بمناسبة حصوله على درجة الدكتوراه
المصدر - بكل الحب والود والوفاء ورائحة البارود وأصوات المدافع واف 15 والملامح البطولية التي يسطرها أبطالنا البواسل المرابطين على الحدود كرم أعيان وقبائل الإشراف آل علي الخيراتتين بالحد الجنوبي بقرية وعلان وتوابعها فضيلة الشيخ الشريف الدكتور بركات محمد آل علي الخيراتي بمناسبة حصولة على درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى من معهد العالي للقضاء بالرياض وذلك في قاعة "البيلسان" بمحافظة صامطة
بدأ الحفل الذي شرفه سعادة وكيل محافظ الطوال الأستاذ جابر محمد عواف فضيلة رئيس محكمة الإستئناف بجازان سابقا الشيخ علي شيبان العامري وعدد من القضاة بالمنطقة و مشائخ الشمل وعرائف القبائل ومشائخ وأعيان ونسابة أشراف الحجاز ، وجمع غفير من المواطنين بالسلام الملكي ثم آيات من الذكر الحكيم تلاها الشريف مصعب بن حسين آل حوذان الخيراتي.
ثم شاهد الجميع عرضاً مرئياً عن السيرة الذاتية للمحتفى به جسدت هذه السيرة جانباً مهماً من حياة هذا الشيخ*من خلال مسيرته في سلك القضاء**على مدى سنوات قصيرة وفترة دراسته.
ثم كلمة الأشراف آل علي الخيراتيين ألقاها نيابة عنهم الشريف خالد بن حسن آل حوذان الخيراتي رحب فيها بالحضور والذي أكد أن هذا الحضور دليل على محبة الدكتور بركات وتقديراً له ثم تحدث عن سيرة المحتفى به كيف عاصر حياة التعليم في صغره وكيف إستطاع التغلب على الصعاب.
ثم كلمة الأشراف آل خيرات ألقاها نيابة عنهم الشريف الشيخ محمد بن أحمد مكرمي آل خيرات ، ثم لوحة شعرية للأشبال الشريف عادل بن خالد آل حوذان الخيراتي والشريف عبدالله بن خالد آل حوذان الخيراتي .
ثم إنطلقت القصائد الشعرية واللوحات الأدبية بالفصحى والنبطية ، بدءً بالشاعر الأستاذ الحسن بن أحمد آل خيرات رئيس النادي الأدبي بجازان سابقاً ، ثم قصيدة أخرى للشاعر الملقب بسفير جازان عبده بن محسن العقيلي.
ومازلنا مع القصائد فقد ألقى الشريف أحمد أبو طالب آل زربان شيخ قبيلة آل زربان ، قصيدة شعرية ثم قصيدة للشاعر الأستاذ عبدالعزيز بن بهلول الجعفري ، وأختتم الشاعر محمد بن أبو طالب آل زربان الخيراتي القصائد الشعرية .
ثم قدم المحتفى به كلمة قال فيها : أحمد الله الذي لا اوفيه حمدا ولا شكرا على ما هيئ لي من أسباب الاعانه والتوفيق على إكمال مسيرتي الدراسيه خلال خمس وعشرين سنه واختتم كلمته قائلا :فلك يا مولى ويا مسدي النعم حمدا وشكرا يليق بجلالك وعظيم سلطانك
كما قدم شكره لوالده الشيخ محمد - اغدق الله على قبره وجعله روضة من رياض الجنة الذي رباني على مخافة الله وتقواه ولا أنسى والدتي وجدتي وخالتي الكريمات حيث هم من ساندوني ووجهوني ثم إلى أم محمد التي سهرت معي الليالي وكانت تمدني بأسباب القوة والنشاط والي الأخ الشيخ حسن الذى فتح لي باب قلبه قبل باب منزله في الرياض كما أتوجه بالشكر لأفراد القبيلة وافخاذهم واعمامي وأبناء العم ال خيرات على ما غمروني به من حفاوة وتكريم
واختتم قائلا :بأن يديم وحدتنا ولحمتنا ووحده صفنا مع ولاه أمرنا في وطننا المعطاء ووفق ولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها
وفي نهاية الحفل تم تكريم تكريم المحتفى به وتقديم الهدايا والدروع التذكارية ثم تناول الجميع طعام العشاء المعد لهذه المناسبة.
