مضافرة الخبرات في مجال الاتصالات لاختبار حالات استخدام لشبكات الجيل الخامس ونماذج الأعمال الخاصة بها وتطويرها
المصدر -
أبرمت كل من شركة "دل تكنولوجيز" و"أورانج"، أحد أكبر مشغلي خدمات الاتصالات التنقلية والإنترنت بـ 264 مليون مشترك في جميع أنحاء العالم، اتفاقية للبحث في إمكانيات التطوير المشتركة الكامنة في المجالات التقنية الرئيسة التي تخصّ البُنى السحابية الموزعة، من أجل تقديم حالات استخدام فعالة للحوسبة الطرفية الفورية وإتاحة فرص الخدمات المبتكرة التي يُنتظر أن تخلقها شبكات الجيل الخامس – 5G.
تحقيق الإمكانيات الكاملة للحوسبة الطرفية والابتكار في الجيل الخامس
من المنتظر أن تحتاج شبكات الجيل الخامس إلى مجموعة جديدة من المنصات الداعمة لقائمة ثرية من خدمات الحوسبة الطرفية القريبة من الفورية وخدمات إنترنت الأشياء. وسوف تتعاون الشركتان على تلبية الطلبات الخاصة بالبُنى الموزعة الجديدة لشبكات الجيل الخامس والتي تجمع بين أفضل ما في التقنيات السحابية والقدرات التنقلية. ومن شأن هذه البُنى الموزعة أن تتيح أساساً متيناً ومشتركاً من الأجهزة المتقدمة الخاصة بالبنية التحتية المؤتمتة والمعرّفة برمجياً، والتي تمتد من مقر المؤسسة لتشمل البث ونواة النظام، وذلك من أجل تسريع عجلة الابتكار وتقديم الخدمات.
وينبغي للمنصات الخاصة بالاتصالات التنقلية الجديدة أن تكون مبنية على سلسلة توريد موثوق بها تقدّم منظومة مبتكرة من الحلول الكفيلة بتمكين شبكات الجيل الخامس من الوفاء بوعودها. وسوف تلجأ هذه المنصات إلى استخدام تقنيات القياس الشبكي عن بُعد لتغذية أنظمة الأتمتة وتنسيق الخدمات الذكية بالبيانات، وذلك باستخدام الذكاء الاصطناعي لضمان مستويات خدمة متّسقة ورؤية ثاقبة عبر البيئات الموزعة. ويمكن القول ببساطة إن أنظمة الإدارة ستكون مطلعة تماماً على الأجهزة الشبكية المكدّسة عند جميع المستويات، وستضمن هذه الأنظمة بطريقة ذاتية فعالية العمليات الشبكية وإثراء تجربة العملاء.
وقد دعمت هذه التقنيات نفسها تحقيق كل من مراكز بيانات المؤسسية والبيئات السحابية العامة. وتعمل شبكات الجيل الخامس على توسعة هذه المتطلبات السحابية المتمحورة حول تقنية المعلومات لتتجاوز الأجهزة التقليدية ذات الوظائف الثابتة وتقدّم حلول حوسبة طرفية للتخزين والشبكات تتسم بالديناميكية والخفة. ويحتاج مقدمو خدمات الاتصالات، بُغية الاستفادة من الفرص التجارية الجديدة التي يُنتظر أن تخلقها شبكات الجيل الخامس، إلى بُنىً هيكلية مفتوحة وقائمة على المعايير التخصصية، بالإضافة إلى ربط شبكي معرف برمجياً، وقدرة على إحداث محاكاة افتراضية لوظائف الشبكة، وتطبيقات سحابية أصلية، فضلاً عن حوسبة طرفية متعددة المنافذ.
وبهذه المناسبة، أعرب توم بيرنز النائب الأول للرئيس للشبكات والحلول لدى "دل إي إم سي"، عن سروره بعُمق التعاون مع "أورانج" بما يهدف للجمع بين أفضل الممارسات المشتركة التي يتبعها الجانبان في مجال الاتصالات، وعقود من الخبرة في تطوير مراكز البيانات وإحداث التحوّل الرقمي فيها، لمساعدة مقدمي خدمات الاتصالات على تزويد عملياتهم بأدوات جديدة مبتكرة تمهّد الطريق أمامهم لنشر شبكات الجيل الخامس بسرعة وبطريقة مربحة، وقال: "فيما يتعلق بخدمات الجيل الخامس وخدمات الاتصالات السحابية، يلجأ مزودو الخدمة إلى التقنيات التي أثبتت جدواها مثل تقديم البنى التحتية كخدمة والمحاكاة الافتراضية والبنى التحتية الموحدة، بُغية إتاحة المرونة والأمن وقدرات التحكم المنشودة. وقد ساعدت "دل تكنولوجيز" طوال عقود عملاء مراكز البيانات لدينا على النمو من خلال سلسلة توريد ودعم عالمية المستوى موثوق بها".
