المصدر -
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز- حفظه الله – وبحضور وتشريف صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، تنظم الأمانة العامة لجائزة الملك عبد العزيز للجودة حفل تكريم المنشآت الفائزة بالجائزة في دورتها الرابعة، وذلك مساء الاثنين الأول من جمادى الأولى 1440 هــ الموافق 7 يناير 2019 م، في فندق الريتز كارلتون بمدينة الرياض.
وسوف تنظم الجائزة على هامش الحفل الملتقى الرابع لأفضل الممارسات في الجودة التميّز المؤسسي، وذلك على مدار يومي 2- 3 جمادى الأولى 1440ه الموافق 8-9 يناير 2019م، حيث سيشهد الملتقى عدد من الجلسات العلمية، التي تستعرض عدد من التجارب المحلية والإقليمية والعالمية الرائدة في مجال الجودة والتميز المؤسسي.
كانت جائزة الملك عبد العزيز للجودة قد أتاحت المجال في دورتها الرابعة أمام القطاع الحكومي والقطاع غير الربحي للمنافسة بجانب القطاع الخاص ضمن 15 فئة متنوعة، حيث يشمل القطاع الحكومي كلاً من الوزارات والجهات والفروع التابعة لها، والتي يتم ترشيحها من قبل تلك الوزارات وتتبع لها تنظيمياً، إضافةً إلى الهيئات والمؤسسات ومن في حكمها ممن تنطبق عليها شروط الترشح للجائزة. كما تتضمن الفئات الحكومية قطاع التعليم العالي ويشمل الجامعات والكليات الحكومية، والمنشآت الصحية الحكومية وتشمل المنشآت التي تُقدم خدمة الرعاية الصحية بشكل مباشر كالمدن الطبية والمستشفيات التي تزيد سعتها عن (300) سرير.
كمّا خَصصت الجائزة (9) فئات متنوعة للقطاع الخاص تشملُ التعليم العام الأهلي، والتعليم العالي الأهلي، والمنشآت الصحية الخاصة التي تزيد سعتها عن (100) سرير، والمنشآت الإنتاجية الكبيرة، والمنشآت الإنتاجية المتوسطة، والمنشآت الإنتاجية الصغيرة، والمنشآت الخدمية الكبيرة، والمنشآت الخدمية المتوسطة، والمنشآت الخدمية الصغيرة. كما حرصت الجائزة في دورتها الرابعة على دعم وتعزيز ممارسات الجودة والتميز المؤسسي في القطاع غير الربحي، حيث تمَ فتحُ المجال لفئتي الجمعيات الخيرية والمؤسسات غير الربحية الأخرى.
وتعد جائزة الملك عبد العزيز للجودة هي الجائزة الوطنية للتميز على مستوى المملكة والتي تضاهي في معاييرها مثيلاتها من جوائز الجودة العالمية، وتتمثل رؤية الجائزة في أن تكون متميزة ورائدة على المستوى الوطني والإقليمي والعالمي، وتحقق أهدافها للارتقاء بمستوى الجودة في المجالات الخدمية والإنتاجية في المملكة العربية السعودية.
وتتطلع الأمانة العامة للجائزة إلى تعزيز التنافس في مجال التميز المؤسسي للمنشآت العامة ومؤسسات المجتمع المدني من خلال تقديم إطار عام مرجعي لتقييم أداء المنشآت في كافة تلك القطاعات وتطويرها وفق معايير مواضحة، والمساهمة في نشر وترسيخ مفاهيم الجودة والتميز المؤسسي في المملكة العربية السعودية.
وتتضمن أهداف الجائزة التوعية ونشر ثقافة الجودة والتميز المؤسسي وتطبيقاته في المجتمع وبين مختلف القطاعات في المملكة، وكذلك تحفيز القطاعات لتبني مبادئ الجودة والتميز المؤسسي من خلال تطبيق النموذج الوطني للتميز وتبني معاييره، تعزيز مفاهيم وتطبيقات قياس الأداء والتحسين المستمر للأعمال سعياً نحو إرضاء المستفيدين وكافة المعنيين، إضافة إلى العمل، والارتقاء بمستوى القيادات الإدارية في المنشآت. إضافة إلى حث المنشآت على الالتزام بالمواصفات والمقاييس الوطنية والدولية، وتوفير منصة مثالية لتبادل أفضل الممارسات والمقارنات المرجعية بين المنشآت الوطنية ونقل التجارب الناجحة بين قطاعات الأعمال المختلفة، علاوة على زيادة فاعلية مشاركة المنشآت في بناء المجتمع وتعزيز الاستدامة في كافة المجالات، وأيضاً تكريم وتشجيع المنشآت المتميزة والفائزة بالجائزة وإبرازها كقدوة حسنة مما يعزز تميز المنشآت الوطنية.
