الغربي: “الدرعية” منارة تاريخية للوطن ومدرسة تتعلم منها الأجيال
المصدر -
استقبل صاحب السمو الأمير أحمد بن عبدالله بن عبد الرحمن محافظ محافظة الدرعية، سعادة رئيس مجلس إدارة جمعية “إعلاميون” الأستاذ سعود بن فالح الغربي، وعدداً من أعضاء مجلس الإدارة وأعضاء الجمعية،
حيث أبدى سموه تقديره للجمعية ودورها الفاعل في خدمة القيادة والوطن والمجتمع خاصة أنها إحدى مؤسسات المجتمع المدني التي يفاخر بها الوطن، وتقوم بدور إعلامي رائد لاداء رسالتها المهنية
ووجه سموه مجلس إدارة الجمعية للعمل بجهد أكبر والمساهمة بفعالية في خدمة المملكة وما تعيشه من ازدهار وتقدم، لا سيما أنها “بيت الإعلاميين” . لذلك ينتظر منها دور حيوي في تقديم الوطن والدفاع عنه وإظهار صورته الحقيقة المشرقة للعالم أجمع.
من جهته، ثمن سعادة رئيس مجلس إدارة جمعية إعلاميون الأستاذ سعود بن فالح الغربي، استقبال سمو محافظ الدرعية الأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن آل سعود، لأعضاء مجلس إدارة الجمعية، ومنسوبيها بحكم وقوعها تحت إشراف مركز التنمية الاجتماعية في الدرعية، وحديثه الوطني عن المؤسسات الإعلامية والإعلاميين ودورهم الحيوي في تقديم الوطن والدفاع عنه وإظهار الصورة الحقيقة المشرقة عنه.
وأكد الأستاذ الغربي، أن الدرعية تمثل عمقاً تاريخياً للوطن ككل ومن ضمن مساراته الجانب الإعلامي باختلاف مستوياته الرسمية والتجارية والمجتمعية والفردية، لافتا إلى أن الجمعية بجميع أعضائها وخبراتهم المتنوعة تواقون لخدمة هذا المدينة التاريخية وإظهارها كمنجز وطني يؤرخ مسيرة الوطن لمئات السنين.
وعبر رئيس جمعية “إعلاميون”، عن تفاؤله الكبير بمستقبل الدرعية في ظل اهتمام حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظهم الله – موضحاً أن مشروع بوابة الدرعية الضخم أكبر دليل على هذه العناية وما ينتظر المدينة من مستقبل مزدهر (سياحي، تاريخي، واستثماري) فهي منارة تاريخية للوطن وأجياله ومدرسة تتعلم منها الأجيال على مر العصور.
حيث أبدى سموه تقديره للجمعية ودورها الفاعل في خدمة القيادة والوطن والمجتمع خاصة أنها إحدى مؤسسات المجتمع المدني التي يفاخر بها الوطن، وتقوم بدور إعلامي رائد لاداء رسالتها المهنية
ووجه سموه مجلس إدارة الجمعية للعمل بجهد أكبر والمساهمة بفعالية في خدمة المملكة وما تعيشه من ازدهار وتقدم، لا سيما أنها “بيت الإعلاميين” . لذلك ينتظر منها دور حيوي في تقديم الوطن والدفاع عنه وإظهار صورته الحقيقة المشرقة للعالم أجمع.
من جهته، ثمن سعادة رئيس مجلس إدارة جمعية إعلاميون الأستاذ سعود بن فالح الغربي، استقبال سمو محافظ الدرعية الأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن آل سعود، لأعضاء مجلس إدارة الجمعية، ومنسوبيها بحكم وقوعها تحت إشراف مركز التنمية الاجتماعية في الدرعية، وحديثه الوطني عن المؤسسات الإعلامية والإعلاميين ودورهم الحيوي في تقديم الوطن والدفاع عنه وإظهار الصورة الحقيقة المشرقة عنه.
وأكد الأستاذ الغربي، أن الدرعية تمثل عمقاً تاريخياً للوطن ككل ومن ضمن مساراته الجانب الإعلامي باختلاف مستوياته الرسمية والتجارية والمجتمعية والفردية، لافتا إلى أن الجمعية بجميع أعضائها وخبراتهم المتنوعة تواقون لخدمة هذا المدينة التاريخية وإظهارها كمنجز وطني يؤرخ مسيرة الوطن لمئات السنين.
وعبر رئيس جمعية “إعلاميون”، عن تفاؤله الكبير بمستقبل الدرعية في ظل اهتمام حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظهم الله – موضحاً أن مشروع بوابة الدرعية الضخم أكبر دليل على هذه العناية وما ينتظر المدينة من مستقبل مزدهر (سياحي، تاريخي، واستثماري) فهي منارة تاريخية للوطن وأجياله ومدرسة تتعلم منها الأجيال على مر العصور.