وسوف تتعاون كل من "دل تكنولوجيز" و"أورانج" في تحديد الأمور التالية وتطويرها:
• حالات استخدام تقنيات الحوسبة الطرفية ونماذج الأعمال الخاصة بها وإثبات مفاهيمها
• الاتحادات المصادر المفتوحة والشراكات التي تتمّ لصالح منظومات الحوسبة الطرفية
• تعريف مسرعات البنية التحتية وإثباتها، مثل FPGAs وGPUs وSmartNICs، الخاصة بالمهام التي تتمّ عند أطراف الشبكات، والتي تشمل Cloud/Virtual RAN (CRAN/vRAN) والحوسبة الطرفية متعددة المنافذ، والتطبيقات الفورية التفاعلية الحساسة للكُمون الزمني.
• برمجيات مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلّم الآلات لدعم الأتمتة عن بُعد للعمليات الطرفية متعددة التقنيات غير المتجانسة والمبنية على الأجهزة الافتراضية والحاويات والمهام المنفذة على الحواسيب العاملة دون تدخل أنظمة التشغيل.
• منصات البنى التحتية الطرفية التي تدعم متطلبات الاتصالات البيئية والمساحية ومتطلبات التشغيل والأتمتة.
من جهته، قال ستيفان ديمارتيس نائب الرئيس للبنى التحتية السحابية المؤسسية لدى "أورانج"، إن شركته أبرمت هذه الاتفاقية مع "دل تكنولوجيز" للتعاون في مجموعة متنوعة من الموضوعات التي تدور حول تقنيات الحوسبة والتسارع، والتي قال إنها ستكون "أساسية لتمكين شبكات الجيل الخامس من الوفاء بوعودها"، وأضاف: "نرى من الضروري إعداد منظومات الاتصالات الحالية للتكامل مع حالات الاستخدام في ضوء تقدّمنا المُحرز في المعرفة بالتقنيات المستقبلية، وتوقعاتنا من هذه الشراكة تمتدّ لتتجاوز الجوانب التقنية إلى التجارية، من أجل دعم استراتيجيتنا نحو إحداث التحوّل في الحوسبة متعددة المنافذ".
تحقيق الإمكانيات الكاملة للحوسبة الطرفية والابتكار في الجيل الخامس
من المنتظر أن تحتاج شبكات الجيل الخامس إلى مجموعة جديدة من المنصات الداعمة لقائمة ثرية من خدمات الحوسبة الطرفية القريبة من الفورية وخدمات إنترنت الأشياء. وسوف تتعاون الشركتان على تلبية الطلبات الخاصة بالبُنى الموزعة الجديدة لشبكات الجيل الخامس والتي تجمع بين أفضل ما في التقنيات السحابية والقدرات التنقلية. ومن شأن هذه البُنى الموزعة أن تتيح أساساً متيناً ومشتركاً من الأجهزة المتقدمة الخاصة بالبنية التحتية المؤتمتة والمعرّفة برمجياً، والتي تمتد من مقر المؤسسة لتشمل البث ونواة النظام، وذلك من أجل تسريع عجلة الابتكار وتقديم الخدمات.
وينبغي للمنصات الخاصة بالاتصالات التنقلية الجديدة أن تكون مبنية على سلسلة توريد موثوق بها تقدّم منظومة مبتكرة من الحلول الكفيلة بتمكين شبكات الجيل الخامس من الوفاء بوعودها. وسوف تلجأ هذه المنصات إلى استخدام تقنيات القياس الشبكي عن بُعد لتغذية أنظمة الأتمتة وتنسيق الخدمات الذكية بالبيانات، وذلك باستخدام الذكاء الاصطناعي لضمان مستويات خدمة متّسقة ورؤية ثاقبة عبر البيئات الموزعة. ويمكن القول ببساطة إن أنظمة الإدارة ستكون مطلعة تماماً على الأجهزة الشبكية المكدّسة عند جميع المستويات، وستضمن هذه الأنظمة بطريقة ذاتية فعالية العمليات الشبكية وإثراء تجربة العملاء.
