المصدر -
أقدمت مجموعة من الطلاب الأثرياء في إحدى المدارس الخاصة على السيطرة بزمام الأمور في إحدى المدارس الأمر الذي أدى بصاحب المدارس إلى الرضوخ لطلباتهم بسبب المخالفات اللتي يرتكبها في المدرسة بالتواطؤ مع وكيل المدرسة المتضامن مع مطالب الطلاب .
كما أن الخبير التعليمي الذي استقدمه صاحب المدرسة لحل مشكلات الطلاب تعرض للإبتزاز الأمر الذي اضطره للقيام بأعمال تتنافى مع دوره التربوي في ظل تعدد مشكلات الطلاب ومطالبهم المختلفة،هذا ما سيتم عرضه في مركز الملك فهد الثقافي في الفتره من (10-12) يناير عبر مسرحية ” شباب تيك أوي ” بطولة طارق الحربي وزارا البلوشي وماجد مطرب فواز وشافي الحارثي وأسماء الحسن ومجموعة من الفنانات والممثلين الشباب المتميزين في المسرح السعودي من خلال كوميديا استعراضية ساخره من الواقع المعاصر تسهم في تناول ومعالجة بعض الظواهر السلبية في حياة الشباب حيث تناقش المسرحية واقع حياة الشباب والفتيات المعاصرة في المجتمع المحلي وكيف تحولت هذه الفئة التي تشكل غالبية السكان الى عناصر مستهلكة أثرت على مفاهيم الطموح لدى الشباب والتطلع الى مستقبل مشرق هم عناصر الانتاج والرخاء والرفاهية فيه.
كما تتناول قضية مخرجات التعليم والاتجاهات السلبية في هذا الجانب التي اثرت على جودة مخرجات التعليم. وقد تم تقديم رسالة واضحة من خلال السياق العام للمسرحية أهمية المرحلة القادمة في حياة المجتمع ومعاييره القائمة على الجودة في كل المجالات الأمر الذي يعطي المؤشرات الايجابية للمستقبل بعيداً عن نظرات التشاؤم والخوف من المستقبل وأن التعليم المتميز هو بوابة الانطلاق نحو عالم التميز في المجالات التنموية والابداع الإنساني في مختلف الأنشطة.
وتتضمن المسرحية العديد من الاستعراضات الغنائية التي تم توظيفها ضمن السياق الفني العام للتشويق والإثارة في العرض لدى الجمهور وهي من الحان وتوزيع الأستاذ سمير سعيد.
كما أن الخبير التعليمي الذي استقدمه صاحب المدرسة لحل مشكلات الطلاب تعرض للإبتزاز الأمر الذي اضطره للقيام بأعمال تتنافى مع دوره التربوي في ظل تعدد مشكلات الطلاب ومطالبهم المختلفة،هذا ما سيتم عرضه في مركز الملك فهد الثقافي في الفتره من (10-12) يناير عبر مسرحية ” شباب تيك أوي ” بطولة طارق الحربي وزارا البلوشي وماجد مطرب فواز وشافي الحارثي وأسماء الحسن ومجموعة من الفنانات والممثلين الشباب المتميزين في المسرح السعودي من خلال كوميديا استعراضية ساخره من الواقع المعاصر تسهم في تناول ومعالجة بعض الظواهر السلبية في حياة الشباب حيث تناقش المسرحية واقع حياة الشباب والفتيات المعاصرة في المجتمع المحلي وكيف تحولت هذه الفئة التي تشكل غالبية السكان الى عناصر مستهلكة أثرت على مفاهيم الطموح لدى الشباب والتطلع الى مستقبل مشرق هم عناصر الانتاج والرخاء والرفاهية فيه.
كما تتناول قضية مخرجات التعليم والاتجاهات السلبية في هذا الجانب التي اثرت على جودة مخرجات التعليم. وقد تم تقديم رسالة واضحة من خلال السياق العام للمسرحية أهمية المرحلة القادمة في حياة المجتمع ومعاييره القائمة على الجودة في كل المجالات الأمر الذي يعطي المؤشرات الايجابية للمستقبل بعيداً عن نظرات التشاؤم والخوف من المستقبل وأن التعليم المتميز هو بوابة الانطلاق نحو عالم التميز في المجالات التنموية والابداع الإنساني في مختلف الأنشطة.
وتتضمن المسرحية العديد من الاستعراضات الغنائية التي تم توظيفها ضمن السياق الفني العام للتشويق والإثارة في العرض لدى الجمهور وهي من الحان وتوزيع الأستاذ سمير سعيد.