وبين، أن المهرجان والفعاليات التي تنظمها أو تشرف عليها بلدية محافظة القطيف في موسم العيد تهدف إلى ملامسة احتياجات أفراد الأسرة وبمختلف الأعمار، مشيراً إلى أن البلدية تسعى من خلال تنظيمها المهرجانات و الفعاليات إلى المشاركة المجتمعية، وتطوير النمط الحياتي للمجتمع وبث روح البهجة على الزوار، لافتاً إلى أن البلدية حرصت أن تكون المهرجانات والفعاليات شاملة تستهدف الجوانب الثقافية والاجتماعية والألعاب الترفيهية، إضافة إلى الفعاليات التراثية والشعبية.
ولفت الحسيني الى أهمية تشجيع مثل هذه المهرجانات والفعاليات وتعزيزها كونها وجهة سياحية ترفيهية للمواطنين وزوار المحافظة.
واستمتع الزوار بمشاهدة الفعاليات المختلفة والمتنوعة التي انتشرت في أنحاء المهرجان، إضافة إلى الألعاب الخاصة بالأطفال، وشارك الحضور في البرامج الترفيهية والمسابقات التي وزّعت من خلالها الجوائز على المشاركين.
وشمل مهرجان "فرحة عيد" الذي يقام في الواجهة البحرية ويستمر لمدة ثلاثة أيام على فعاليات متنوعة لأفراد الأسرة كافة، بين فعاليات تراثية في البيت القطيفي بمشاركة عدد من الحرفيين، كما يقدم المهرجان مسرحية شرشبيل والسنافر للأطفال، بالإضافة إلى عدد من الأركان الصحية والثقافية، فيما تتواصل الفعاليات اليومية الترفيهية المخصصة لجميع أفراد الأسرة حيث خصصت إدارة المهرجان عددا من الجوائز اليومية سيتم توزيعها خلال أيام المهرجان، فيما شهد المهرجان مساء أمس الأول فقرة عازف الكمان: حسين عبد الله، وتحت عنوان "سمرات أدبية" استضيف الدكتور علي الدرورة للحديث عن التراث الأدبي وأدار اللقاء رئيس ديوانية الشعر الشعبي خالد الخالدي.
وأوضح رئيس بلدية القطيف المهندس محمد عبد المحسن الحسيني خلال زيارته للفعاليات المقامة في كل من القطيف وأم الحمام وسيهات بأن المهرجانات التي تقام حاليا تشمل العديد من الفعاليات المتنوعة الموجه للعائلات والشباب والأطفال، وتحظى بمشاركة من الهيئة العامة للترفيه، مؤكدا حرص البلدية على إقامة فعاليات مجتمعية ترفيهية توعوية تناسب أذواق جميع شرائح المجتمع، إذ تم تسخير كافة الإمكانيات والموارد لإنجاح الفعاليات المقامة في المحافظة.
وشدد على أن تنظيم مثل هذه المهرجانات والفعاليات يأتي انطلاقًا من سعي بلدية محافظة القطيف إلى تعزيز دورها المجتمعي ومشاركة أفراده في المناسبات التي في مقدمتها الأعياد، مؤكدًا أن الفعاليات تأتي ضمن أهداف البلدية الرامية إلى تعزيز الجانب الترفيهي والخدمي والسياحي للمنطقة، ووجّه بأن دخول الأطفال لركن الألعاب الهوائية مجاناً.
وبين، أن المهرجان والفعاليات التي تنظمها أو تشرف عليها بلدية محافظة القطيف في موسم العيد تهدف إلى ملامسة احتياجات أفراد الأسرة وبمختلف الأعمار، مشيراً إلى أن البلدية تسعى من خلال تنظيمها المهرجانات و الفعاليات إلى المشاركة المجتمعية، وتطوير النمط الحياتي للمجتمع وبث روح البهجة على الزوار، لافتاً إلى أن البلدية حرصت أن تكون المهرجانات والفعاليات شاملة تستهدف الجوانب الثقافية والاجتماعية والألعاب الترفيهية، إضافة إلى الفعاليات التراثية والشعبية.
ولفت الحسيني الى أهمية تشجيع مثل هذه المهرجانات والفعاليات وتعزيزها كونها وجهة سياحية ترفيهية للمواطنين وزوار المحافظة.