وقد دعمت هذه التقنيات نفسها تحقيق كل من مراكز بيانات المؤسسية والبيئات السحابية العامة. وتعمل شبكات الجيل الخامس على توسعة هذه المتطلبات السحابية المتمحورة حول تقنية المعلومات لتتجاوز الأجهزة التقليدية ذات الوظائف الثابتة وتقدّم حلول حوسبة طرفية للتخزين والشبكات تتسم بالديناميكية والخفة. ويحتاج مقدمو خدمات الاتصالات، بُغية الاستفادة من الفرص التجارية الجديدة التي يُنتظر أن تخلقها شبكات الجيل الخامس، إلى بُنىً هيكلية مفتوحة وقائمة على المعايير التخصصية، بالإضافة إلى ربط شبكي معرف برمجياً، وقدرة على إحداث محاكاة افتراضية لوظائف الشبكة، وتطبيقات سحابية أصلية، فضلاً عن حوسبة طرفية متعددة المنافذ.
وبهذه المناسبة، أعرب توم بيرنز النائب الأول للرئيس للشبكات والحلول لدى "دل إي إم سي"، عن سروره بعُمق التعاون مع "أورانج" بما يهدف للجمع بين أفضل الممارسات المشتركة التي يتبعها الجانبان في مجال الاتصالات، وعقود من الخبرة في تطوير مراكز البيانات وإحداث التحوّل الرقمي فيها، لمساعدة مقدمي خدمات الاتصالات على تزويد عملياتهم بأدوات جديدة مبتكرة تمهّد الطريق أمامهم لنشر شبكات الجيل الخامس بسرعة وبطريقة مربحة، وقال: "فيما يتعلق بخدمات الجيل الخامس وخدمات الاتصالات السحابية، يلجأ مزودو الخدمة إلى التقنيات التي أثبتت جدواها مثل تقديم البنى التحتية كخدمة والمحاكاة الافتراضية والبنى التحتية الموحدة، بُغية إتاحة المرونة والأمن وقدرات التحكم المنشودة. وقد ساعدت "دل تكنولوجيز" طوال عقود عملاء مراكز البيانات لدينا على النمو من خلال سلسلة توريد ودعم عالمية المستوى موثوق بها".
وسوف تتعاون كل من "دل تكنولوجيز" و"أورانج" في تحديد الأمور التالية وتطويرها:
• حالات استخدام تقنيات الحوسبة الطرفية ونماذج الأعمال الخاصة بها وإثبات مفاهيمها
• الاتحادات المصادر المفتوحة والشراكات التي تتمّ لصالح منظومات الحوسبة الطرفية
• تعريف مسرعات البنية التحتية وإثباتها، مثل FPGAs وGPUs وSmartNICs، الخاصة بالمهام التي تتمّ عند أطراف الشبكات، والتي تشمل Cloud/Virtual RAN (CRAN/vRAN) والحوسبة الطرفية متعددة المنافذ، والتطبيقات الفورية التفاعلية الحساسة للكُمون الزمني.
• برمجيات مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلّم الآلات لدعم الأتمتة عن بُعد للعمليات الطرفية متعددة التقنيات غير المتجانسة والمبنية على الأجهزة الافتراضية والحاويات والمهام المنفذة على الحواسيب العاملة دون تدخل أنظمة التشغيل.
• منصات البنى التحتية الطرفية التي تدعم متطلبات الاتصالات البيئية والمساحية ومتطلبات التشغيل والأتمتة.
من جهته، قال ستيفان ديمارتيس نائب الرئيس للبنى التحتية السحابية المؤسسية لدى "أورانج"، إن شركته أبرمت هذه الاتفاقية مع "دل تكنولوجيز" للتعاون في مجموعة متنوعة من الموضوعات التي تدور حول تقنيات الحوسبة والتسارع، والتي قال إنها ستكون "أساسية لتمكين شبكات الجيل الخامس من الوفاء بوعودها"، وأضاف: "نرى من الضروري إعداد منظومات الاتصالات الحالية للتكامل مع حالات الاستخدام في ضوء تقدّمنا المُحرز في المعرفة بالتقنيات المستقبلية، وتوقعاتنا من هذه الشراكة تمتدّ لتتجاوز الجوانب التقنية إلى التجارية، من أجل دعم استراتيجيتنا نحو إحداث التحوّل في الحوسبة متعددة المنافذ".