المصدر - نظمت إدارة التعليم بمنطقة نجران ممثلة بالقسم النسائي في إدارة التجهيزات المدرسي بالتعاون مع قسم العلوم الطبيعية بالإشراف التربوي، معرض " مختبراتنا نحو الرؤية 2030 وبوابة المستقبل " بمقر الثانوية السادسة وبمشاركة عدد من مدارس البنات ، هذا وقد شهدت مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية -بنات سراء بنت سعيد الشهراني المعرض بحضور عدد من مديرات الإدارات النسائية والمشرفات وقائدات المدارس ومحضرات المختبرات ، هذا وقد استمع الحاضرات لشرح مفصل لمحتويات أركان المعرض من قبل الطالبات والمعلمات المشاركات.
هذا وقد بدأ البرنامج الخطابي المصاحب للمعرض بمقدمة ألقتها المشرفة سلوى آل إسحاق رحبت من خلالها بالحضور وذكرت دور التجهيزات المدرسية في خلق بيئة تعليمية ثرية، تلاها كلمة قائدة المدرسة أمينة عسيري ذكرت فيها أن افتتاح هذا المعرض برعاية مدير عام التعليم الدكتور محسن بن علي حكمي يترجم على أرض الواقع التوجيهات السديدة من لدن قيادتنا الرشيدة ، لنشر ثقافة الابتكار والتطوير باعتبارها من أهم مقومات التعليم وتعزيز روح العطاء لدى الطالبات ، مع ترسيخ التواصل بين المدارس والإدارات المختصة كوسيلة لتطوير العملية التعليمية وفق رؤية المملكة 2030 ، عقبها كلمة مساعدة الشؤون التعليمية أبدت من خلالها اعجابها بما تمت مشاهدته في المعرض من إنجازات تجمع بين الفائدة والمتعة وهذا مانحتاجه في التعليم، وحثت على مشاركة الطالبات في مثل هذه الأعمال لما له من أثر نفسي في مستواها التعليمي، وأضافت نتمنى أن يكون هناك معامل في كافة المدارس لأن متعة الطالبة متعة خيالية عندما تجمع بين العلم والابتكار وأكدت على المشاركة في "إبداع" بالتعاون مع إدارة الموهوبات ، وشكرت لإدارة التجهيزات والإشراف التربوي هذه الجهود .
بدورها ألقت رئيسة قسم العلوم بالإشراف التربوي فاطمة القحطاني كلمة ذكرت فيها أهمية وجود مكان في كل مدرسة يكون مقر للمختبر مجهز بالأدوات والمواد اللازمة لإجراء تجارب وأنشطة مواد العلوم، مع التأكيد على أهمية التخطيط الجيد لمبنى المختبر وأشارت إلى أن مادة العلوم تحتوي على الكثير من عمليات العلم الأساسية والتكاملية ومن الصعب تصور برنامج في تدريس العلوم دون استخدام النشاط العلمي، وأكدت على ضرورة ممارسة الطلاب للعمل العلمي وأهمية المختبر المدرسي.
وأوضحت مساعدة رئيس قسم التجهيزات المدرسية مريم الفيفي أن ما نشاهده هو إنجاز طالبات مبدعات لأنامل متميزة وإبداعات رائعة ، والمختبر هو مكان وسر الإنجاز واللبنة الأساسية لتنمية مهارات التفكير العليا ، وفي حفلنا نحب ان نركز على ركائز رؤية المملكة في مجال التعلم وطن طموح ، مجتمع حيوي ، اقصاد مزهر ، وجميعها تصب في قالب تحسين البيئة التعليمية المحفزة ، وتضمن وتعزز فرص التعليم الشامل للحياة وتلبي متطلبات التنمية والتطور ، ثم كان هناك إشارة إلى موقع بوابة المستقبل والفرق بينه وبين منصة شمس ومنصة عين ، والاستعداد بالأعمال والإنجازات لحين تدشينه بالمنطقة
فيما تحدثت مشرفة المختبرات المدرسية ثريا أبو ساق عن فكرة إقامة هذا المعرض بالتعاون مع قسم العلوم الطبيعية بهدف التأكيد على دور محضرة المختبر الفعال داخل المختبر المدرسي ، وأن لا يكون مجرد ديكور أو شكلًا مكملًا للبناء المدرسي ، بل له أهمية بالغة في البحث العلمي والتفكير والاكتشاف والابتكار ، والتنوية على دور معلمة العلوم مع محضرة المختبر لأنهم وجهان لعملة واحدة ، لذلك نحن نسعى لرفع أداء المختبرات المدرسية لتحول نحو التعلم الرقمي لدعم الطالب والمعلم وقد تعددت الأركان العلمية في المعرض المقام حيث شمل الواقع المعزز ، المعامل الافتراضية ، المختبرات المحوسبة ، تجارب حية ، الابتكارات ، بوابة المستقبل .
