المصدر -
افتتحت مدينة الملك عبدالله الاقتصادية ، أول صالة عرض متعددة الأبعاد بالمملكة "K-Max"، حيث تتميز بتقنية متطورة ومبتكرة تم تجهيزها باستخدام أحدث وسائل وأجهزة العرض المرئي والصوتي ، والتي تضع الحضور في قلب الإثارة والمتعة من خلال تجربة ترفيهية فريدة من نوعها.
وتبلغ سعة صالة العرض الجديدة 46 مقعداً ، بالإضافه إلى مقاعد مخصصة لأصحاب الهمم ، وتضم شاشة عرض ثلاثية الأبعاد، ومقاعد جلوس تتفاعل مع العرض عبر الحركة الرأسية والأفقية ، كذلك أجهزة الاستشعار التي تضيف البعد الرابع.
ويحيط بصالة السينما مجموعة واسعة من الخدمات والمرافق العامة ، وتتضمن سلسلة متنوعة من المطاعم والمحلات التجارية ، ومواقف السيارات ، وغيرها من الخدمات والمرافق العامة.
ويعد تدشين وإفتتاح صالة السينما "K-Max" خطوة هامة ضمن إستراتيجية المدينة الاقتصادية لتوسيع ودعم قطاع السياحة والترفيه بالمملكة ، والمساهمة في نموه بالتماشي مع رؤية المملكة 2030، حيث تولي المدينة اهتمامً خاصاً بهذا القطاع لتصبح الوجهة الصاعدة على البحر الأحمر من خلال العمل على 3 مسارات ، وهي: إنشاء وتطوير مرافق رياضية عالمية ، واستضافة وتنظيم الفعاليات والأنشطة الفنية والثقافية ، إضافة إلى إنشاء وتطوير مشاريع سياحية وترفيهية تستهدف العائلة السعودية ، حيث تعتبر "K-Max" أحد المشاريع المكملة لمجموعة المرافق الترفيهية المتنوعة في المدينة الاقتصادية.
يذكر أن مدينة الملك عبدالله الاقتصادية تعمل حالياً على تطوير أكثر من 30 مشروعاً ترفيهياً وسياحياً تم الإنتهاء من مجموعة منها ، مثل: ملعب ونادي الجولف (رويال غرينز) ، نادي البيلسان الترفيهي ، نادي اليخوت والرياضات المائية "البيلسان مارينا"، بالإضافة إلى حلبة جمان "كارتنج"، حديقة ومنتزه "جمان" العائلي ، المسرح المفتوح ، كذلك الألعاب المائية العائمة.
وتبلغ سعة صالة العرض الجديدة 46 مقعداً ، بالإضافه إلى مقاعد مخصصة لأصحاب الهمم ، وتضم شاشة عرض ثلاثية الأبعاد، ومقاعد جلوس تتفاعل مع العرض عبر الحركة الرأسية والأفقية ، كذلك أجهزة الاستشعار التي تضيف البعد الرابع.
ويحيط بصالة السينما مجموعة واسعة من الخدمات والمرافق العامة ، وتتضمن سلسلة متنوعة من المطاعم والمحلات التجارية ، ومواقف السيارات ، وغيرها من الخدمات والمرافق العامة.
ويعد تدشين وإفتتاح صالة السينما "K-Max" خطوة هامة ضمن إستراتيجية المدينة الاقتصادية لتوسيع ودعم قطاع السياحة والترفيه بالمملكة ، والمساهمة في نموه بالتماشي مع رؤية المملكة 2030، حيث تولي المدينة اهتمامً خاصاً بهذا القطاع لتصبح الوجهة الصاعدة على البحر الأحمر من خلال العمل على 3 مسارات ، وهي: إنشاء وتطوير مرافق رياضية عالمية ، واستضافة وتنظيم الفعاليات والأنشطة الفنية والثقافية ، إضافة إلى إنشاء وتطوير مشاريع سياحية وترفيهية تستهدف العائلة السعودية ، حيث تعتبر "K-Max" أحد المشاريع المكملة لمجموعة المرافق الترفيهية المتنوعة في المدينة الاقتصادية.
يذكر أن مدينة الملك عبدالله الاقتصادية تعمل حالياً على تطوير أكثر من 30 مشروعاً ترفيهياً وسياحياً تم الإنتهاء من مجموعة منها ، مثل: ملعب ونادي الجولف (رويال غرينز) ، نادي البيلسان الترفيهي ، نادي اليخوت والرياضات المائية "البيلسان مارينا"، بالإضافة إلى حلبة جمان "كارتنج"، حديقة ومنتزه "جمان" العائلي ، المسرح المفتوح ، كذلك الألعاب المائية العائمة.