المصدر -
ترأس صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس المنطقة يوم الثلاثاء 21/6/1440هـ الموافق 26/2/2019م اجتماع مجلس المنطقة الثامن لدور الإنعقاد السابع بحضور صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية نائب رئيس مجلس المنطقة.
وفي بداية الاجتماع نوه صاحب السمو الملكي أمير المنطقة الشرقية بما تضمنته ميزانية هذا العام من نسب إنفاق عالية شملت جميع الجوانب التنموية، بالإضافة لتنوع مصادر الدخل وعدم الاعتماد على النفط كمصدر وحيد وهذا يعود بعد توفيق الله للسياسة الحكيمة لقائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حفظهم الله .
ثم استعرض المجلس الميزانيات المخصصة للجهات الحكومية بالمنطقة وما اشتملت عليه من اعتمادات مالية للمشاريع التنموية للمنطقة للعام المالي الحالي (1440 / 1441هـ), والتي دلت على حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين – حفظهم الله – على تخصيص الاعتمادات المالية للمشاريع التنموية التي تمس حياة المواطن بشكل مباشر .
وقد وجه سموه جميع مدراء الجهات الحكومية في المنطقة بمتابعة المشاريع المعتمدة كل فيما يخصه والإشراف على مراحل تنفيذها ميدانياً ومعالجة أي معوقات قد تطرأ على تنفيذها .
أوضح ذلك وكيل إمارة المنطقة المساعد للشؤون التنموية أمين عام مجلس المنطقة المكلف المهندس/ مشعل بن ناصر العقيَّل وقد أقر المجلس التوصيات التالية :
إنشاء مشروع مركز لتطوير وتأهيل المعلمين والقادة التربويين على ان يتم تأطير ووضع الأسس والمنهجية من قبل إدارة التعليم بالمنطقة الشرقية وجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل .
إفتتاح فرع نسائي للأحوال المدنية بمحافظة الخفجي.
حث قيادة القوة الخاصة لأمن الطرق بالمنطقة الشرقية بتغطية الطرق الغير مغطاة وفقاً للأولويات وأهميتها مرورياً.
تفعيل دور الجمعيات التعاونية القائمة في المنطقة من خلال الجهات الرقابية على الجمعيات بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية وفق اللائحة المنظمة لأعمال هذه الجمعيات والعمل على تثقيف المزارعين بما لهم وما عليهم , وكذلك تحفيز العاملين في القطاع الزراعي بإنشاء جمعيات تعاونية.
دعم القطاع البحري وذلك بتحفيزه بإنشاء جمعيات تعاونية تتولى متابعة تقديم الخدمات الضرورة لهذا القطاع ويكون من مهامها العمل على تطوير هذه الأنشطة ( صيادين، مزارعين).
تكليف عدد من المراكز الصحية للعمل على مدار الساعة للتخفيف على أقسام الطوارئ في المستشفيات وتقديم خدمات أفضل للمواطنين.
إنشاء مركز لعلاج السمنة والعمل على إحالة الحالات التي لا تحتمل التأجيل لمستشفيات القطاع الخاص على نفقة الدولة .
تفعيل قرار وزارة الصحة بعدم منع أي مواطن من العلاج في المراكز الصحية مع إعطاء الأولية لمن لديه موعد .
وفي ختام الاجتماع قدم سموه شكره للجميع سائلاً العلي القدير بأن يديم على الوطن نعمه الأمن والأمان في ظل قيادتنا الرشيدة .
وفي بداية الاجتماع نوه صاحب السمو الملكي أمير المنطقة الشرقية بما تضمنته ميزانية هذا العام من نسب إنفاق عالية شملت جميع الجوانب التنموية، بالإضافة لتنوع مصادر الدخل وعدم الاعتماد على النفط كمصدر وحيد وهذا يعود بعد توفيق الله للسياسة الحكيمة لقائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حفظهم الله .
ثم استعرض المجلس الميزانيات المخصصة للجهات الحكومية بالمنطقة وما اشتملت عليه من اعتمادات مالية للمشاريع التنموية للمنطقة للعام المالي الحالي (1440 / 1441هـ), والتي دلت على حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين – حفظهم الله – على تخصيص الاعتمادات المالية للمشاريع التنموية التي تمس حياة المواطن بشكل مباشر .
وقد وجه سموه جميع مدراء الجهات الحكومية في المنطقة بمتابعة المشاريع المعتمدة كل فيما يخصه والإشراف على مراحل تنفيذها ميدانياً ومعالجة أي معوقات قد تطرأ على تنفيذها .
أوضح ذلك وكيل إمارة المنطقة المساعد للشؤون التنموية أمين عام مجلس المنطقة المكلف المهندس/ مشعل بن ناصر العقيَّل وقد أقر المجلس التوصيات التالية :
إنشاء مشروع مركز لتطوير وتأهيل المعلمين والقادة التربويين على ان يتم تأطير ووضع الأسس والمنهجية من قبل إدارة التعليم بالمنطقة الشرقية وجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل .
إفتتاح فرع نسائي للأحوال المدنية بمحافظة الخفجي.
حث قيادة القوة الخاصة لأمن الطرق بالمنطقة الشرقية بتغطية الطرق الغير مغطاة وفقاً للأولويات وأهميتها مرورياً.
تفعيل دور الجمعيات التعاونية القائمة في المنطقة من خلال الجهات الرقابية على الجمعيات بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية وفق اللائحة المنظمة لأعمال هذه الجمعيات والعمل على تثقيف المزارعين بما لهم وما عليهم , وكذلك تحفيز العاملين في القطاع الزراعي بإنشاء جمعيات تعاونية.
دعم القطاع البحري وذلك بتحفيزه بإنشاء جمعيات تعاونية تتولى متابعة تقديم الخدمات الضرورة لهذا القطاع ويكون من مهامها العمل على تطوير هذه الأنشطة ( صيادين، مزارعين).
تكليف عدد من المراكز الصحية للعمل على مدار الساعة للتخفيف على أقسام الطوارئ في المستشفيات وتقديم خدمات أفضل للمواطنين.
إنشاء مركز لعلاج السمنة والعمل على إحالة الحالات التي لا تحتمل التأجيل لمستشفيات القطاع الخاص على نفقة الدولة .
تفعيل قرار وزارة الصحة بعدم منع أي مواطن من العلاج في المراكز الصحية مع إعطاء الأولية لمن لديه موعد .
وفي ختام الاجتماع قدم سموه شكره للجميع سائلاً العلي القدير بأن يديم على الوطن نعمه الأمن والأمان في ظل قيادتنا الرشيدة .