المصدر -
تخطط شركة مايكروسوفت لتعديل الطريقة التي يتعامل بها نظام التشغيل ويندوز 10 مع عملية فصل جهاز تخزين USB أو Thunderbolt، بحيث تصبح أوقات الإزالة أسرع.
ويتضمن ذلك محركات أقراص USB، ومحركات الأقراص الصلبة الخارجية، ومحركات الأقراص الفلاش SDD، واتصالات نقل بيانات USB التي تم إنشاؤها بين أجهزة الحاسب والهواتف الذكية.
ويسري هذا التغيير، الذي يتوقع أن يتسبب في حدوث بعض المشكلات، مع ويندوز 10 الإصدار 1809 – إصدار ويندوز 10 الرئيسي التالي من مايكروسوفت (تحديث مايو 2019) – المقرر إصداره رسمياً في الأسابيع القادمة.
وكانت السياسة الافتراضية حتى الآن في جميع إصدارات ويندوز السابقة عند فصل جهاز تخزين USB هي إعداد "الأداء الأفضل"، لكن بدءاً من الإصدار 1809 من نظام ويندوز 10، سوف تصبح السياسة الافتراضية "الإزالة السريعة".
وهناك فرق كبير بين الاثنين، إذ تعني سياسة "الأداء الأفضل" أن ويندوز يدير عمليات نقل البيانات وعمليات التخزين بطريقة تحسن الأداء.
ويتضمن ذلك بيانات التخزين المؤقت أثناء نقلها أو فتحها أو التحضير لعمليات معينة.
ويعني هذا الاستعداد المستمر من جانب ويندوز أن أي مستخدم يرغب في قطع اتصال جهاز تخزين USB أو جهاز Thunderbolt مرتبط به يجب أن يمر بعملية إزالة الأجهزة بأمان والإخراج اليدوي.
لكن بدءاً من الإصدار 1809 من نظام ويندوز 10، سوف تصبح الحالة الافتراضية لجميع أجهزة تخزين USB و Thunderbolt "الإزالة السريعة"، وهي حالة يمكن فيها فصل أجهزة التخزين الخارجية دون اتباع عملية إزالة الأجهزة بأمان.
ويؤدي جعل الإزالة السريعة كإعداد افتراضي أن ويندوز لن يقوم بحفظ ذاكرة التخزين المؤقت للقرص، وهذا يعني أن البيانات التي يتم نقلها إلى جهاز تخزين خارجي قد تستغرق وقتاً أطول للنقل، أو قد تكون تالفة عند إزالة الجهاز بسرعة كبيرة.
وتتيح الشركة للمستخدمين تغيير سياسة الإزالة السريعة الافتراضية على أساس كل جهاز، ما يسمح للمستخدمين الذين يقومون بإجراء نسخ احتياطي على محركات الأقراص الصلبة الخارجية أو نسخ مستندات العمل إلى جهاز USB التأكد من نقل البيانات بأمان.
ويفترض ألا يحدث شيء غير متوقع أثناء استخدام أي من سياسات الإزالة، لكن مايكروسوفت توصي المستخدمين بتفعيل خيار تمكين التخزين المؤقت للكتابة على الجهاز واستخدام عملية إزالة الأجهزة بأمان عند إزالة جهاز التخزين الخارجي لتجنب فقد البيانات عن طريق الخطأ.
ويتضمن ذلك محركات أقراص USB، ومحركات الأقراص الصلبة الخارجية، ومحركات الأقراص الفلاش SDD، واتصالات نقل بيانات USB التي تم إنشاؤها بين أجهزة الحاسب والهواتف الذكية.
ويسري هذا التغيير، الذي يتوقع أن يتسبب في حدوث بعض المشكلات، مع ويندوز 10 الإصدار 1809 – إصدار ويندوز 10 الرئيسي التالي من مايكروسوفت (تحديث مايو 2019) – المقرر إصداره رسمياً في الأسابيع القادمة.
وكانت السياسة الافتراضية حتى الآن في جميع إصدارات ويندوز السابقة عند فصل جهاز تخزين USB هي إعداد "الأداء الأفضل"، لكن بدءاً من الإصدار 1809 من نظام ويندوز 10، سوف تصبح السياسة الافتراضية "الإزالة السريعة".
وهناك فرق كبير بين الاثنين، إذ تعني سياسة "الأداء الأفضل" أن ويندوز يدير عمليات نقل البيانات وعمليات التخزين بطريقة تحسن الأداء.
ويتضمن ذلك بيانات التخزين المؤقت أثناء نقلها أو فتحها أو التحضير لعمليات معينة.
ويعني هذا الاستعداد المستمر من جانب ويندوز أن أي مستخدم يرغب في قطع اتصال جهاز تخزين USB أو جهاز Thunderbolt مرتبط به يجب أن يمر بعملية إزالة الأجهزة بأمان والإخراج اليدوي.
لكن بدءاً من الإصدار 1809 من نظام ويندوز 10، سوف تصبح الحالة الافتراضية لجميع أجهزة تخزين USB و Thunderbolt "الإزالة السريعة"، وهي حالة يمكن فيها فصل أجهزة التخزين الخارجية دون اتباع عملية إزالة الأجهزة بأمان.
ويؤدي جعل الإزالة السريعة كإعداد افتراضي أن ويندوز لن يقوم بحفظ ذاكرة التخزين المؤقت للقرص، وهذا يعني أن البيانات التي يتم نقلها إلى جهاز تخزين خارجي قد تستغرق وقتاً أطول للنقل، أو قد تكون تالفة عند إزالة الجهاز بسرعة كبيرة.
وتتيح الشركة للمستخدمين تغيير سياسة الإزالة السريعة الافتراضية على أساس كل جهاز، ما يسمح للمستخدمين الذين يقومون بإجراء نسخ احتياطي على محركات الأقراص الصلبة الخارجية أو نسخ مستندات العمل إلى جهاز USB التأكد من نقل البيانات بأمان.
ويفترض ألا يحدث شيء غير متوقع أثناء استخدام أي من سياسات الإزالة، لكن مايكروسوفت توصي المستخدمين بتفعيل خيار تمكين التخزين المؤقت للكتابة على الجهاز واستخدام عملية إزالة الأجهزة بأمان عند إزالة جهاز التخزين الخارجي لتجنب فقد البيانات عن طريق الخطأ.