المصدر - عقدت جمعية مواليف الإماراتية التطوعية أمس السبت، بمجلس ضواحي مغيدر بإمارة الشارقة، مؤتمراً صحفياً للإعلان عن فعاليات ملتقى مواليف الخليجي التطوعي الثالث، الذي ينطلق يومي 23 و 24 يناير الجاري، ويستمر يومين تحت شعار «جوازي الأول»، وشهد المؤتمر هذا العام مشاركة تطوعية من الدول العربية لأول مرة، حيث كان الحضور يقتصر علي الحضور من الدول مجلس التعاون الخليجي، وشهد المؤتمر كلمة الاستاذة موزة الشويهي
وأوضحت رئيسة المؤتمر الأستاذة "موزة الشويهي" أهمية العمل التطوعي ولفتت إلى أهمية التعاون بين دول الخليج بمجال التطوع، خاصة ما يتعلق بتعاون جمعية «مواليف» وجمع الإسهامات الأخرى وتشمل تقديم ورش عمل والتعاون في العديد من الخدمات التطوعية التي سيتم الاتفاق عليها مستقبلاً، مشيرة إلى أن هناك أجندات عمل مستمرة بين الجانبين لاستشراف الموضوعات والمشاريع المستقبلية بين الطرفين.
وبينت الشويهي أن «دبلوم زايد للأعمال التطوعية» هو برنامج جديد يهتم بتدريب وتأهيل المتطوع المحترف، وهذه الخطوة لاقت صدى كبيراً لدى العديد من الجهات التي تعنى بتعزيز التطوع ضمن خططها وفاعليتها، وذلك لدعم المنظومة الثقافية والاجتماعية والإنسانية والبيئية، التي ستتولى تدريب المتطوعين في مجالات متخصصة، وذلك لتعظيم الاستفادة فيما يشاركون فيه من نشاطات مختلفة.
وأفادت أن المتطوعين الذين سيتم تأهيلهم سيحصلون على شهادات تفيد بقضائهم لعدد معين من الساعات التطوعية، وذلك لاعتمادها بما يعود بالنفع عليهم مستقبلاً، إذا ما طلبت منهم هذه الشهادات مستقبلاً، موضحة أن هذا الدبلوم معتمد من الجهات التعليمية في الدولة، بما ينعكس إيجاباً واستفادة على المنضمين لمختلف البرامج التطوعية التي تنظمها جمعية مواليف.
وأوضحت رئيسة المؤتمر الأستاذة "موزة الشويهي" أهمية العمل التطوعي ولفتت إلى أهمية التعاون بين دول الخليج بمجال التطوع، خاصة ما يتعلق بتعاون جمعية «مواليف» وجمع الإسهامات الأخرى وتشمل تقديم ورش عمل والتعاون في العديد من الخدمات التطوعية التي سيتم الاتفاق عليها مستقبلاً، مشيرة إلى أن هناك أجندات عمل مستمرة بين الجانبين لاستشراف الموضوعات والمشاريع المستقبلية بين الطرفين.
وبينت الشويهي أن «دبلوم زايد للأعمال التطوعية» هو برنامج جديد يهتم بتدريب وتأهيل المتطوع المحترف، وهذه الخطوة لاقت صدى كبيراً لدى العديد من الجهات التي تعنى بتعزيز التطوع ضمن خططها وفاعليتها، وذلك لدعم المنظومة الثقافية والاجتماعية والإنسانية والبيئية، التي ستتولى تدريب المتطوعين في مجالات متخصصة، وذلك لتعظيم الاستفادة فيما يشاركون فيه من نشاطات مختلفة.
وأفادت أن المتطوعين الذين سيتم تأهيلهم سيحصلون على شهادات تفيد بقضائهم لعدد معين من الساعات التطوعية، وذلك لاعتمادها بما يعود بالنفع عليهم مستقبلاً، إذا ما طلبت منهم هذه الشهادات مستقبلاً، موضحة أن هذا الدبلوم معتمد من الجهات التعليمية في الدولة، بما ينعكس إيجاباً واستفادة على المنضمين لمختلف البرامج التطوعية التي تنظمها جمعية مواليف.