بدأ الحفل الذي شرفه سعادة وكيل محافظ الطوال الأستاذ جابر محمد عواف فضيلة رئيس محكمة الإستئناف بجازان سابقا الشيخ علي شيبان العامري وعدد من القضاة بالمنطقة و مشائخ الشمل وعرائف القبائل ومشائخ وأعيان ونسابة أشراف الحجاز ، وجمع غفير من المواطنين بالسلام الملكي ثم آيات من الذكر الحكيم تلاها الشريف مصعب بن حسين آل حوذان الخيراتي.
ثم شاهد الجميع عرضاً مرئياً عن السيرة الذاتية للمحتفى به جسدت هذه السيرة جانباً مهماً من حياة هذا الشيخ*من خلال مسيرته في سلك القضاء**على مدى سنوات قصيرة وفترة دراسته.
ثم كلمة الأشراف آل علي الخيراتيين ألقاها نيابة عنهم الشريف خالد بن حسن آل حوذان الخيراتي رحب فيها بالحضور والذي أكد أن هذا الحضور دليل على محبة الدكتور بركات وتقديراً له ثم تحدث عن سيرة المحتفى به كيف عاصر حياة التعليم في صغره وكيف إستطاع التغلب على الصعاب.
ثم كلمة الأشراف آل خيرات ألقاها نيابة عنهم الشريف الشيخ محمد بن أحمد مكرمي آل خيرات ، ثم لوحة شعرية للأشبال الشريف عادل بن خالد آل حوذان الخيراتي والشريف عبدالله بن خالد آل حوذان الخيراتي .
ثم إنطلقت القصائد الشعرية واللوحات الأدبية بالفصحى والنبطية ، بدءً بالشاعر الأستاذ الحسن بن أحمد آل خيرات رئيس النادي الأدبي بجازان سابقاً ، ثم قصيدة أخرى للشاعر الملقب بسفير جازان عبده بن محسن العقيلي.
ومازلنا مع القصائد فقد ألقى الشريف أحمد أبو طالب آل زربان شيخ قبيلة آل زربان ، قصيدة شعرية ثم قصيدة للشاعر الأستاذ عبدالعزيز بن بهلول الجعفري ، وأختتم الشاعر محمد بن أبو طالب آل زربان الخيراتي القصائد الشعرية .
ثم قدم المحتفى به كلمة قال فيها : أحمد الله الذي لا اوفيه حمدا ولا شكرا على ما هيئ لي من أسباب الاعانه والتوفيق على إكمال مسيرتي الدراسيه خلال خمس وعشرين سنه واختتم كلمته قائلا :فلك يا مولى ويا مسدي النعم حمدا وشكرا يليق بجلالك وعظيم سلطانك
كما قدم شكره لوالده الشيخ محمد - اغدق الله على قبره وجعله روضة من رياض الجنة الذي رباني على مخافة الله وتقواه ولا أنسى والدتي وجدتي وخالتي الكريمات حيث هم من ساندوني ووجهوني ثم إلى أم محمد التي سهرت معي الليالي وكانت تمدني بأسباب القوة والنشاط والي الأخ الشيخ حسن الذى فتح لي باب قلبه قبل باب منزله في الرياض كما أتوجه بالشكر لأفراد القبيلة وافخاذهم واعمامي وأبناء العم ال خيرات على ما غمروني به من حفاوة وتكريم
واختتم قائلا :بأن يديم وحدتنا ولحمتنا ووحده صفنا مع ولاه أمرنا في وطننا المعطاء ووفق ولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها
وفي نهاية الحفل تم تكريم تكريم المحتفى به وتقديم الهدايا والدروع التذكارية ثم تناول الجميع طعام العشاء المعد لهذه المناسبة.