المصدر - كثفت بلدية محافظة الخبر إجراءاتها الرقابية على كافة المؤسسات الغذائية ضمن استعداداتها لعيد الفطر المبارك، والتي تشهد إقبالاً كبيراً من المستهلكين من خلال تطبيق برنامج عمل رقابي مكثف خلال فترة العيد.
وقال رئيس بلدية محافظة الخبر المهندس سلطان بن حامد الزايدي إن هذا البرنامج الرقابي يأتي ضمن حملة الرقابة البلدية واستعدادات إدارة صحة البيئة لعيد الفطر المبارك والذي يزداد فيه الإقبال على محال الحلويات والمخابز والمحامص والمكسرات بشكل كبير, حيث تم التركيز أيضاً على معامل الحلويات والشكولاتة لكثرة الإقبال على تلك المنتجات خلال العيد، وذلك من منطلق حرص بلدية الخبر على سلامة الأغذية المتداولة في جميع المؤسسات الغذائية.
وذكر الزايدي أن إدارة صحة البيئة تركز على تطبيق مجموعة من الإجراءات لضمان تطبيق الشروط الصحية منها التأكد من الحفظ الجيد للغذاء بناء على معرفة الظروف المناسبة لتخزين كل نوع، والتأكد من حفظ الأغذية في درجات الحرارة الملائمة لها سواء مبردة أو ساخنة أو الأغذية الجاهزة للأكل، حيث يجب حفظها خارج حدود درجات الحرارة الخطرة.
وأكد الزايدي على إلتزام بلدية الخبر بتوفير المستوى المضمون من الأمن الغذائي للجميع من خلال حزمة مشددة من الإجراءات الرقابية التي تنسجم مع الدور التوعوي التثقيفي الذي تمارسه إدارة صحة البيئة مستهدفاً المستهلكين وأصحاب المنشآت الغذائية والعاملين فيها على حد سواء، وذلك بالشراكة الفاعلة مع كافة أفراد المجتمع.
وقال رئيس بلدية محافظة الخبر المهندس سلطان بن حامد الزايدي إن هذا البرنامج الرقابي يأتي ضمن حملة الرقابة البلدية واستعدادات إدارة صحة البيئة لعيد الفطر المبارك والذي يزداد فيه الإقبال على محال الحلويات والمخابز والمحامص والمكسرات بشكل كبير, حيث تم التركيز أيضاً على معامل الحلويات والشكولاتة لكثرة الإقبال على تلك المنتجات خلال العيد، وذلك من منطلق حرص بلدية الخبر على سلامة الأغذية المتداولة في جميع المؤسسات الغذائية.
وذكر الزايدي أن إدارة صحة البيئة تركز على تطبيق مجموعة من الإجراءات لضمان تطبيق الشروط الصحية منها التأكد من الحفظ الجيد للغذاء بناء على معرفة الظروف المناسبة لتخزين كل نوع، والتأكد من حفظ الأغذية في درجات الحرارة الملائمة لها سواء مبردة أو ساخنة أو الأغذية الجاهزة للأكل، حيث يجب حفظها خارج حدود درجات الحرارة الخطرة.
وأكد الزايدي على إلتزام بلدية الخبر بتوفير المستوى المضمون من الأمن الغذائي للجميع من خلال حزمة مشددة من الإجراءات الرقابية التي تنسجم مع الدور التوعوي التثقيفي الذي تمارسه إدارة صحة البيئة مستهدفاً المستهلكين وأصحاب المنشآت الغذائية والعاملين فيها على حد سواء، وذلك بالشراكة الفاعلة مع كافة أفراد المجتمع.