المصدر - نفذت بلدية المعابدة الفرعية التابعة لأمانة العاصمة المقدسة حملة ميدانية موسّعة على المواقع التي يتواجد فيها المخالفون الذين امتهنوا غسيل السيارات في الشوارع العامة بطرق عشوائية ، وتم خلال الحملة مصادرة وإتلاف الأدوات والبراميل المستخدمة في غسيل السيارات وجرى تسليم العمالة المخالفة لجهات الاختصاص .
و أوضح رئيس بلدية المعابدة الفرعية المهندس ياسر صالح مكاوي قيام مراقبي البلدية بحملة مكثفة على أماكن تواجد المخالفين في الأماكن العامة والشوارع ومواقف السيارات ، وذلك في إطار الحملة المستمرة لتوعية الجمهور بأهمية الإلتزام بعدم غسل السيارات في غير الأماكن المخصصة لها وعدم التعامل مع هؤلاء المخالفين ، لافتناً إلى أن البلدية تسعى إلى القضاء على هذه الظاهرة لما تسببه من أضرار للبنية التحتية و إتلاف لطبقات الإسفلت وتحويل الطرق إلى أخاديد وحفر بسبب تراكم مياه الغسيل العشوائي بالإضافة إلى تكاثر البعوض والحشرات وغيرها من الآفات الضارة بمستنقعات المياه.
وأشار “مكاوي” إلى قيام البلدية بسحب وتجفيف مياه غسيل السيارات في الشوارع عن طريق المعدات الخاصة ، بالتعاون مع الإدارة العامة للنظافة والتنسيق مع إدارة صيانة الطرق لإصلاح الاسفلت المتضرر ، داعياً إلى ضرورة تعاون المواطنين والمقيمين للقضاء على هذه الظاهرة السلبية المشوهة للمظهر الحضاري والتقيد بالأنظمة والتعليمات في ظل توفر البدائل النظامية لغسيل السيارات عن طريق المغاسل اليدوية والأوتوماتيكية المصرحة من قِبل الأمانة .
و أوضح رئيس بلدية المعابدة الفرعية المهندس ياسر صالح مكاوي قيام مراقبي البلدية بحملة مكثفة على أماكن تواجد المخالفين في الأماكن العامة والشوارع ومواقف السيارات ، وذلك في إطار الحملة المستمرة لتوعية الجمهور بأهمية الإلتزام بعدم غسل السيارات في غير الأماكن المخصصة لها وعدم التعامل مع هؤلاء المخالفين ، لافتناً إلى أن البلدية تسعى إلى القضاء على هذه الظاهرة لما تسببه من أضرار للبنية التحتية و إتلاف لطبقات الإسفلت وتحويل الطرق إلى أخاديد وحفر بسبب تراكم مياه الغسيل العشوائي بالإضافة إلى تكاثر البعوض والحشرات وغيرها من الآفات الضارة بمستنقعات المياه.
وأشار “مكاوي” إلى قيام البلدية بسحب وتجفيف مياه غسيل السيارات في الشوارع عن طريق المعدات الخاصة ، بالتعاون مع الإدارة العامة للنظافة والتنسيق مع إدارة صيانة الطرق لإصلاح الاسفلت المتضرر ، داعياً إلى ضرورة تعاون المواطنين والمقيمين للقضاء على هذه الظاهرة السلبية المشوهة للمظهر الحضاري والتقيد بالأنظمة والتعليمات في ظل توفر البدائل النظامية لغسيل السيارات عن طريق المغاسل اليدوية والأوتوماتيكية المصرحة من قِبل الأمانة .