بإشراف أمانة العاصمة المقدسة
المصدر - ضمن البرامج التي ينفذها مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام (تطوير) نفذت شركة تطوير للخدمات التعليمية، مشروع المركز الحضاري بمحافظة بحرة وذلك بإشراف أمانة العاصمة المقدسة .
هذا ويعد المشروع من المشاريع التنموية اللازمة لتطوير المدارس خلال الفترة القادمة متضمنة خطة وحدة تطوير المدارس لدعم مدارس محافظتي الجموم وبحرة ، معلومات عن المدارس المستهدفة، الإجراءات التنظيمية لدعم مدارس الجموم وبحرة، تقدير الاحتياجات التطويرية.
وعليه فقد تم تدشين مشروع المركز الحضاري يوم الأحد 26 جماد الآخر 1440هـ الموافق 3 مارس 2019م وذلك برعاية سعادة مدير عام تعليم منطقة مكة المكرمة الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي من قبل مديرة وحدة البرنامج الوطني لتطوير المدارس بمكة ـــــ بنات الأستاذة فتحية العجلان والفريق المكون من خبيرات تطوير وعددهن (5) أحلام منقل ، أميرة السروري – ، زهاء المولد، صوفيا البركاتي، و هنية العبدلي.
استهل تدشين مشروع المركز الحضاري بآيات من الذكر الحكيم ، ثم كلمة رئيسة الشؤون التعليمية بمكتب تعليم بحرة الأستاذة: نادية المولد والتي رحبت فيها بالحضور مقدرة تواجدهن ودعمهن تنفيذ أولى خطوات المشروع التنموي الحضاري ، ومحددة مدارس تطوير المختارة بمحافظة بحرة ومؤكدةً على الرغبة الحقيقية في الالتحاق بمشروع الملك عبدالله بن عبد العزيز –رحمه الله- لتطوير التعليم العام ، تلاها كلمة تعريفية عن المشروع من قبل مديرة وحدة تطوير المدارس بمكة الأستاذة فتحية العجلان والتي وضحت من خلالها الدور الرائد لشركة تطوير للخدمات التعليمية في الارتقاء بالعملية التعليمية التعلمية بمنسوبات إدارة وحدة تطوير المدارس ومدارسها المطبقة لبرنامج تطوير المدارس ، ويتجلى ذلك في عقد سلسلة من البرامج التدريبية والتي تبدأ بلقاء تربوي يتمحور حول نشر ثقافة برنامج أنموذج تطوير المدارس والمعلم المشرف من قبل المدرب المحترف في العلوم و الرياضيات الأستاذة : فتحية العجلان التي وضحت أن أنموذج تطوير المدارس يضع المتعلم في بؤرة الاهتمام فتعليمه وتعلمه هي المهمة الرئيسة في الأنموذج ، والموجه الأساس للمكونات الأخرى ، والمحرك الأول لكل أنشطة المدرسة لإدارات التعليم ووزارة التعليم ؛ ولضمان التحسين المستمر في هذا الأنموذج فقد جعل *من المدرسة محورا *للتغيير والتطوير ضمن حقيقة واحدة مفادها : أنه إذا أريد للمدارس أن تكون أكثر فاعلية ومستدامة التحسين فإن عليها أن تتبنى أنموذجا جديدا يمكنها من أن تعمل بوصفها مؤسسة تعلمية مهنية ..*
واختتم اللقاء التربوي بنشر ملف " انفوجرافيك تفاعلي " مشتمل على جميع أدلة شركة تطوير للخدمات التعليمية.
*
هذا ويعد المشروع من المشاريع التنموية اللازمة لتطوير المدارس خلال الفترة القادمة متضمنة خطة وحدة تطوير المدارس لدعم مدارس محافظتي الجموم وبحرة ، معلومات عن المدارس المستهدفة، الإجراءات التنظيمية لدعم مدارس الجموم وبحرة، تقدير الاحتياجات التطويرية.
وعليه فقد تم تدشين مشروع المركز الحضاري يوم الأحد 26 جماد الآخر 1440هـ الموافق 3 مارس 2019م وذلك برعاية سعادة مدير عام تعليم منطقة مكة المكرمة الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي من قبل مديرة وحدة البرنامج الوطني لتطوير المدارس بمكة ـــــ بنات الأستاذة فتحية العجلان والفريق المكون من خبيرات تطوير وعددهن (5) أحلام منقل ، أميرة السروري – ، زهاء المولد، صوفيا البركاتي، و هنية العبدلي.
استهل تدشين مشروع المركز الحضاري بآيات من الذكر الحكيم ، ثم كلمة رئيسة الشؤون التعليمية بمكتب تعليم بحرة الأستاذة: نادية المولد والتي رحبت فيها بالحضور مقدرة تواجدهن ودعمهن تنفيذ أولى خطوات المشروع التنموي الحضاري ، ومحددة مدارس تطوير المختارة بمحافظة بحرة ومؤكدةً على الرغبة الحقيقية في الالتحاق بمشروع الملك عبدالله بن عبد العزيز –رحمه الله- لتطوير التعليم العام ، تلاها كلمة تعريفية عن المشروع من قبل مديرة وحدة تطوير المدارس بمكة الأستاذة فتحية العجلان والتي وضحت من خلالها الدور الرائد لشركة تطوير للخدمات التعليمية في الارتقاء بالعملية التعليمية التعلمية بمنسوبات إدارة وحدة تطوير المدارس ومدارسها المطبقة لبرنامج تطوير المدارس ، ويتجلى ذلك في عقد سلسلة من البرامج التدريبية والتي تبدأ بلقاء تربوي يتمحور حول نشر ثقافة برنامج أنموذج تطوير المدارس والمعلم المشرف من قبل المدرب المحترف في العلوم و الرياضيات الأستاذة : فتحية العجلان التي وضحت أن أنموذج تطوير المدارس يضع المتعلم في بؤرة الاهتمام فتعليمه وتعلمه هي المهمة الرئيسة في الأنموذج ، والموجه الأساس للمكونات الأخرى ، والمحرك الأول لكل أنشطة المدرسة لإدارات التعليم ووزارة التعليم ؛ ولضمان التحسين المستمر في هذا الأنموذج فقد جعل *من المدرسة محورا *للتغيير والتطوير ضمن حقيقة واحدة مفادها : أنه إذا أريد للمدارس أن تكون أكثر فاعلية ومستدامة التحسين فإن عليها أن تتبنى أنموذجا جديدا يمكنها من أن تعمل بوصفها مؤسسة تعلمية مهنية ..*
واختتم اللقاء التربوي بنشر ملف " انفوجرافيك تفاعلي " مشتمل على جميع أدلة شركة تطوير للخدمات التعليمية.
*