المصدر -
حلت أول أمس 10 - 04 - 2019 ذكرى وفاة الفنانة الراحلة "صالحة قاصين" التي رحلت عام 1964 عن عمر يناهز 86 سنة .
وجسدت "صالحة" في غالبية الأفلام المصرية دور المرأة العانس أو القبيحة رغم جمالها الأخاذ الذي تحدث عنه الكثيرون مثل الكاتب أحمد بهجت والفنان نجيب الريحاني الذي وقع في غرامها ووصفها ب"مهجة القلب السيدة (ص)".
ويرجع سبب تجسيد "صالحة" لدور المرأة القبيحة هو تقدمها في السن عند دخولها إلى عالم السينما حيث أنها من مواليد عام 1878 وعندما بدأت السينما المصرية في الثلاثينات والأربعينات كانت "صالحة" وصلت إلى عمر الخمسينيات وهو ما حصرها في أدوار معينة.
قيل إنها أشهرت إسلامها في نهاية حياتها ، وقال آخرون إنها أسلمت قبل 30 سنة من وفاتها ولكن في كل الأحوال فإن "صالحة" التي كانت يهودية الديانة رفضت وبشكل تام الهجرة إلى دولة إسرائيل مثلما فعلت شقيقتها "جراسيا قاصين"
وجسدت "صالحة" في غالبية الأفلام المصرية دور المرأة العانس أو القبيحة رغم جمالها الأخاذ الذي تحدث عنه الكثيرون مثل الكاتب أحمد بهجت والفنان نجيب الريحاني الذي وقع في غرامها ووصفها ب"مهجة القلب السيدة (ص)".
ويرجع سبب تجسيد "صالحة" لدور المرأة القبيحة هو تقدمها في السن عند دخولها إلى عالم السينما حيث أنها من مواليد عام 1878 وعندما بدأت السينما المصرية في الثلاثينات والأربعينات كانت "صالحة" وصلت إلى عمر الخمسينيات وهو ما حصرها في أدوار معينة.
قيل إنها أشهرت إسلامها في نهاية حياتها ، وقال آخرون إنها أسلمت قبل 30 سنة من وفاتها ولكن في كل الأحوال فإن "صالحة" التي كانت يهودية الديانة رفضت وبشكل تام الهجرة إلى دولة إسرائيل مثلما فعلت شقيقتها "جراسيا قاصين"