المصدر -
عقدت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالعاصمة المقدسة لقاء مع منظمي الفعاليات السياحية لمناقشة روزمانة الفعاليات السياحية التي من الممكن تقديمها في 2019 وذلك ضمن مبادرة “الخيال الممكن” كيف نكون قدوة في التميز بتقديم الخدمات لضيوف الرحمن بحضور الشركاء والرواد المتخصصين في صناعة الفعاليات والمعارض في مقر الهيئة بالعاصمة المقدسة قبل أمس.
وأوضح المدير العام للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالعاصمة المقدسة الدكتور هشام بن محمد مدني أن تصميم الفعاليات السياحية في العاصمة المقدسة اعتمد عدة عوامل تتوائم مع متطلبات المرحلة، وتهدف إلى التنوع وإثراء المحتوى وتنويع الأساليب الترفيهية مؤكداً أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني عازمة على تقديم الدعم والمساندة الفنية والتسويقية والإعلامية لمنظمي الفعاليات السياحية لتنمية وتطوير خبراتهم في تخطيط وتنظيم وإدارة الفعاليات السياحية، وذلك لضمان تطوير الفعاليات الحالية وتصميم وتنفيذ فعاليات سياحية جديدة جاذبة وممتعة تناسب كافة شرائح المجتمع.
وأوضح الدكتور مدني إلى أن الفعاليات التي يجري العمل على تنفيذها تعنى بتطوير الفعاليات السياحية بالتعاون مع شركائها من منظمي الفعاليات المرخصين من البرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات للرقي بالفعاليات بما يتناسب مع رؤية 2030، وبما يتناسب مع الأنماط والمقومات السياحية التي تتميز بها.
وأكد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالعاصمة المقدسة إلى أن الهيئة عمدت نحو إيجاد فعاليات هادفة، وخدمة المجتمع المحلي وتنمية السياحة الداخلية مبيناً أن الفعاليات السياحية أكبر دعائم الحركة السياحية في كل مدن العالم، وهي مبنية على عدة مناشط ثقافية وعنصر هام من عناصر تنمية السياحة الوطنية المستدامة واستراتيجية السياحة بالمنطقة بما يساهم في زيادة الجذب السياحي للوجهات السياحية المحلية.
وأبان الدكتور مدني إلى أن فعاليات العام القادم متنوعة ومرتبطة بالأنماط السياحية كسياحة الثقافة والتراث والرياضة والمغامرات والأعمال والصحة والاستشفاء والسياحة الزراعية والتسوق والترفيه ونهدف إلى تحقيق العوائد الاقتصادية للسياحة والعوائد الاجتماعية وجذب السياح من خارج المنطقة وخلق الوجهات الجديدة وخلق الغرص الوظيفية وتحقيق مبدأ الشراكة وتنمية سياحة الفعاليات.
وأشار الدكتور مدني إلى أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني تهدف إلى إيجاد آليات لتطوير الفعاليات السياحية منها برنامج دعم تطوير الفعاليات السياحية والشراكة في تنظيم الفعاليات وتهيئة المجتمعات المحلية والتنوع في الفعاليات ومساهمة القطاع الخاص وبناء القدرات الذاتية.
واختتم الدكتور مدني بالقول إلى أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالعاصمة المقدسة تسعى لتكريس العاصمة المقدسة لما لها من مكانة دولية واقتصادية وأعداد الزوار من المواطنين والمقيمين والمعتمرين والحجاج بالإضافة إلى كثافتها السكانية وتنوع الثقافات والجنسيات من الجاليات وتقبل المجتمع المحلي للفعاليات بالإضافة لوجود مواقع مهيئة لإقامة الفعاليات والمعارض.
وأوضح المدير العام للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالعاصمة المقدسة الدكتور هشام بن محمد مدني أن تصميم الفعاليات السياحية في العاصمة المقدسة اعتمد عدة عوامل تتوائم مع متطلبات المرحلة، وتهدف إلى التنوع وإثراء المحتوى وتنويع الأساليب الترفيهية مؤكداً أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني عازمة على تقديم الدعم والمساندة الفنية والتسويقية والإعلامية لمنظمي الفعاليات السياحية لتنمية وتطوير خبراتهم في تخطيط وتنظيم وإدارة الفعاليات السياحية، وذلك لضمان تطوير الفعاليات الحالية وتصميم وتنفيذ فعاليات سياحية جديدة جاذبة وممتعة تناسب كافة شرائح المجتمع.
وأوضح الدكتور مدني إلى أن الفعاليات التي يجري العمل على تنفيذها تعنى بتطوير الفعاليات السياحية بالتعاون مع شركائها من منظمي الفعاليات المرخصين من البرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات للرقي بالفعاليات بما يتناسب مع رؤية 2030، وبما يتناسب مع الأنماط والمقومات السياحية التي تتميز بها.
وأكد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالعاصمة المقدسة إلى أن الهيئة عمدت نحو إيجاد فعاليات هادفة، وخدمة المجتمع المحلي وتنمية السياحة الداخلية مبيناً أن الفعاليات السياحية أكبر دعائم الحركة السياحية في كل مدن العالم، وهي مبنية على عدة مناشط ثقافية وعنصر هام من عناصر تنمية السياحة الوطنية المستدامة واستراتيجية السياحة بالمنطقة بما يساهم في زيادة الجذب السياحي للوجهات السياحية المحلية.
وأبان الدكتور مدني إلى أن فعاليات العام القادم متنوعة ومرتبطة بالأنماط السياحية كسياحة الثقافة والتراث والرياضة والمغامرات والأعمال والصحة والاستشفاء والسياحة الزراعية والتسوق والترفيه ونهدف إلى تحقيق العوائد الاقتصادية للسياحة والعوائد الاجتماعية وجذب السياح من خارج المنطقة وخلق الوجهات الجديدة وخلق الغرص الوظيفية وتحقيق مبدأ الشراكة وتنمية سياحة الفعاليات.
وأشار الدكتور مدني إلى أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني تهدف إلى إيجاد آليات لتطوير الفعاليات السياحية منها برنامج دعم تطوير الفعاليات السياحية والشراكة في تنظيم الفعاليات وتهيئة المجتمعات المحلية والتنوع في الفعاليات ومساهمة القطاع الخاص وبناء القدرات الذاتية.
واختتم الدكتور مدني بالقول إلى أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالعاصمة المقدسة تسعى لتكريس العاصمة المقدسة لما لها من مكانة دولية واقتصادية وأعداد الزوار من المواطنين والمقيمين والمعتمرين والحجاج بالإضافة إلى كثافتها السكانية وتنوع الثقافات والجنسيات من الجاليات وتقبل المجتمع المحلي للفعاليات بالإضافة لوجود مواقع مهيئة لإقامة الفعاليات والمعارض.