المصدر -
أوضح مفتي محافظة عكار بشمال لبنان الشيخ زيد بن زكريا بكار أن برنامج ضيوف خادم الحرمين للحج والعمرة تعد من البرامج المميزة التي لها صدى كبير على العالم الإسلامي, لافتاً أن البرنامج يؤكد رؤية المملكة في تعزيز أواصر الأخوة الإسلامية.
جاء ذلك في تصريح له بمناسبة استضافة الدفعة 14 من برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ويبلغ عددهم 225 شخصية من الشخصيات الإسلامية والنخب والعلماء، الذين صدر أمر خادم الحرمين الشريفين باستضافتهم لأداء مناسك العمرة والزيارة.
وبين "المفتي" أن هذا البرنامج مميز لارتباطه بأطهر وأقدس بقعتين في العالم مكة المكرمة والمدينة المنورة، وهذا التوجيه الكبير والمكرمة الكريمة من خادم الحرمين الشريفين لاستضافة المحتاجين من المثقفين والطاقات، والكوادر من سائر بلاد العالم الإسلامي هو دليل المحبة والتواصل وحرصه على المسلمين في أنحاء العالم.
وأشاد مفتي عكار بجهود المملكة العربية السعودية في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والمعتمرين , ليس بغريب على مملكة العطاء التي عما خيرها أرجاء الأرض، وأرجاء المعمورة في شرق البلاد وفي غربها وفي شمالها وفي جنوبها لا تجد بقعة في العالم إلا وهي تتأثر وتستفيد من عطاءاتها.
واختتم الشيخ زيد بكار تصريحه سائلاً الله سبحانه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين على عنايتهم واهتمامهم بالإسلام والمسلمين, كما شكر معالي وزير الشؤون الإسلامية الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ على توجيهاته الحثيثة من أجل تقديم أرقى الخدمات للضيوف.
جاء ذلك في تصريح له بمناسبة استضافة الدفعة 14 من برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ويبلغ عددهم 225 شخصية من الشخصيات الإسلامية والنخب والعلماء، الذين صدر أمر خادم الحرمين الشريفين باستضافتهم لأداء مناسك العمرة والزيارة.
وبين "المفتي" أن هذا البرنامج مميز لارتباطه بأطهر وأقدس بقعتين في العالم مكة المكرمة والمدينة المنورة، وهذا التوجيه الكبير والمكرمة الكريمة من خادم الحرمين الشريفين لاستضافة المحتاجين من المثقفين والطاقات، والكوادر من سائر بلاد العالم الإسلامي هو دليل المحبة والتواصل وحرصه على المسلمين في أنحاء العالم.
وأشاد مفتي عكار بجهود المملكة العربية السعودية في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والمعتمرين , ليس بغريب على مملكة العطاء التي عما خيرها أرجاء الأرض، وأرجاء المعمورة في شرق البلاد وفي غربها وفي شمالها وفي جنوبها لا تجد بقعة في العالم إلا وهي تتأثر وتستفيد من عطاءاتها.
واختتم الشيخ زيد بكار تصريحه سائلاً الله سبحانه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين على عنايتهم واهتمامهم بالإسلام والمسلمين, كما شكر معالي وزير الشؤون الإسلامية الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ على توجيهاته الحثيثة من أجل تقديم أرقى الخدمات للضيوف.