وسوف تنظم الجائزة على هامش الحفل الملتقى الرابع لأفضل الممارسات في الجودة التميّز المؤسسي، وذلك على مدار يومي 2- 3 جمادى الأولى 1440ه الموافق 8-9 يناير 2019م، حيث سيشهد الملتقى عدد من الجلسات العلمية، التي تستعرض عدد من التجارب المحلية والإقليمية والعالمية الرائدة في مجال الجودة والتميز المؤسسي.
كانت جائزة الملك عبد العزيز للجودة قد أتاحت المجال في دورتها الرابعة أمام القطاع الحكومي والقطاع غير الربحي للمنافسة بجانب القطاع الخاص ضمن 15 فئة متنوعة، حيث يشمل القطاع الحكومي كلاً من الوزارات والجهات والفروع التابعة لها، والتي يتم ترشيحها من قبل تلك الوزارات وتتبع لها تنظيمياً، إضافةً إلى الهيئات والمؤسسات ومن في حكمها ممن تنطبق عليها شروط الترشح للجائزة. كما تتضمن الفئات الحكومية قطاع التعليم العالي ويشمل الجامعات والكليات الحكومية، والمنشآت الصحية الحكومية وتشمل المنشآت التي تُقدم خدمة الرعاية الصحية بشكل مباشر كالمدن الطبية والمستشفيات التي تزيد سعتها عن (300) سرير.
كمّا خَصصت الجائزة (9) فئات متنوعة للقطاع الخاص تشملُ التعليم العام الأهلي، والتعليم العالي الأهلي، والمنشآت الصحية الخاصة التي تزيد سعتها عن (100) سرير، والمنشآت الإنتاجية الكبيرة، والمنشآت الإنتاجية المتوسطة، والمنشآت الإنتاجية الصغيرة، والمنشآت الخدمية الكبيرة، والمنشآت الخدمية المتوسطة، والمنشآت الخدمية الصغيرة. كما حرصت الجائزة في دورتها الرابعة على دعم وتعزيز ممارسات الجودة والتميز المؤسسي في القطاع غير الربحي، حيث تمَ فتحُ المجال لفئتي الجمعيات الخيرية والمؤسسات غير الربحية الأخرى.
وتعد جائزة الملك عبد العزيز للجودة هي الجائزة الوطنية للتميز على مستوى المملكة والتي تضاهي في معاييرها مثيلاتها من جوائز الجودة العالمية، وتتمثل رؤية الجائزة في أن تكون متميزة ورائدة على المستوى الوطني والإقليمي والعالمي، وتحقق أهدافها للارتقاء بمستوى الجودة في المجالات الخدمية والإنتاجية في المملكة العربية السعودية.
وتتطلع الأمانة العامة للجائزة إلى تعزيز التنافس في مجال التميز المؤسسي للمنشآت العامة ومؤسسات المجتمع المدني من خلال تقديم إطار عام مرجعي لتقييم أداء المنشآت في كافة تلك القطاعات وتطويرها وفق معايير مواضحة، والمساهمة في نشر وترسيخ مفاهيم الجودة والتميز المؤسسي في المملكة العربية السعودية.
وتتضمن أهداف الجائزة التوعية ونشر ثقافة الجودة والتميز المؤسسي وتطبيقاته في المجتمع وبين مختلف القطاعات في المملكة، وكذلك تحفيز القطاعات لتبني مبادئ الجودة والتميز المؤسسي من خلال تطبيق النموذج الوطني للتميز وتبني معاييره، تعزيز مفاهيم وتطبيقات قياس الأداء والتحسين المستمر للأعمال سعياً نحو إرضاء المستفيدين وكافة المعنيين، إضافة إلى العمل، والارتقاء بمستوى القيادات الإدارية في المنشآت. إضافة إلى حث المنشآت على الالتزام بالمواصفات والمقاييس الوطنية والدولية، وتوفير منصة مثالية لتبادل أفضل الممارسات والمقارنات المرجعية بين المنشآت الوطنية ونقل التجارب الناجحة بين قطاعات الأعمال المختلفة، علاوة على زيادة فاعلية مشاركة المنشآت في بناء المجتمع وتعزيز الاستدامة في كافة المجالات، وأيضاً تكريم وتشجيع المنشآت المتميزة والفائزة بالجائزة وإبرازها كقدوة حسنة مما يعزز تميز المنشآت الوطنية.