المصدر -
دشنت الكاتبة خلود العلوي كتابها الثاني من خلال منصات التوقيع بمعرض جدة الدولي الرابع للكتاب والذي يحمل عنوان صدفة أصحبت قدراً والذي يأتي في مسيرتها ككاتبة بعد كتابها الاول ومكملاً له والذي يحمل عنوان عاصفة حنين والذي تعبر فيه عن تجارب المجتمع ومشاركتهم مشاعرهم ..
خلود العلوى كاتبة ناشئة بدأت مشوارها منذ أربعة سنوات ليكون قلمها لسان حال المجتمع ومعبراً عن تجاربهم ومشاعرهم لتساعدهم في تفهم مشاعرهم وفهم العبر من تجارب وتحديات الحياة والرجوع إلى الله والتعلق به دون التعلق بالأخرين .
ويتميز كتابها الثاني صدفة أصحبت قدراً بأنه عبارة عن رواية في صورة خواطر وأبطال الرواية هي شخصية واحدة تحكي عن تجارب التي يعيشها كل إنسان في هذا المجتمع وهي الفكرة التي لاقت إقباًلاً كبير من جانب القراء .
وقد عبرت الكاتبة عن سعادتها بمشاركتها لتوقيع كتابها ضمن فعاليات معرض الكتاب ومن خلال منصات التوقيع والذي ترا أن هذا يساعد الجمهور على معرفة الكُاتب وتساهم في نشر كتبه حيث أن هذه المشاركة الثانية لها في معرض الكتاب وقد أبدت أعجبها بمعرض هذا العام الذي تميز بالتنظيم والتنوع الثقافي ودعم الكُتاب والكاتبات الجدد .
أما عن الصعوبات التي تواجهها ككاتبة فقد كان أبرز هذه التحديات والصعوبات التي تواجهها كانت في تجربتها الاول في كتابها عاصفة حنين هو عزوف البعض عن القراءة من بعض الحضور الذي يأتي فقط لحضور الفعاليات المصاحبة دون الاهتمام بالاطلاع على الكتب وخاصة في كتابها الاول الذي لم يكن عليه الاقبال الكبير في البداية و لكن بعد مرور الوقت حاز الكتاب على أعجاب الناس وختماً تأمل الكاتبة من خلال قلمها ليكون لسان قومها ومجتمعها الذي يتلمس واقعهم وتجاربهم .
خلود العلوى كاتبة ناشئة بدأت مشوارها منذ أربعة سنوات ليكون قلمها لسان حال المجتمع ومعبراً عن تجاربهم ومشاعرهم لتساعدهم في تفهم مشاعرهم وفهم العبر من تجارب وتحديات الحياة والرجوع إلى الله والتعلق به دون التعلق بالأخرين .
ويتميز كتابها الثاني صدفة أصحبت قدراً بأنه عبارة عن رواية في صورة خواطر وأبطال الرواية هي شخصية واحدة تحكي عن تجارب التي يعيشها كل إنسان في هذا المجتمع وهي الفكرة التي لاقت إقباًلاً كبير من جانب القراء .
وقد عبرت الكاتبة عن سعادتها بمشاركتها لتوقيع كتابها ضمن فعاليات معرض الكتاب ومن خلال منصات التوقيع والذي ترا أن هذا يساعد الجمهور على معرفة الكُاتب وتساهم في نشر كتبه حيث أن هذه المشاركة الثانية لها في معرض الكتاب وقد أبدت أعجبها بمعرض هذا العام الذي تميز بالتنظيم والتنوع الثقافي ودعم الكُتاب والكاتبات الجدد .
أما عن الصعوبات التي تواجهها ككاتبة فقد كان أبرز هذه التحديات والصعوبات التي تواجهها كانت في تجربتها الاول في كتابها عاصفة حنين هو عزوف البعض عن القراءة من بعض الحضور الذي يأتي فقط لحضور الفعاليات المصاحبة دون الاهتمام بالاطلاع على الكتب وخاصة في كتابها الاول الذي لم يكن عليه الاقبال الكبير في البداية و لكن بعد مرور الوقت حاز الكتاب على أعجاب الناس وختماً تأمل الكاتبة من خلال قلمها ليكون لسان قومها ومجتمعها الذي يتلمس واقعهم وتجاربهم .