عقبها عرض مرئي بعنوان "هكذا نحن محضرات المختبرات" وفي ختام البرنامج تم تكريم المدارس المشاركة والمدارس الفائزة بالمراكز العشر الأولى في الأعمال والابتكارات.
هذا وقد بدأ البرنامج الخطابي المصاحب للمعرض بمقدمة ألقتها المشرفة سلوى آل إسحاق رحبت من خلالها بالحضور وذكرت دور التجهيزات المدرسية في خلق بيئة تعليمية ثرية، تلاها كلمة قائدة المدرسة أمينة عسيري ذكرت فيها أن افتتاح هذا المعرض برعاية مدير عام التعليم الدكتور محسن بن علي حكمي يترجم على أرض الواقع التوجيهات السديدة من لدن قيادتنا الرشيدة ، لنشر ثقافة الابتكار والتطوير باعتبارها من أهم مقومات التعليم وتعزيز روح العطاء لدى الطالبات ، مع ترسيخ التواصل بين المدارس والإدارات المختصة كوسيلة لتطوير العملية التعليمية وفق رؤية المملكة 2030 ، عقبها كلمة مساعدة الشؤون التعليمية أبدت من خلالها اعجابها بما تمت مشاهدته في المعرض من إنجازات تجمع بين الفائدة والمتعة وهذا مانحتاجه في التعليم، وحثت على مشاركة الطالبات في مثل هذه الأعمال لما له من أثر نفسي في مستواها التعليمي، وأضافت نتمنى أن يكون هناك معامل في كافة المدارس لأن متعة الطالبة متعة خيالية عندما تجمع بين العلم والابتكار وأكدت على المشاركة في "إبداع" بالتعاون مع إدارة الموهوبات ، وشكرت لإدارة التجهيزات والإشراف التربوي هذه الجهود .
بدورها ألقت رئيسة قسم العلوم بالإشراف التربوي فاطمة القحطاني كلمة ذكرت فيها أهمية وجود مكان في كل مدرسة يكون مقر للمختبر مجهز بالأدوات والمواد اللازمة لإجراء تجارب وأنشطة مواد العلوم، مع التأكيد على أهمية التخطيط الجيد لمبنى المختبر وأشارت إلى أن مادة العلوم تحتوي على الكثير من عمليات العلم الأساسية والتكاملية ومن الصعب تصور برنامج في تدريس العلوم دون استخدام النشاط العلمي، وأكدت على ضرورة ممارسة الطلاب للعمل العلمي وأهمية المختبر المدرسي.
وأوضحت مساعدة رئيس قسم التجهيزات المدرسية مريم الفيفي أن ما نشاهده هو إنجاز طالبات مبدعات لأنامل متميزة وإبداعات رائعة ، والمختبر هو مكان وسر الإنجاز واللبنة الأساسية لتنمية مهارات التفكير العليا ، وفي حفلنا نحب ان نركز على ركائز رؤية المملكة في مجال التعلم وطن طموح ، مجتمع حيوي ، اقصاد مزهر ، وجميعها تصب في قالب تحسين البيئة التعليمية المحفزة ، وتضمن وتعزز فرص التعليم الشامل للحياة وتلبي متطلبات التنمية والتطور ، ثم كان هناك إشارة إلى موقع بوابة المستقبل والفرق بينه وبين منصة شمس ومنصة عين ، والاستعداد بالأعمال والإنجازات لحين تدشينه بالمنطقة
فيما تحدثت مشرفة المختبرات المدرسية ثريا أبو ساق عن فكرة إقامة هذا المعرض بالتعاون مع قسم العلوم الطبيعية بهدف التأكيد على دور محضرة المختبر الفعال داخل المختبر المدرسي ، وأن لا يكون مجرد ديكور أو شكلًا مكملًا للبناء المدرسي ، بل له أهمية بالغة في البحث العلمي والتفكير والاكتشاف والابتكار ، والتنوية على دور معلمة العلوم مع محضرة المختبر لأنهم وجهان لعملة واحدة ، لذلك نحن نسعى لرفع أداء المختبرات المدرسية لتحول نحو التعلم الرقمي لدعم الطالب والمعلم وقد تعددت الأركان العلمية في المعرض المقام حيث شمل الواقع المعزز ، المعامل الافتراضية ، المختبرات المحوسبة ، تجارب حية ، الابتكارات ، بوابة المستقبل .
عقبها عرض مرئي بعنوان "هكذا نحن محضرات المختبرات" وفي ختام البرنامج تم تكريم المدارس المشاركة والمدارس الفائزة بالمراكز العشر الأولى في الأعمال والابتكارات.