المصدر -
نظم مركز الإرشاد الطلابي بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة مساء أمس الثلاثاء ورشة عمل بعنوان: "تطوير خدمات الإرشاد الطلابي"، بحضور وكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور رباح بن رضيمان العنزي ومشاركة 60 شخصًا من العاملين في مجال الإرشاد الطلابي والباحثين والمهتمين بعملية إرشاد وتوجيه الطلاب.
صرح بذلك مدير المركز الدكتور هلال بن محمد الحارثي، وقال إن الورشة هدفت إلى نشر وتعزيز ثقافة الإرشاد الطلابي، وبحث آليات تحقيق برامج الإرشاد الطلابي لرؤية المملكة 2030، واستعراض أبرز التوجهات الحديثة والتجـارب الناجحة في مجال تطوير أساليب الإرشاد الطلابي. مضيفًا بأنه الورشة تناولت دور الإرشاد الطلابي في عملية ربط مخرجات الجامعة بسوق العمل وأبرز التحديات التي تواجه الإرشاد الطلابي بالجامعة وبحث سبل مواجهتها، إضافة إلى إلقاء الضوء على الممارسات التقنية والتجارب الرائدة في مجال الإرشاد الطلابي، والعمل على تنمية مهارات العاملين في مجال الإرشاد الطلابي، وكذلك الإسهام في إثراء النتاج البحثي المتخصص في الإرشاد الطلابي، ووضع معايير تقييم لبرامـج الإرشاد الطلابي لتحقيق الجودة.
وبين الدكتور الحارثي بأن ورشة العمل التي حظيت بتفاعل الحضور، شهدت عرض أبرز التجارب العالمية في مجال الإرشاد الطلابي كالتجربة اليابانية، والأمريكية، والماليزية، وبعض التجارب المحلية بهدف الاستفادة منها والوقوف على التجارب الناجحة.
مشيرًا إلى أنها اشتملت على مجموعة من المحاور أبرزها ربط العملية الإرشادية برؤية المملكة 2030، والتحول الرقمي لعمليات الإرشاد الطلابي بالجامعة، وتوظيف الدراسات والأبحاث العلمية في تطوير برامج الإرشاد الطلابي وتحقيق الأهداف الإستراتيجية للجامعة، ودور الإرشاد في رفع مستوى الوعي لدى الطلاب بأنظمة ولوائح الجامعة خاصة طلاب المنح الخارجية، وكذلك دور الإرشادي الطلابي في تهيئة الطلاب لسوق العمل، ودور الجهات التعليمية (الكليات والمعاهد) في تحقيق جودة الإرشاد الطلابي، ودور الإرشاد الطلابي في معالجة قضايا الطلاب.
صرح بذلك مدير المركز الدكتور هلال بن محمد الحارثي، وقال إن الورشة هدفت إلى نشر وتعزيز ثقافة الإرشاد الطلابي، وبحث آليات تحقيق برامج الإرشاد الطلابي لرؤية المملكة 2030، واستعراض أبرز التوجهات الحديثة والتجـارب الناجحة في مجال تطوير أساليب الإرشاد الطلابي. مضيفًا بأنه الورشة تناولت دور الإرشاد الطلابي في عملية ربط مخرجات الجامعة بسوق العمل وأبرز التحديات التي تواجه الإرشاد الطلابي بالجامعة وبحث سبل مواجهتها، إضافة إلى إلقاء الضوء على الممارسات التقنية والتجارب الرائدة في مجال الإرشاد الطلابي، والعمل على تنمية مهارات العاملين في مجال الإرشاد الطلابي، وكذلك الإسهام في إثراء النتاج البحثي المتخصص في الإرشاد الطلابي، ووضع معايير تقييم لبرامـج الإرشاد الطلابي لتحقيق الجودة.
وبين الدكتور الحارثي بأن ورشة العمل التي حظيت بتفاعل الحضور، شهدت عرض أبرز التجارب العالمية في مجال الإرشاد الطلابي كالتجربة اليابانية، والأمريكية، والماليزية، وبعض التجارب المحلية بهدف الاستفادة منها والوقوف على التجارب الناجحة.
مشيرًا إلى أنها اشتملت على مجموعة من المحاور أبرزها ربط العملية الإرشادية برؤية المملكة 2030، والتحول الرقمي لعمليات الإرشاد الطلابي بالجامعة، وتوظيف الدراسات والأبحاث العلمية في تطوير برامج الإرشاد الطلابي وتحقيق الأهداف الإستراتيجية للجامعة، ودور الإرشاد في رفع مستوى الوعي لدى الطلاب بأنظمة ولوائح الجامعة خاصة طلاب المنح الخارجية، وكذلك دور الإرشادي الطلابي في تهيئة الطلاب لسوق العمل، ودور الجهات التعليمية (الكليات والمعاهد) في تحقيق جودة الإرشاد الطلابي، ودور الإرشاد الطلابي في معالجة قضايا الطلاب.