تحت رعاية د.السعيدي
المصدر - وكالة الانباء العمانية
تحت رعاية سعادة الدكتور خالد بن سالم السعيدي، الأمين العام لمجلس الدولة بمشاركة 32 نحالا من مختلف محافظات سلطنة عمان يعرضون أنواعا من منتجات العسل العماني ويستمر لمدة أربعة أيام.
ويأتي هذا السوق الذي تنظمه وزارة الزراعة والثروة السمكية العمانية بالتعاون شركة تنمية نفط عمان من منطلق الاهتمام بقطاع تربية النحل وتنمية قطاع الامن الغذائي، وتشجيع
النحالين وتحقيق عائد اقتصادي لهم وتطوير مهاراتهم وتوعية وتثقيف المستهلكين
بمنتجات العسل ذات الجودة وتشجيع فئةالشباب وتحفيزهم للعمل في مهنة تربية النحلوإنتاج العسل.
وكشفت وزارة الزراعة والثروة السمكية في وقت سابق عن تنفيذ مشروع إنتاج ملكات
ملقحة عالية الإنتاجية وإنتاج العسل والطرود لسلالة النحل العماني الجاري تنفيذه بتكلفة
تقدر بمائة وخمسون ألف ريال عماني بدعم من صندوق التنمية الزراعية والسمكية.
ويهدف المشروع إلى إيجاد (6) مستفيدين من فئة الباحثين عن عمل وذوي الدخلالمحدود والمتقاعدين (المؤسسات الصغيرة والمتوسطة) وبالتالي أيجاد (6) حاضناتخاصة بتربية ملكات النحل الملقحة والعسل والطرود لسلالة النحل العماني بخمسمحافظات ( جنوب الشرقية، شمال الباطنة، جنوب الباطنة، الظاهرة، الداخلية) يديرهاالقطاع الخاص (المستفيدين) حيث ستساهم الحاضنات في تلبية الطلبات المتزايدة علىملكات النحل الملقحة لتغطية احتياجات مربي نحل العسل من الملكات العمانية الملقحة.
كما قامت الوزارة خلال الفترة الماضية باستيراد نوع من الأشجار الرعوية تعرف بالسمر
الأسترالي ونشر وزراعتها في المراعي وقد ساهمت في زيادة كمية عسل النحل بعد
تدهور المراعي بسبب قلة الامطار والرعي الجائر والتصحر والزحف العمراني وغيرهامن الأسباب.
الجدير بالذكر ان اسواق العسل العشرة السابقة التي نظمتها وزارة الزراعة والثروةالسمكية بواقع سوقين في كل عام أسهمت في زيادة الثقافة التسويقية لدى النحالين وزيادة في كميات الإنتاج لمنتجات العسل، وتشير احصائيات القطاع الزراعي لعام 2017م الى أن عدد خلايا النحل في السلطنة ما يقارب من 100 ألف خلية تنتج حوالي 485 ألف كيلوجرام من العسل.
ويأتي هذا السوق الذي تنظمه وزارة الزراعة والثروة السمكية العمانية بالتعاون شركة تنمية نفط عمان من منطلق الاهتمام بقطاع تربية النحل وتنمية قطاع الامن الغذائي، وتشجيع
النحالين وتحقيق عائد اقتصادي لهم وتطوير مهاراتهم وتوعية وتثقيف المستهلكين
بمنتجات العسل ذات الجودة وتشجيع فئةالشباب وتحفيزهم للعمل في مهنة تربية النحلوإنتاج العسل.
وكشفت وزارة الزراعة والثروة السمكية في وقت سابق عن تنفيذ مشروع إنتاج ملكات
ملقحة عالية الإنتاجية وإنتاج العسل والطرود لسلالة النحل العماني الجاري تنفيذه بتكلفة
تقدر بمائة وخمسون ألف ريال عماني بدعم من صندوق التنمية الزراعية والسمكية.
ويهدف المشروع إلى إيجاد (6) مستفيدين من فئة الباحثين عن عمل وذوي الدخلالمحدود والمتقاعدين (المؤسسات الصغيرة والمتوسطة) وبالتالي أيجاد (6) حاضناتخاصة بتربية ملكات النحل الملقحة والعسل والطرود لسلالة النحل العماني بخمسمحافظات ( جنوب الشرقية، شمال الباطنة، جنوب الباطنة، الظاهرة، الداخلية) يديرهاالقطاع الخاص (المستفيدين) حيث ستساهم الحاضنات في تلبية الطلبات المتزايدة علىملكات النحل الملقحة لتغطية احتياجات مربي نحل العسل من الملكات العمانية الملقحة.
كما قامت الوزارة خلال الفترة الماضية باستيراد نوع من الأشجار الرعوية تعرف بالسمر
الأسترالي ونشر وزراعتها في المراعي وقد ساهمت في زيادة كمية عسل النحل بعد
تدهور المراعي بسبب قلة الامطار والرعي الجائر والتصحر والزحف العمراني وغيرهامن الأسباب.
الجدير بالذكر ان اسواق العسل العشرة السابقة التي نظمتها وزارة الزراعة والثروةالسمكية بواقع سوقين في كل عام أسهمت في زيادة الثقافة التسويقية لدى النحالين وزيادة في كميات الإنتاج لمنتجات العسل، وتشير احصائيات القطاع الزراعي لعام 2017م الى أن عدد خلايا النحل في السلطنة ما يقارب من 100 ألف خلية تنتج حوالي 485 ألف كيلوجرام من العسل.