المصدر -
بحضور سعادة محافظ محافظة بيش الأستاذ حسن بن عبد الله أبو شرحه وفضيلة مدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في منطقة جازان الشيخ أسامة بن زيد مدخلي وفضيلة عضو الإفتاء في منطقة جازان الشيخ محمد بن شامي شيبة،يقيم المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بمحافظة بيش الإفطار الرمضاني الجماعي السنوي للداعمين والمساهمين والواجهات العلمية والاجتماعية بالمحافظة وقراها وذلك مساء الخميس الثامن عشر من شهر رمضان 1440 هجرية والمقام في مقر مشروع إفطار الصائم الدائم على الطريق الدولي.
وبين فضيلة مدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في منطقة جازان الشيخ أسامة المدخلي أن هذه الخطوة التي يخطوها المكتب التعاوني في محافظة بيش سنويا لهي من الأعمال العظيمة التي تجسد عمق التواصل بين المكتب وذوو المكانة الاجتماعية والداعمين وأعيان وأفراد مجتمع المحافظة سائلا الله العلي القدير أن يضع هذه الأعمال المباركة والصنائع الخيرية في موازين حسنات القائمين على هذا المشروع والداعمين والمساهمين وأن يحفظ على هذه البلاد أمنها واستقرارها وينصر جنودنا المرابطين على الثغور أن يرحم الشهداء منهم ويشفي المصابين وأن يتقبل الله منا الصيام والقيام ويبلغنا ليلة القدر ويعتق رقابنا ووالدينا وذريتنا وإخواننا وأخواتنا وزوجاتنا من النار إنه جواد كريم مجيب الدعاء .
هذا وقد شارك فضيلة الشيخ أسامة المدخلي الفرق التطوعية في توزيع وجبات الافطار على المسافرين وعابري السبيل.
وبين فضيلة مدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في منطقة جازان الشيخ أسامة المدخلي أن هذه الخطوة التي يخطوها المكتب التعاوني في محافظة بيش سنويا لهي من الأعمال العظيمة التي تجسد عمق التواصل بين المكتب وذوو المكانة الاجتماعية والداعمين وأعيان وأفراد مجتمع المحافظة سائلا الله العلي القدير أن يضع هذه الأعمال المباركة والصنائع الخيرية في موازين حسنات القائمين على هذا المشروع والداعمين والمساهمين وأن يحفظ على هذه البلاد أمنها واستقرارها وينصر جنودنا المرابطين على الثغور أن يرحم الشهداء منهم ويشفي المصابين وأن يتقبل الله منا الصيام والقيام ويبلغنا ليلة القدر ويعتق رقابنا ووالدينا وذريتنا وإخواننا وأخواتنا وزوجاتنا من النار إنه جواد كريم مجيب الدعاء .
هذا وقد شارك فضيلة الشيخ أسامة المدخلي الفرق التطوعية في توزيع وجبات الافطار على المسافرين وعابري السبيل.